- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجعت الكورونا السويدية بعد أن قام رئيس الورزاء السويدي ستيفان لوفن بالدعوة لإجراء انتخابات مبكرة خلال شهر آذار/مارس القادم، وذلك بعد فشل تمرير الموازنة من قبل الحكومة التي لم يمضي على تولي مهامها شهرين فقط.
فشلت الحكومة السويدية التي يقودها الاشتراكيون الديموقراطيون في الحصول على موافقة مجلس النواب السويدي على الموازنة.
وقال لوفن "قررنا تنظيم انتخابات في 22 آذار/مارس، ولن أبادر في إجراء مفاوضات جديدة".
يشار إلى أن حزب الديموقراطيين –الذي يعد ثالث أكبر حزب في البلاد- قد عارض ورفض افتراح الموازنة المقدم من الحكومة، كما يتطلع الحزب لإزاحة الحكومة اليسارية.
وقد أعرب زعيم حزب الديموقراطيين عن معارضة حزبه لأي اقتراح من الحكومة حول زيادة الهجرة في السويد من المستويات الحالية.
يذكر بأن هذه الانتخابات تعتبر الأولى منذ عام 1958.
تراجعت الكورونا السويدية أمام الدولار الأمريكي لتصل إلى أدنى مستوياتها تاريخياً، وقد سجلت انخفاضاً بنسبة 0.28%، لتتداول أمام الدولار في تمام الساعة 10:54 بتوقيت غرينتش حول مستويات 7.5414 دولار لكل كورنا.
تبقى الكورونا في حالة من التراجع أمام الدولار نتيجة الدعوة لإجراء الإنتخابات المبكرة بجانب رفض الموازنة، حيث أن التوترات في البلاد قد تهدد اقتصادها، ولكن عند إجراءا الانتخابات والوصول إلى بر الأمان فيصبح بمقدور الكورونا العودة إلى الارتفاع مرة أخرى.
فشلت الحكومة السويدية التي يقودها الاشتراكيون الديموقراطيون في الحصول على موافقة مجلس النواب السويدي على الموازنة.
وقال لوفن "قررنا تنظيم انتخابات في 22 آذار/مارس، ولن أبادر في إجراء مفاوضات جديدة".
يشار إلى أن حزب الديموقراطيين –الذي يعد ثالث أكبر حزب في البلاد- قد عارض ورفض افتراح الموازنة المقدم من الحكومة، كما يتطلع الحزب لإزاحة الحكومة اليسارية.
وقد أعرب زعيم حزب الديموقراطيين عن معارضة حزبه لأي اقتراح من الحكومة حول زيادة الهجرة في السويد من المستويات الحالية.
يذكر بأن هذه الانتخابات تعتبر الأولى منذ عام 1958.
تراجعت الكورونا السويدية أمام الدولار الأمريكي لتصل إلى أدنى مستوياتها تاريخياً، وقد سجلت انخفاضاً بنسبة 0.28%، لتتداول أمام الدولار في تمام الساعة 10:54 بتوقيت غرينتش حول مستويات 7.5414 دولار لكل كورنا.
تبقى الكورونا في حالة من التراجع أمام الدولار نتيجة الدعوة لإجراء الإنتخابات المبكرة بجانب رفض الموازنة، حيث أن التوترات في البلاد قد تهدد اقتصادها، ولكن عند إجراءا الانتخابات والوصول إلى بر الأمان فيصبح بمقدور الكورونا العودة إلى الارتفاع مرة أخرى.