- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجعت أسعار الذهب في تعاملات أمريكا الشمالية لليوم الاثنين، ليسجل أدنى مستوى في أسبوعين وسط مؤشرات على ان مجلس الاحتياطي الفدرالي قد يرفع أسعار الفائدة في أقرب وقت في الشهر المقبل.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية تراجعت عقود الذهب تسليم كانون الأول/ديسمبر ، ليسجل أدنى سعر له في الجلسة بمقدار 1.335.40 دولار للاونصة هو سعر لم يسجله الذهب منذ 9آ ب/ أغسطس.
وكان اخر تداول عند 1.340.45 دولار للاونصة الساعة 10.32 بالتوقيت الشرقي (14.32 بتوقيت جرينتش) متراجعا بنسبة 5.65 دولار او مايعادل 0.42٪، بعد انخفاضه بنسبة 11.00 او مايعادل 0.81٪، يوم الجمعة.
وتصاعدت الاحتمالات لرفع سعر الفائدة على المدى القريب بعد أن أعلن نائب رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي ستانلي فيشر يوم الاحد ان اقتصاد الولايات المتحدة كان بالقرب من تحقيق أهداف البنك المركزي حول التوظيف والتضخم الاقل او قرب من 2٪.
وكان خطاب وليامز فقط آخر تصريح من التصريحات الإيجابية من كبار المسؤولين بنك الاحتياطي الفيدرالي. في وقت سابق من هذا الأسبوع، كما ذكر رئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفدرالي وليام دادلي و رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي دينس لوكهارت على حد سواء ان رفع سعر الفائدة في ايلول/سبتمبر قد يكون على طاولة البحث.
ووفقا لأداة رصد معدل الاحتياطي الفيدرالي Investing.com، يقدر المستثمرون في فرصة 15٪ من رفع سعر الفائدة خلال شهر ايلول/سبتمبر. مرتفعا بنسبة 6٪. فقط في بداية الأسبوع الماضي. وكانت احتمالات ديسمبر بنحو 52٪، مقارنة ب 46٪ يوم الجمعة.
ويعتبر المعدن النفيس حساسا للتحركات في رفع معدلات الفائدة في الولايات المتحدة، والذي يؤدي الى رفع تكلفة الفرص البديلة لحيازة الأصول غير ذات العوائد مثل السبائك، مع تعزيز قيمة الدولار.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، ، إلى 94.60 صباح اليوم الاثنين، مبتعدا عن أدنى مستوى سجله الأسبوع الماضي وعلى مدى ثمانية أسابيع من 94.05، حيث بدأ المستثمرون في تسعير احتمالات رفع سعر الفائدة بنسبة اكبر هذا العام.
وعادة مايؤثر ارتفاع الدولار الأمريكي على سعر الذهب، لأنه يخفف من حدة جاذبية المعدن كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وخلال هذا الأسبوع، يترقب المشاركون في السوق خطاب رئيسة الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين في الاجتماع السنوي لكبار مسؤولي البنوك المركزية والاقتصاديين في جاكسون هول، وايومنغ بحثا ، عن أدلة جديدة حول توقيت رفع سعر الفائدة القادم للولايات المتحدة.
وبالإضافة إلى ذلك، سوف يستمر المشاركون في السوق في التركيز على التقارير الاقتصادية الأمريكية لمعرفة ما إذا كان أكبر اقتصاد في العالم هو قوي بما يكفي لتحمل رفع سعر الفائدة في الأشهر المقبلة، بالإضافة الى بيانات النمو المنقحة في الربع الثاني التي ستكون في التركيز.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية تراجعت عقود الذهب تسليم كانون الأول/ديسمبر ، ليسجل أدنى سعر له في الجلسة بمقدار 1.335.40 دولار للاونصة هو سعر لم يسجله الذهب منذ 9آ ب/ أغسطس.
وكان اخر تداول عند 1.340.45 دولار للاونصة الساعة 10.32 بالتوقيت الشرقي (14.32 بتوقيت جرينتش) متراجعا بنسبة 5.65 دولار او مايعادل 0.42٪، بعد انخفاضه بنسبة 11.00 او مايعادل 0.81٪، يوم الجمعة.
وتصاعدت الاحتمالات لرفع سعر الفائدة على المدى القريب بعد أن أعلن نائب رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي ستانلي فيشر يوم الاحد ان اقتصاد الولايات المتحدة كان بالقرب من تحقيق أهداف البنك المركزي حول التوظيف والتضخم الاقل او قرب من 2٪.
وكان خطاب وليامز فقط آخر تصريح من التصريحات الإيجابية من كبار المسؤولين بنك الاحتياطي الفيدرالي. في وقت سابق من هذا الأسبوع، كما ذكر رئيس بنك نيويورك الاحتياطي الفدرالي وليام دادلي و رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي دينس لوكهارت على حد سواء ان رفع سعر الفائدة في ايلول/سبتمبر قد يكون على طاولة البحث.
ووفقا لأداة رصد معدل الاحتياطي الفيدرالي Investing.com، يقدر المستثمرون في فرصة 15٪ من رفع سعر الفائدة خلال شهر ايلول/سبتمبر. مرتفعا بنسبة 6٪. فقط في بداية الأسبوع الماضي. وكانت احتمالات ديسمبر بنحو 52٪، مقارنة ب 46٪ يوم الجمعة.
ويعتبر المعدن النفيس حساسا للتحركات في رفع معدلات الفائدة في الولايات المتحدة، والذي يؤدي الى رفع تكلفة الفرص البديلة لحيازة الأصول غير ذات العوائد مثل السبائك، مع تعزيز قيمة الدولار.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية، ، إلى 94.60 صباح اليوم الاثنين، مبتعدا عن أدنى مستوى سجله الأسبوع الماضي وعلى مدى ثمانية أسابيع من 94.05، حيث بدأ المستثمرون في تسعير احتمالات رفع سعر الفائدة بنسبة اكبر هذا العام.
وعادة مايؤثر ارتفاع الدولار الأمريكي على سعر الذهب، لأنه يخفف من حدة جاذبية المعدن كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.
وخلال هذا الأسبوع، يترقب المشاركون في السوق خطاب رئيسة الاحتياطي الفدرالي جانيت يلين في الاجتماع السنوي لكبار مسؤولي البنوك المركزية والاقتصاديين في جاكسون هول، وايومنغ بحثا ، عن أدلة جديدة حول توقيت رفع سعر الفائدة القادم للولايات المتحدة.
وبالإضافة إلى ذلك، سوف يستمر المشاركون في السوق في التركيز على التقارير الاقتصادية الأمريكية لمعرفة ما إذا كان أكبر اقتصاد في العالم هو قوي بما يكفي لتحمل رفع سعر الفائدة في الأشهر المقبلة، بالإضافة الى بيانات النمو المنقحة في الربع الثاني التي ستكون في التركيز.