- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجع الجنيه الإسترليني بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء مقابل سلة من العملات ،منخفضا قرب أدنى مستوى فى أسبوعين مقابل الدولار الأمريكي ،وذلك تحت ضغط بيانات أقل من التوقعات عن مستويات التضخم بالاقتصاد البريطاني خلال آب أغسطس بما يبقي على توقعات قيام بنك بريطانيا المركزي بخفض أسعار الفائدة مجددا لدعم الاقتصاد وتحقيق مستهدفات التضخم.
يتداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بحلول الساعة 11:58 بتوقيت جرينتش حول مستوي 1.3255 من سعر الافتتاح 1.3333 بعد تسجيل أعلى سعر 1.3340 وأدنى سعر 1.3244.
أنهي الجنيه الإسترليني تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.5 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ، فى أول مكسب خلال أربعة أيام ،ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى أسبوعين 1.3233 دولارا المسجل فى وقت سابق من التعاملات.
أظهرت البيانات الصادرة اليوم فى لندن استقرار أسعار المستهلكين خلال آب أغسطس مسجلة ارتفاع بنسبة 0.6 بالمئة ،أقل من متوسط توقعات الخبراء ارتفاع بنسبة 0.7 بالمئة ،فى حين سجلت أسعار المنتجين ارتفاع بنسبة 0.2 بالمئة ،أقل من التوقعات ارتفاع بنسبة 0.6 بالمئة ،وسجلت الأسعار الشهر السابق ارتفاعا بنسبة 3.1 بالمئة.
وكان بنك بريطانيا المركزي قد ذكر الشهر الماضي أن انخفاض قيمة العملة المحلية أمام الدولار واليورو بأكثر من 10 بالمئة بعد الاستفتاء التاريخي فى البلاد سيؤدي إلى تسارع الضغوط على الأسعار على المدى السنوات القادمة وسيمكن التضخم من تجاوز المستويات المستهدفة.
وعلى الرغم من ذلك غير أن معظم صانعي السياسة النقدية بالبنك ما زالوا يتوقعون خفض معدلات الفائدة مجددا خلال هذا العام لكن ليس من المنتظر أن يتم اتخاذ هذا القرار خلال الاجتماع الشهري الذي يعقد بعد غدا الخميس.
يتداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بحلول الساعة 11:58 بتوقيت جرينتش حول مستوي 1.3255 من سعر الافتتاح 1.3333 بعد تسجيل أعلى سعر 1.3340 وأدنى سعر 1.3244.
أنهي الجنيه الإسترليني تعاملات الأمس مرتفعا بنسبة 0.5 بالمئة مقابل الدولار الأمريكي ، فى أول مكسب خلال أربعة أيام ،ضمن عمليات الارتداد من أدنى مستوى فى أسبوعين 1.3233 دولارا المسجل فى وقت سابق من التعاملات.
أظهرت البيانات الصادرة اليوم فى لندن استقرار أسعار المستهلكين خلال آب أغسطس مسجلة ارتفاع بنسبة 0.6 بالمئة ،أقل من متوسط توقعات الخبراء ارتفاع بنسبة 0.7 بالمئة ،فى حين سجلت أسعار المنتجين ارتفاع بنسبة 0.2 بالمئة ،أقل من التوقعات ارتفاع بنسبة 0.6 بالمئة ،وسجلت الأسعار الشهر السابق ارتفاعا بنسبة 3.1 بالمئة.
وكان بنك بريطانيا المركزي قد ذكر الشهر الماضي أن انخفاض قيمة العملة المحلية أمام الدولار واليورو بأكثر من 10 بالمئة بعد الاستفتاء التاريخي فى البلاد سيؤدي إلى تسارع الضغوط على الأسعار على المدى السنوات القادمة وسيمكن التضخم من تجاوز المستويات المستهدفة.
وعلى الرغم من ذلك غير أن معظم صانعي السياسة النقدية بالبنك ما زالوا يتوقعون خفض معدلات الفائدة مجددا خلال هذا العام لكن ليس من المنتظر أن يتم اتخاذ هذا القرار خلال الاجتماع الشهري الذي يعقد بعد غدا الخميس.