- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الجنيه الإسترليني مقابل الدولار الأمريكي بعد قرار البنك المركزي البريطاني بتثبيت أسعار الفائدة عند أدنى معدلاتها كما هو متوقع في الأسواق، لتعوض العملة الملكية جزء من الخسائر التي شهدتها منذ بداية تداولات اليوم أمام الدولار.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.4835 بعد أن سجل أدنى مستوى في أسبوع عند 1.4764 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.4875.
عاد الجنيه الإسترليني إلى الارتفاع تدريجياً قبل اجتماع البنك المركزي البريطاني بعد أن واجه مستوى دعم عند 1.4760 دفع الزوج إلى الارتفاع مجدداً معتمداً على قرار تثبيت أسعار الفائدة والبرنامج التحفيزي دون تغير.
الانخفاض الذي شهدته العملة الملكية منذ بداية تداولات اليوم يأتي نتيجة عودة الدولار الأمريكي إلى الارتفاع مجدداً أمام العملات الرئيسية ليستغل محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي يوم أمس والذي أظهر انقسام أعضاء البنك بشأن مستقبل أسعار الفائدة الأمريكية ليعطي الدولار دفعة إيجابية.
تداولات زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار شهدت تذبذب طوال أربعة أسابيع فوق أدنى مستوى سجله الزوج منذ منتصف عام 2010 عند 1.4635 منذ ثلاثة أسابيع.
هذا التذبذب يأتي نتيجة قوة منطقة الدعم التي تواجه الزوج حالياً في الوقت الذي يشهد فيه أداء الدولار الأمريكي تذبذب بين القوة والضعف في الأسواق المالية ليؤثر ذلك على قوة الزخم الهابط على الزوج ويدفعه إلى التذبذب.
تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.4835 بعد أن سجل أدنى مستوى في أسبوع عند 1.4764 وكان قد افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.4875.
عاد الجنيه الإسترليني إلى الارتفاع تدريجياً قبل اجتماع البنك المركزي البريطاني بعد أن واجه مستوى دعم عند 1.4760 دفع الزوج إلى الارتفاع مجدداً معتمداً على قرار تثبيت أسعار الفائدة والبرنامج التحفيزي دون تغير.
الانخفاض الذي شهدته العملة الملكية منذ بداية تداولات اليوم يأتي نتيجة عودة الدولار الأمريكي إلى الارتفاع مجدداً أمام العملات الرئيسية ليستغل محضر اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي يوم أمس والذي أظهر انقسام أعضاء البنك بشأن مستقبل أسعار الفائدة الأمريكية ليعطي الدولار دفعة إيجابية.
تداولات زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار شهدت تذبذب طوال أربعة أسابيع فوق أدنى مستوى سجله الزوج منذ منتصف عام 2010 عند 1.4635 منذ ثلاثة أسابيع.
هذا التذبذب يأتي نتيجة قوة منطقة الدعم التي تواجه الزوج حالياً في الوقت الذي يشهد فيه أداء الدولار الأمريكي تذبذب بين القوة والضعف في الأسواق المالية ليؤثر ذلك على قوة الزخم الهابط على الزوج ويدفعه إلى التذبذب.