- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
بعد عشر سنوات من إبرام عدة صفقات لمؤسسة مورغان ستانلي في منطقة الخليج العرب، كان يشغل بها مركز رئيس قسم عمليات الإندماج والإستحواذ وإعادة الهيكلة في الشرق الأوسط، تبادل السيد بيتر فورت المركز العالمي في دبي للحصول على مهنة الترويج للإستثمار واحدة من مناطق دول الإمارات العربية المتحدة.
السيد بيتر انتقل في شهر ابريل الماضي ليتولى رئاسة مجلس إدارة المنطقة الحرة في إمارة رأس الخيمة، حيث صرح فورت بأن رأس الخيمة تعد من المناطق الأكثر نمواً في الاونة الاخيرة حيث يرى بأنها من الممكن بان تشكل نقطة انعطاف قوي لدى حياته العملية.
السيد بيتر فورت يعد أحد الكثيرين من المصرفين الذين يغتربون في الخليج، إذ أصبحت دول الخليج وخاصة وأن الإقتصاديات في دول مجلس التعاون الخليجي أظهرت تزايد في النمو بأسرع من الأسواق المتقدمة مثل الولايات المتحدة بثلاث مرات، وذلك وسط استغلال الثورة النفطية في تلك المناطقة من اجل بناء البنية التحتية، هذا بجانب بأن الرواتب معفاة من الضرائب والمكافءات أعلى من الدول الكبرى الأخرى، حيث ان هذه كلها عوامل تساهم للإنتقال للعمل في دول الخليج.
ومع هذه المغريات فقد ترك الرئيس التنفيذي سايمون بين لبنك اوف سكوتلاند منصبه في البنك لينظم إلى بنك الخليج الاول في ابو ظبي، حيث يعد واحداً من 11,000 الف موضفاً قد تركوا مناصبهم للإلتحاق في مؤسسات مصرفية كبرى في دول الخليج خلال العامين الماضيين.
السيد بيتر انتقل في شهر ابريل الماضي ليتولى رئاسة مجلس إدارة المنطقة الحرة في إمارة رأس الخيمة، حيث صرح فورت بأن رأس الخيمة تعد من المناطق الأكثر نمواً في الاونة الاخيرة حيث يرى بأنها من الممكن بان تشكل نقطة انعطاف قوي لدى حياته العملية.
السيد بيتر فورت يعد أحد الكثيرين من المصرفين الذين يغتربون في الخليج، إذ أصبحت دول الخليج وخاصة وأن الإقتصاديات في دول مجلس التعاون الخليجي أظهرت تزايد في النمو بأسرع من الأسواق المتقدمة مثل الولايات المتحدة بثلاث مرات، وذلك وسط استغلال الثورة النفطية في تلك المناطقة من اجل بناء البنية التحتية، هذا بجانب بأن الرواتب معفاة من الضرائب والمكافءات أعلى من الدول الكبرى الأخرى، حيث ان هذه كلها عوامل تساهم للإنتقال للعمل في دول الخليج.
ومع هذه المغريات فقد ترك الرئيس التنفيذي سايمون بين لبنك اوف سكوتلاند منصبه في البنك لينظم إلى بنك الخليج الاول في ابو ظبي، حيث يعد واحداً من 11,000 الف موضفاً قد تركوا مناصبهم للإلتحاق في مؤسسات مصرفية كبرى في دول الخليج خلال العامين الماضيين.