- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
"الدولة" يذبح 12 أسيرا من "جيش الإسلام"، والأخير يرد بـ"قصاص المجاهدين المظلومين"
نشرت حسابات موالية لتنظيم "الدولة" مقطعا يظهر عملية ذبح 12 عنصرا من "جيش الإسلام"، سبق للتنظيم أن أسرهم في منطقة القلمون الشرقي، وتحديدا "جبل دكوة"، حيث كانت المنطقة وما تزال مسرحا للاشتباك بين الفصيلين.
المقطع الذي جاء تحت عنوان "توبوا قبل أن نقدر عليكم"، وحذفته إدارة "يوتيوب"، حفل كعادة "إصدارات" التنظيم بالمؤثرات والمشاهد القاسية، وباتهامات لـ"جيش الإسلام" بأنه يمثل "صحوات"، وهو الوصف الذي خرج من رحم تجربة الاحتلال الأمريكي للعراق، ودرج التنظيم على وسم كل من يناوئه من التشكيلات به.
ويبدو أن "جيش الإسلام" تيقن من صحة الشريط ومن هوية العناصر الذين تم ذبحهم، فما كان منه إلا أن سارع بالرد متوعدا بـ"قصاص المجاهدين المظلومين من الخوارج المارقين"، وهو عنوان شريط من المنتظر أن يوثق فيه "جيش الإسلام" عملية إعدام عناصر من التنظيم سبق أسرهم.
ولم يعرف بالضبط إن كان "قصاص المجاهدين المظلومين من الخوارج المارقين" سيحوي مقاطع لعمليات إعدام جديدة، ولاحقة على إصدار التنظيم، إما إن شريط "جيش الإسلام" سيكون توثيقا لعمليات إعدام نفذها سابقا بحق عناصر من التنظيم، وأثارت جدلا واسعا حينها، بين مؤكد لها ومشكك فيها.
نشرت حسابات موالية لتنظيم "الدولة" مقطعا يظهر عملية ذبح 12 عنصرا من "جيش الإسلام"، سبق للتنظيم أن أسرهم في منطقة القلمون الشرقي، وتحديدا "جبل دكوة"، حيث كانت المنطقة وما تزال مسرحا للاشتباك بين الفصيلين.
المقطع الذي جاء تحت عنوان "توبوا قبل أن نقدر عليكم"، وحذفته إدارة "يوتيوب"، حفل كعادة "إصدارات" التنظيم بالمؤثرات والمشاهد القاسية، وباتهامات لـ"جيش الإسلام" بأنه يمثل "صحوات"، وهو الوصف الذي خرج من رحم تجربة الاحتلال الأمريكي للعراق، ودرج التنظيم على وسم كل من يناوئه من التشكيلات به.
ويبدو أن "جيش الإسلام" تيقن من صحة الشريط ومن هوية العناصر الذين تم ذبحهم، فما كان منه إلا أن سارع بالرد متوعدا بـ"قصاص المجاهدين المظلومين من الخوارج المارقين"، وهو عنوان شريط من المنتظر أن يوثق فيه "جيش الإسلام" عملية إعدام عناصر من التنظيم سبق أسرهم.
ولم يعرف بالضبط إن كان "قصاص المجاهدين المظلومين من الخوارج المارقين" سيحوي مقاطع لعمليات إعدام جديدة، ولاحقة على إصدار التنظيم، إما إن شريط "جيش الإسلام" سيكون توثيقا لعمليات إعدام نفذها سابقا بحق عناصر من التنظيم، وأثارت جدلا واسعا حينها، بين مؤكد لها ومشكك فيها.