B
BFSforex
Guest
التفاؤل بتحسن الأداء الإقتصادي في الصين و اليابان يذيد من الإتجاة لمخاطرة
تمكن الدولار من الإرتفاع أمام الين فوق مستوى ال 100 مرة أخرى مع بداية الإسبوع
التي شهدت تواصل في تحسن شهية المخاطرة بعد الإقفال الإيجابي لمؤشرات الأسهم
الأمريكية الإسبوع الماضي فقد تراجعت التوقعات بخفض الفدرالي لخطة دعمه الكمي
خلال إجتماع السابع عشر و الثامن عشر من هذا الشهر بينما لاتزال تُشير أغلب التوقعات
لإتجاة الفدرالي في الأشهر القادمة لخفض تدريجي لهذة الخطة فقد جاء تقرير الوظائف
لشهر أغسطس الماضي بإضافة 169 الف وظيفة خارج القطاع الزراعي بينما كان
المُتوقع إضافة 180 الف بعد إضافة 162 الف وظيفة في يوليو الماضي تم مراجعتهم
ل 104 ألف فقط بينما تراجع مُعدل البطالة ل 7.3% في حين كان المُتوقع إستقراره
عند 7.4% كما كان في يوليو.
و قد إتضح تأثير هذة البيانات على العوائد على السندات الأمريكية لينخفض العائد
على السندات الحكومية لمدة 10 سنوات ل 2.93% بعد أن كان عند ال 3% قبل
صدورها بينما وجدت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية مذيد من الدعم دعم صعودها
الإسبوع الماضي مع تراجع المخاوف من قيام الفدرالي بتخفيض سريع لخطة الدعم
الكمي ليرتفع ستندارد أند بورز 500 الإسبوع الماضي ب 22 نقطة ل 1655 كما
إرتفع الداوجونز الصناعي ب 112 نقطة ل 14922 كما صعد ناسداك 100 لأسهم
التكنولوجيا ب 70 نقطة.
بينما شهدت الجلسة الأسيوية الدعم من جانب أخر بعد فوز اليابان بإستضافة
أولومبياد 2020 ما يدعم أسهم الشركات المُنتظر مُشاركتها في البناء و الإعداد
لدورة مع الغنفاق الحكومي عليها كما يُتوقع أن يؤدي ذلك لذيادة في إجمالي
ناتجها القومي حينها كما حدث سلفاً مع بريطانية في الربع الثالث من العام
الماضي كما تم أيضاً اليوم مراجعة إجمالي الناتج القومي الياباني لربع الثاني
ل نمو ب 3.8% سنوياً كما حدث في الربع الأول من 2.6% في القراءة الأوالية
بينما كان المنتظر مراجعة ل 3.6% فقط بعد نمو ربع فصلي ب 0.9% من 0.6%
في القراءة الأوالية بعد نمو ب 0.3% في الربع الأول كما جاء أيضاً من اليابان
بيان ميزانها التجاري لشهر يوليو ليُظهر عجز ب 943.3 مليار ين بينما كان
المُنتظر عجز ب 862.4 مليار ين بعد عجزر ب 139.2 في يونيو بينما جاء بيان
حساب الجاري الغير مُعدل موسمياً لشهر يوليو على فائض ب 577.3 مليار ين
بينما كان المُنتظر فائض ب 487.8 مليار ين بعد فائض ب 336.3 مليار ين.
كما جاء خلال عطلة نهاية الإسبوع من الصين بيان ميزانها التجاري لشهر
أغسطس على فائض ب 28.6 مليار دولار بينما كان المُنتظر فائض ب 20 مليار
دولار بعد فائض ب 17.818 مليار في يوليو ما أسهم أيضاً في دعم شهية المخاطرة
و تفاؤل المُستثمرين بتحسن أداء الإقتصاد الصيني ليصد مؤشر نيكاي 225 لما فوق
مستوى ال 14000 نقطة ليصل ل 14149 مع بداية تعاملات اليوم كما شهد مؤشر
شنغهاي إرتفاع ب 17 نقطة ل 2139
كما ساعدت هذة البيانات التجارية الجيدة القادمة من الصين على صعود الدولار
الأسترالي ل 0.92 أمام الدولار الأمريكي مع بداية الإسبوع بعدما إختتم الإسبوع
الماضي عند 0.918 حيثُ تعتبر أستراليا أكبر سوق لمواد الخام في هذة المنطقة
بعد أن شهد استراليا خلال عطلة نهاية الإسبوع إنتخابات جائت بتوني أبوت زعيم
الإئتلاف الليبرالي القومي بعد 6 سنوات من سيطرة حزب العمال بقيادة كيفين رود
إلا أنه لم يتضح تاثير ذلك على الوضع المالي الأسترالي بعد فقد أوضح واين سوان
وزير المالية الأسترالي في الحكومة الماضية أن موازنة السنة القادمة المُنتهية
في يونيو من العام القادم سوف تشتمل على عجز بمقدار 18 مليار دولار أسترالي
من 19.4 مليار هذا العام المالي بنسبة 1.3% من إجمالي الناتج القومي بلمقارنة
بفائض 1.1 مليار دولار أسترالي كان مُتوقع من الحكومة قبل سبعة أشهر من
إعلانها كما أشار إلى أن الحكومة سوف تعمل على تقليص هذا العجز و لكن بشكل
أقل حدة مما يجري في المنطقة الأوروبية لتجنب إضعاف النمو و سوق العمل
و لتجنب أيضاً عرقلة جهود الإحتياطي الأسترالي الذي قام بخفض سعر الفائدة
لأدنى مستوياته تاريخياً لتحفيز الإقتصاد.
بينما لايزال ينتظر الدولار الأسترالي أمام الدولار الأمريكي بإذن الله في حال
مواصلة الإرتفاع بعد صعوده خلال الإسبوع الماضي فوق متوسطة المتحرك
ل 200 وحدة زمنية لساعة نقطة مقاومة عند 0.9131 ثم عند 0.9231
ف 0.9294 ف 0.9316 ثم 0.9344 بينما لديه الأن نقطة دعم عند 0.9114
ثم عند 0.9036 قبل مستوى ال 0.90 النفسي لذي قد يليه في حال الكسر مقابلة
0.8961 مرة اخرى و التي يُنتظر في حال الهبوط دونها مقابلة قاع السابق لهذا
الزوج عند 0.8891 قبل ملاقاة مقاومة اخرى عند 0.8846 حيثُ ادنى نقطة وصل
إليها في الخامس من الشهر الماضي منذ هبوطه من 1.1079 في السابع
و العشرين من يوليو 2011
تمكن الدولار من الإرتفاع أمام الين فوق مستوى ال 100 مرة أخرى مع بداية الإسبوع
التي شهدت تواصل في تحسن شهية المخاطرة بعد الإقفال الإيجابي لمؤشرات الأسهم
الأمريكية الإسبوع الماضي فقد تراجعت التوقعات بخفض الفدرالي لخطة دعمه الكمي
خلال إجتماع السابع عشر و الثامن عشر من هذا الشهر بينما لاتزال تُشير أغلب التوقعات
لإتجاة الفدرالي في الأشهر القادمة لخفض تدريجي لهذة الخطة فقد جاء تقرير الوظائف
لشهر أغسطس الماضي بإضافة 169 الف وظيفة خارج القطاع الزراعي بينما كان
المُتوقع إضافة 180 الف بعد إضافة 162 الف وظيفة في يوليو الماضي تم مراجعتهم
ل 104 ألف فقط بينما تراجع مُعدل البطالة ل 7.3% في حين كان المُتوقع إستقراره
عند 7.4% كما كان في يوليو.
و قد إتضح تأثير هذة البيانات على العوائد على السندات الأمريكية لينخفض العائد
على السندات الحكومية لمدة 10 سنوات ل 2.93% بعد أن كان عند ال 3% قبل
صدورها بينما وجدت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية مذيد من الدعم دعم صعودها
الإسبوع الماضي مع تراجع المخاوف من قيام الفدرالي بتخفيض سريع لخطة الدعم
الكمي ليرتفع ستندارد أند بورز 500 الإسبوع الماضي ب 22 نقطة ل 1655 كما
إرتفع الداوجونز الصناعي ب 112 نقطة ل 14922 كما صعد ناسداك 100 لأسهم
التكنولوجيا ب 70 نقطة.
بينما شهدت الجلسة الأسيوية الدعم من جانب أخر بعد فوز اليابان بإستضافة
أولومبياد 2020 ما يدعم أسهم الشركات المُنتظر مُشاركتها في البناء و الإعداد
لدورة مع الغنفاق الحكومي عليها كما يُتوقع أن يؤدي ذلك لذيادة في إجمالي
ناتجها القومي حينها كما حدث سلفاً مع بريطانية في الربع الثالث من العام
الماضي كما تم أيضاً اليوم مراجعة إجمالي الناتج القومي الياباني لربع الثاني
ل نمو ب 3.8% سنوياً كما حدث في الربع الأول من 2.6% في القراءة الأوالية
بينما كان المنتظر مراجعة ل 3.6% فقط بعد نمو ربع فصلي ب 0.9% من 0.6%
في القراءة الأوالية بعد نمو ب 0.3% في الربع الأول كما جاء أيضاً من اليابان
بيان ميزانها التجاري لشهر يوليو ليُظهر عجز ب 943.3 مليار ين بينما كان
المُنتظر عجز ب 862.4 مليار ين بعد عجزر ب 139.2 في يونيو بينما جاء بيان
حساب الجاري الغير مُعدل موسمياً لشهر يوليو على فائض ب 577.3 مليار ين
بينما كان المُنتظر فائض ب 487.8 مليار ين بعد فائض ب 336.3 مليار ين.
كما جاء خلال عطلة نهاية الإسبوع من الصين بيان ميزانها التجاري لشهر
أغسطس على فائض ب 28.6 مليار دولار بينما كان المُنتظر فائض ب 20 مليار
دولار بعد فائض ب 17.818 مليار في يوليو ما أسهم أيضاً في دعم شهية المخاطرة
و تفاؤل المُستثمرين بتحسن أداء الإقتصاد الصيني ليصد مؤشر نيكاي 225 لما فوق
مستوى ال 14000 نقطة ليصل ل 14149 مع بداية تعاملات اليوم كما شهد مؤشر
شنغهاي إرتفاع ب 17 نقطة ل 2139
كما ساعدت هذة البيانات التجارية الجيدة القادمة من الصين على صعود الدولار
الأسترالي ل 0.92 أمام الدولار الأمريكي مع بداية الإسبوع بعدما إختتم الإسبوع
الماضي عند 0.918 حيثُ تعتبر أستراليا أكبر سوق لمواد الخام في هذة المنطقة
بعد أن شهد استراليا خلال عطلة نهاية الإسبوع إنتخابات جائت بتوني أبوت زعيم
الإئتلاف الليبرالي القومي بعد 6 سنوات من سيطرة حزب العمال بقيادة كيفين رود
إلا أنه لم يتضح تاثير ذلك على الوضع المالي الأسترالي بعد فقد أوضح واين سوان
وزير المالية الأسترالي في الحكومة الماضية أن موازنة السنة القادمة المُنتهية
في يونيو من العام القادم سوف تشتمل على عجز بمقدار 18 مليار دولار أسترالي
من 19.4 مليار هذا العام المالي بنسبة 1.3% من إجمالي الناتج القومي بلمقارنة
بفائض 1.1 مليار دولار أسترالي كان مُتوقع من الحكومة قبل سبعة أشهر من
إعلانها كما أشار إلى أن الحكومة سوف تعمل على تقليص هذا العجز و لكن بشكل
أقل حدة مما يجري في المنطقة الأوروبية لتجنب إضعاف النمو و سوق العمل
و لتجنب أيضاً عرقلة جهود الإحتياطي الأسترالي الذي قام بخفض سعر الفائدة
لأدنى مستوياته تاريخياً لتحفيز الإقتصاد.
بينما لايزال ينتظر الدولار الأسترالي أمام الدولار الأمريكي بإذن الله في حال
مواصلة الإرتفاع بعد صعوده خلال الإسبوع الماضي فوق متوسطة المتحرك
ل 200 وحدة زمنية لساعة نقطة مقاومة عند 0.9131 ثم عند 0.9231
ف 0.9294 ف 0.9316 ثم 0.9344 بينما لديه الأن نقطة دعم عند 0.9114
ثم عند 0.9036 قبل مستوى ال 0.90 النفسي لذي قد يليه في حال الكسر مقابلة
0.8961 مرة اخرى و التي يُنتظر في حال الهبوط دونها مقابلة قاع السابق لهذا
الزوج عند 0.8891 قبل ملاقاة مقاومة اخرى عند 0.8846 حيثُ ادنى نقطة وصل
إليها في الخامس من الشهر الماضي منذ هبوطه من 1.1079 في السابع
و العشرين من يوليو 2011