- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أكدت وكالة الأناضول التركية للأنباء أن الجيش التركي رد بإطلاق النيران بعد سقوط قذيفة مورتر من الجانب السوري في منطقة ريفية في جنوب تركيا، السبت.
وأعلن مصدر رسمي أن الجيش التركي رد مرة جديدة صباح السبت على قصف مدفعي جديد مصدره سوريا، واستهدف محافظة هاتاي (جنوب شرق)، من دون أن يسفر عن ضحايا.
وقالت محافظة هاتاي في بيان إن "قذيفة مدفعية سقطت اليوم (السبت) عند الساعة 7.00 (4.00 تغ) في عمق 50 مترا داخل الأراضي التركية في أرض خالية تبعد 700 متر عن قرية غوفيتشي، و300 متر عن مركز للدرك".
وأضاف البيان أن الجيش التركي رد بإطلاق 4 دفعات من قذائف الهاون، موضحاً أن القصف صدر عن بطارية لقوات موالية للنظام السوري، واستهدف معارضين سوريين مسلحين ينتشرون قرب الحدود السورية التركية.
وهذه هي أحدث ضربة من الجانب التركي، رداً على سقوط قذائف مورتر وقصف من القوات السورية والتي أسفرت قبل أيام عن مقتل 5 مدنيين أتراك. ولم يذكر التقرير المزيد من التفاصيل بخصوص الضربة التركية.
وإلى ذلك أوردت وسائل إعلام تركية وصحيفة الـ"غارديان" البريطانية أن سوريا وافقت على إنشاء منطقة عازلة على طول الحدود التركية، نقلا عن قناة "العربية"، السبت.
وذكرت هذه المصادر أن الرئيس الأسد وجه قواته بالبقاء بعيداً عن حدود تركيا نحو عشرة كيلومترات.
ولم تؤكد دمشق وأنقرة الإعلان بشأن المنطقة العازلة، والتي كانت وما زالت أحد المطالب الأساسية للمعارضة السورية.
وإلى ذلك، أعلن عبد الرزاق طلاس، قائد كتيبة الفاروق، أنه تم توحيد جميع كتائب الجيش السوري الحر تحت لواء الفيلق الأول.
وأضاف طلاس أن هذه الخطوة تأتي في إطار تطور المواجهات العسكرية مع جيش النظام، والتي تشهدها مختلف المدن السورية.
ومن ناحية أخرى، أفاد لواء تحرير الشام أن مقاتليه أسقطوا مروحية حربية في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وقال متحدث باسم اللواء لـ"العربية" إن الطيار وهو برتبة عقيد لقي مصرعه أثناء سقوط المروحية.
كما أعلن الجيش الحر إسقاط طائرة ميغ في الموحسن بدير الزور، يأتي هذا فيما ارتفع عدد القتلى في سوريا الجمعة إلى 127 قُتلوا برصاص قوات النظام، ومعظمهم في حمص ودمشق وريفها، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
كما بث ناشطون صورا قالوا إنها لما تبقى من طائرة ميغ كانت تقصف منطقة موحسن في دير الزور.
وقال العقيد الطيار، قاسم سعد الدين، رئيس المجلس العسكري في مدينة حمص، لـ "العربية" إن الطائرة التي تم إسقاطها في دير الزور هي من نوع ميغ 23 وهي مقاتلة قاذفة، وهذا السرب تم نقله من مطار السين إلى دير الزور".
وأعلن مصدر رسمي أن الجيش التركي رد مرة جديدة صباح السبت على قصف مدفعي جديد مصدره سوريا، واستهدف محافظة هاتاي (جنوب شرق)، من دون أن يسفر عن ضحايا.
وقالت محافظة هاتاي في بيان إن "قذيفة مدفعية سقطت اليوم (السبت) عند الساعة 7.00 (4.00 تغ) في عمق 50 مترا داخل الأراضي التركية في أرض خالية تبعد 700 متر عن قرية غوفيتشي، و300 متر عن مركز للدرك".
وأضاف البيان أن الجيش التركي رد بإطلاق 4 دفعات من قذائف الهاون، موضحاً أن القصف صدر عن بطارية لقوات موالية للنظام السوري، واستهدف معارضين سوريين مسلحين ينتشرون قرب الحدود السورية التركية.
وهذه هي أحدث ضربة من الجانب التركي، رداً على سقوط قذائف مورتر وقصف من القوات السورية والتي أسفرت قبل أيام عن مقتل 5 مدنيين أتراك. ولم يذكر التقرير المزيد من التفاصيل بخصوص الضربة التركية.
وإلى ذلك أوردت وسائل إعلام تركية وصحيفة الـ"غارديان" البريطانية أن سوريا وافقت على إنشاء منطقة عازلة على طول الحدود التركية، نقلا عن قناة "العربية"، السبت.
وذكرت هذه المصادر أن الرئيس الأسد وجه قواته بالبقاء بعيداً عن حدود تركيا نحو عشرة كيلومترات.
ولم تؤكد دمشق وأنقرة الإعلان بشأن المنطقة العازلة، والتي كانت وما زالت أحد المطالب الأساسية للمعارضة السورية.
وإلى ذلك، أعلن عبد الرزاق طلاس، قائد كتيبة الفاروق، أنه تم توحيد جميع كتائب الجيش السوري الحر تحت لواء الفيلق الأول.
وأضاف طلاس أن هذه الخطوة تأتي في إطار تطور المواجهات العسكرية مع جيش النظام، والتي تشهدها مختلف المدن السورية.
ومن ناحية أخرى، أفاد لواء تحرير الشام أن مقاتليه أسقطوا مروحية حربية في الغوطة الشرقية بريف دمشق.
وقال متحدث باسم اللواء لـ"العربية" إن الطيار وهو برتبة عقيد لقي مصرعه أثناء سقوط المروحية.
كما أعلن الجيش الحر إسقاط طائرة ميغ في الموحسن بدير الزور، يأتي هذا فيما ارتفع عدد القتلى في سوريا الجمعة إلى 127 قُتلوا برصاص قوات النظام، ومعظمهم في حمص ودمشق وريفها، بحسب الشبكة السورية لحقوق الإنسان.
كما بث ناشطون صورا قالوا إنها لما تبقى من طائرة ميغ كانت تقصف منطقة موحسن في دير الزور.
وقال العقيد الطيار، قاسم سعد الدين، رئيس المجلس العسكري في مدينة حمص، لـ "العربية" إن الطائرة التي تم إسقاطها في دير الزور هي من نوع ميغ 23 وهي مقاتلة قاذفة، وهذا السرب تم نقله من مطار السين إلى دير الزور".