- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
كافح الدولار من أجل الحفاظ على مكاسبه الخميس، متراجعا بشكل طفيف بعدما حقق تعافيا من هبوط استمر لنحو عام ونصف، مع شكوك بشأن النمو العالمي وتأثيره على العملة الأميركية.
وانخفض الدولار بمقدار 93.826 من مستواه يوم الثلاثاء والذي حقق 94.356، وهو ما يعادل نحو نسبة تعاف من الهبوط بلغت 2.7 في المئة في 16 شهرا.
وبلغ سعر الدولار مقابل الين، 105.35، منخفضا عما حققه الأربعاء في ختام أسبوعين من الارتفاع، مسجلا 109.38.
وما تزال الشكوك قائمة بشأن قوة الاقتصاد العالمي وسط المخاطر السياسية في العديد من المناطق، مما قد يعرقل خطط الاستثمار.
ويشير محللون في أسواق العملات إلى أن الإقبال على شراء الدولار في الأيام الماضية وصل حده، ما جعل مضاربي العملات يبيعون لجني الأرباح.
إلا أن العوامل طويلة المدى المتعلقة بالاقتصاد الأميركي ليست مبشرة ايضا بما يشجع على شراء الدولار.
وبما أن سعر العملة الأميركية يتناسب عكسيا مع سعر السلع المقيمة بالدولار، ينعكس التراجع في ارتفاع سعر الذهب والنفط لكن الأخير يتعرض لضغوط لهبوط سعره مع زيادة المخزونات التجارية.
وانخفض الدولار بمقدار 93.826 من مستواه يوم الثلاثاء والذي حقق 94.356، وهو ما يعادل نحو نسبة تعاف من الهبوط بلغت 2.7 في المئة في 16 شهرا.
وبلغ سعر الدولار مقابل الين، 105.35، منخفضا عما حققه الأربعاء في ختام أسبوعين من الارتفاع، مسجلا 109.38.
وما تزال الشكوك قائمة بشأن قوة الاقتصاد العالمي وسط المخاطر السياسية في العديد من المناطق، مما قد يعرقل خطط الاستثمار.
ويشير محللون في أسواق العملات إلى أن الإقبال على شراء الدولار في الأيام الماضية وصل حده، ما جعل مضاربي العملات يبيعون لجني الأرباح.
إلا أن العوامل طويلة المدى المتعلقة بالاقتصاد الأميركي ليست مبشرة ايضا بما يشجع على شراء الدولار.
وبما أن سعر العملة الأميركية يتناسب عكسيا مع سعر السلع المقيمة بالدولار، ينعكس التراجع في ارتفاع سعر الذهب والنفط لكن الأخير يتعرض لضغوط لهبوط سعره مع زيادة المخزونات التجارية.