- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
الذهب يتداول في نطاق ضيق في اولى جلسات الاسبوع
تداولت اسعار الذهب ضمن نطاق ضيق للغاية في المعاملات المبكرة من اليوم بعد أن فقدت الاسعار نحو 3% بنهاية الاسبوع السابق على خلفية بدأ البنك في تقليص سياسات التخفيف الكمي.
اسعار الذهب تداولت حول مستويات 1201.84$ للأونصة بعد أن افتتحت عند مستويات 1202.52$ للأونصة وحققت الأعلى حتى الآن 1205.33$ والادنى 1199.78$ حتى الآن.
ضعف التداولات يرجع إلى عاملين اساسسيين، هو الاستعداد لموسم العطلات السنوية و الاحتفال بأعياد الميلاد والثاني هو أخذ اثر قرار البنك الفيدرالي بتقليص سياسات التخفيف الكمي بمقدار 10$ مليارات لتصل إلى 75.00$ مليار شهريا وذلك بدءا من العام الجديد.
فيما ان اسعار الذهب تتداول عند مستويات 1200.00$ للأونصة مع عدم وجود احجام تداول مرتفعة في الوقت الذي ينتظر فيه بعض المستثمرين تراجع الاسعار بشكل اكبر ومن ثم اقتناص فرصة الشراء عند اسعار متدنية.
عندما تبنى البنك الفيدرلي سياسات التخفيف الكمي ابان الازمة المالية العالمية 2008-2009 دفع ذلك بالمستثمرين إلى الاحتفاظ بالذهب كتحوط من التضخم و كمخزن للقيمة مما ساهم في تضاعف اسعار الذهب على مدار الثلاث اعوام السابقة لتصل إلى اعلى مستوى تاريخيا عند 1920.00$ للأونصة في 2011.
بينما تراجعت الاسعار منذ بداية العام المنصرم لأقل من 30% تقريبا بعد أن استمرت اسعار الذهب في الارتفاع لنحو 12 عام على التوالي حتى نهاية 2012.
التسعير المسبق لقرار الفيدرالي بسحب خطط لتحفيز منذ بداية عام 2013 على خلفية تحسن البيانات الاقتصادية بجانب اابيئة الصفرية لسعر الفائدة و تراجع الضغوط التضخمية على المستوى العالمي في عام 2013 في مقابل تحسن اداء اسواق الاسهم ذات العائد المرتفع، فقد كان ذلك عامل جذب للمستثمرين ومن ثم الخروج من اسواق الذهب والدخول في اسواق اخرى.
تداولت اسعار الذهب ضمن نطاق ضيق للغاية في المعاملات المبكرة من اليوم بعد أن فقدت الاسعار نحو 3% بنهاية الاسبوع السابق على خلفية بدأ البنك في تقليص سياسات التخفيف الكمي.
اسعار الذهب تداولت حول مستويات 1201.84$ للأونصة بعد أن افتتحت عند مستويات 1202.52$ للأونصة وحققت الأعلى حتى الآن 1205.33$ والادنى 1199.78$ حتى الآن.
ضعف التداولات يرجع إلى عاملين اساسسيين، هو الاستعداد لموسم العطلات السنوية و الاحتفال بأعياد الميلاد والثاني هو أخذ اثر قرار البنك الفيدرالي بتقليص سياسات التخفيف الكمي بمقدار 10$ مليارات لتصل إلى 75.00$ مليار شهريا وذلك بدءا من العام الجديد.
فيما ان اسعار الذهب تتداول عند مستويات 1200.00$ للأونصة مع عدم وجود احجام تداول مرتفعة في الوقت الذي ينتظر فيه بعض المستثمرين تراجع الاسعار بشكل اكبر ومن ثم اقتناص فرصة الشراء عند اسعار متدنية.
عندما تبنى البنك الفيدرلي سياسات التخفيف الكمي ابان الازمة المالية العالمية 2008-2009 دفع ذلك بالمستثمرين إلى الاحتفاظ بالذهب كتحوط من التضخم و كمخزن للقيمة مما ساهم في تضاعف اسعار الذهب على مدار الثلاث اعوام السابقة لتصل إلى اعلى مستوى تاريخيا عند 1920.00$ للأونصة في 2011.
بينما تراجعت الاسعار منذ بداية العام المنصرم لأقل من 30% تقريبا بعد أن استمرت اسعار الذهب في الارتفاع لنحو 12 عام على التوالي حتى نهاية 2012.
التسعير المسبق لقرار الفيدرالي بسحب خطط لتحفيز منذ بداية عام 2013 على خلفية تحسن البيانات الاقتصادية بجانب اابيئة الصفرية لسعر الفائدة و تراجع الضغوط التضخمية على المستوى العالمي في عام 2013 في مقابل تحسن اداء اسواق الاسهم ذات العائد المرتفع، فقد كان ذلك عامل جذب للمستثمرين ومن ثم الخروج من اسواق الذهب والدخول في اسواق اخرى.