سجل الدولار الامريكي انخفاضا طفيفا امام نظيره الكندي اليوم الثلاثاء، ولكن هذا الزوج لا يزال يتداول في نطاق ضيق قبل اجتماع قمة الاتحاد الأوروبي في وقت لاحق هذا الأسبوع.
فلقد بلغ الدولار / كندي 1.0252 خلال وقت مبكر من التعاملات الأمريكية وهو أدنى سعر له اليوم، وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.0274، متراجعا بنسبة 0.17٪.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم 22 حزيران يونيو 1.0240، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم الإثنين وأعلى سعر في أسبوعين 1.0317.
وفي أوروبا إتجهت الأنظار إلى المزادات العلنية في كل من إيطاليا وإسبانيا. وفي أعقاب المزاد العلني، ارتفع العائد على سندات الـ 10 سنوات الإسبانية إلى 6.71٪، ليقترب من عتبة الـ 7٪ الحرجة، والتي ينظر إليها على نطاق واسع أنه لا يمكن تحملها على المدى الطويل.
وبقي المستثمرون حذرين قبيل قمة الاتحاد الاوروبي المقرر ان تبدأ يوم الخميس، وسط شكوك بأن يكون زعماء منطقة اليورو قادرين على التقدم ضد الأزمة عبر زيادة التكامل المالي والسماح لصندوق الانقاذ بشراء الدين الحكومي.
وكانت المستشارة الالمانية (انغيلا ميركل) قد قضت على الآمال بأن تصدرالمنطقة سندات اليورو المشتركة يوم أمس الإثنين، قائلة ان الفكرة "خاطئة من الناحية الاقتصادية" وسيكون لها "نتائج عكسية".
وكانت وكالة موديز قد خفضت يوم أمس الإثنين تصنيف 28 مصرفا إسبانيا، وسط مخاوف من قدرة مدريد على دعم قطاعها المصرفي.
وكانت الحكومة الاسبانية قد طلبت رسميا يوم أمس الإثنين مساعدة تصل إلى 100 بليون يورو لبنوكها من شركائها في منطقة اليورو.
وفي هذه الأثناء، إضطر وزير المالية اليوناني الجديد إلى الاستقالة، وذلك بسبب مشاكل صحية، في حين قال رئيس الوزراء انطونيس ساماراس انه لن يتمكن من حضور قمة الإتحاد الأوروبي والتي ستجري هذا الأسبوع نظرا لانه خضع لجراحة عيون.
وبالإضافة إلى ذلك، أصبحت قبرص خامس بلد في منطقة اليورو يطلب مساعدة مالية من بروكسل، مما اضاف الى المخاوف من إنتقال عدوى الديون على مستوى كتلة العملة الموحدة.
في غضون ذلك، باعت وزارة الخزينة الايطالية ما قيمته 2.99 بليون يورو من السندات لمدة سنتين بمتوسط عائد بلغ 4.71٪، وهو أعلى مستوى منذ كانون الاول/ ديسمبر.
وفي الولايات المتحدة، انخفض مؤشر إس أند بي/كييس شيلر لأسعار المساكن في نيسان أقل مما كان متوقعاً، لكنه تراجع للشهر 22 على التوالي.
فلقد قالت ستاندرد اند بورز وكيس شيلر أن مؤشر أسعار المنازل انخفض بمعدل سنوي قدره 1.9٪ مقارنة مع شهر ابريل من العام الماضي، وهو ما جاء أفضل من التوقعات بالتراجع بنسبة 2.5%.
كما إرتفع الدولار الكندي، المعروف بلقب (اللوني) في بعض الأحيان، ارتفع مقابل اليورو، مع تراجع اليورو / دولار كندي بنسبة 0.35٪ ليتداول عند 1.2824.
فلقد بلغ الدولار / كندي 1.0252 خلال وقت مبكر من التعاملات الأمريكية وهو أدنى سعر له اليوم، وفي وقت لاحق تماسك الزوج عند 1.0274، متراجعا بنسبة 0.17٪.
وكان من المرجح أن يجد هذا الزوج الدعم عند أدنى سعر ليوم 22 حزيران يونيو 1.0240، والمقاومة عند أعلى سعر ليوم الإثنين وأعلى سعر في أسبوعين 1.0317.
وفي أوروبا إتجهت الأنظار إلى المزادات العلنية في كل من إيطاليا وإسبانيا. وفي أعقاب المزاد العلني، ارتفع العائد على سندات الـ 10 سنوات الإسبانية إلى 6.71٪، ليقترب من عتبة الـ 7٪ الحرجة، والتي ينظر إليها على نطاق واسع أنه لا يمكن تحملها على المدى الطويل.
وبقي المستثمرون حذرين قبيل قمة الاتحاد الاوروبي المقرر ان تبدأ يوم الخميس، وسط شكوك بأن يكون زعماء منطقة اليورو قادرين على التقدم ضد الأزمة عبر زيادة التكامل المالي والسماح لصندوق الانقاذ بشراء الدين الحكومي.
وكانت المستشارة الالمانية (انغيلا ميركل) قد قضت على الآمال بأن تصدرالمنطقة سندات اليورو المشتركة يوم أمس الإثنين، قائلة ان الفكرة "خاطئة من الناحية الاقتصادية" وسيكون لها "نتائج عكسية".
وكانت وكالة موديز قد خفضت يوم أمس الإثنين تصنيف 28 مصرفا إسبانيا، وسط مخاوف من قدرة مدريد على دعم قطاعها المصرفي.
وكانت الحكومة الاسبانية قد طلبت رسميا يوم أمس الإثنين مساعدة تصل إلى 100 بليون يورو لبنوكها من شركائها في منطقة اليورو.
وفي هذه الأثناء، إضطر وزير المالية اليوناني الجديد إلى الاستقالة، وذلك بسبب مشاكل صحية، في حين قال رئيس الوزراء انطونيس ساماراس انه لن يتمكن من حضور قمة الإتحاد الأوروبي والتي ستجري هذا الأسبوع نظرا لانه خضع لجراحة عيون.
وبالإضافة إلى ذلك، أصبحت قبرص خامس بلد في منطقة اليورو يطلب مساعدة مالية من بروكسل، مما اضاف الى المخاوف من إنتقال عدوى الديون على مستوى كتلة العملة الموحدة.
في غضون ذلك، باعت وزارة الخزينة الايطالية ما قيمته 2.99 بليون يورو من السندات لمدة سنتين بمتوسط عائد بلغ 4.71٪، وهو أعلى مستوى منذ كانون الاول/ ديسمبر.
وفي الولايات المتحدة، انخفض مؤشر إس أند بي/كييس شيلر لأسعار المساكن في نيسان أقل مما كان متوقعاً، لكنه تراجع للشهر 22 على التوالي.
فلقد قالت ستاندرد اند بورز وكيس شيلر أن مؤشر أسعار المنازل انخفض بمعدل سنوي قدره 1.9٪ مقارنة مع شهر ابريل من العام الماضي، وهو ما جاء أفضل من التوقعات بالتراجع بنسبة 2.5%.
كما إرتفع الدولار الكندي، المعروف بلقب (اللوني) في بعض الأحيان، ارتفع مقابل اليورو، مع تراجع اليورو / دولار كندي بنسبة 0.35٪ ليتداول عند 1.2824.