- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الذهب في أول أيام هذا الأسبوع مقترناً بصعود اليورو الذي وصل إلى أعلى مستوياته أمام الدولار خلال 11 شهراً، كما دعم الإرتفاع بالأسهم الأوروبية التي نشطت اليوم باللون الأخضر بعد التوقعات التي تشير إلى استقرار إقتصاد منطقة اليورو و دخولها في مرحلة التعافي تدريجياً خلال العام الحالي.
من جهة أخرى، الذهب أخذ كامل الدعم من الإستمرار في جملة الإجراءات التي تقوم بها الولايات المتحدة الكفيلة بتحفييز الإقتصاد الأكبر في العالم و هذا الدعم بدوره يزيد الطلب على المعدن الأصفر باعتباره ملاذ آمن خاصة قبل خطاب رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي الذي يلقى اهتماماً كبيراً.
وصل اليورو إلى أعلى مستوى له أمام الدولار خلال 11 شهراً نتيجة إضمحلال أزمة الديون الأوروبية، و يأتي ذلك بعد ما قاله وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله يوم الجمعة الماضي بأن أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو قد شارفت على الإنتهاء.
إلى ذلك يظهر محافظ البنك الفدرالي الأمريكي بن برنانكي اليوم في جامعة ميشغان للحديث حول عدة قضايا إقتصادية في أول ظهور له هذا العام، حيث من المتوقع أن يشمل الحديث عن السياسة النقدية بجانب التحديات التي يواجهها الإقتصاد الأمريكي على المدى الطويل.
و في تطور المحادثات بشأن أزمة سقف الديون الأمريكية فقد أعلن البنك الفدرالي الأمريكي إلى جانب وزارة الخزينة الأمريكية يوم السبت الماضي عن عدم نيتهم السير قدماً في خطة صك عملة بلاتينية تبلغ قيمتها ترليون دولار أمريكي كوسيلة لمواجهة مشكلة سقف الديون الأمريكية، علماً بأن التشريعات وقوانين الفدرالي تعطي الحق لوزارة الخزينة في صك العملات البلاتينية.
قال تشارلي ايفيس ممثل ولاية شيكاغو في الإحتياطي الفدرالي في المنتدى المالي الآسيوي خلال تعليقه على قطاع العمل " أن مؤشر تحسن قطاع العمل يكمن في حال رأينا زيادة العاملين بحوالي 200 ألف على مدار عدة أشهر".
إنقشاع حالة الضبابية في الأسواق و زيادة الطلب على الذهب جاء كردة فعل لتصريح ايفينس عندما تحدث عن إلغاء الفدرالي لبرامج شراء الأصول في حال لامس معدل البطالة 7% نهاية العام الحالي.
أما مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء سلة من العملات الرئيسية ، فقد ارتقع ليتداول عند 79.49 مسجلاً أعلى مستوى له عند 79.65 بينما سجل أقل مستوى له عند 79.35.
بالرجوع إلى الذهب، فقد ارتفع ليتداول في تمام الساعة 11:40 بتوقيت نيويورك عند مستوى 1666.50 دولار للأونصة بعدما افتتح عند 1663.01 دولار للأونصة ، محققاً أعلى مستوى له عند 1674.60 دولار للأونصة ، بينما أقل مستوى له عند 1659.96 دولار للأونصة.
من جهة أخرى، الذهب أخذ كامل الدعم من الإستمرار في جملة الإجراءات التي تقوم بها الولايات المتحدة الكفيلة بتحفييز الإقتصاد الأكبر في العالم و هذا الدعم بدوره يزيد الطلب على المعدن الأصفر باعتباره ملاذ آمن خاصة قبل خطاب رئيس البنك الفيدرالي الأمريكي الذي يلقى اهتماماً كبيراً.
وصل اليورو إلى أعلى مستوى له أمام الدولار خلال 11 شهراً نتيجة إضمحلال أزمة الديون الأوروبية، و يأتي ذلك بعد ما قاله وزير المالية الألماني فولفغانغ شويبله يوم الجمعة الماضي بأن أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو قد شارفت على الإنتهاء.
إلى ذلك يظهر محافظ البنك الفدرالي الأمريكي بن برنانكي اليوم في جامعة ميشغان للحديث حول عدة قضايا إقتصادية في أول ظهور له هذا العام، حيث من المتوقع أن يشمل الحديث عن السياسة النقدية بجانب التحديات التي يواجهها الإقتصاد الأمريكي على المدى الطويل.
و في تطور المحادثات بشأن أزمة سقف الديون الأمريكية فقد أعلن البنك الفدرالي الأمريكي إلى جانب وزارة الخزينة الأمريكية يوم السبت الماضي عن عدم نيتهم السير قدماً في خطة صك عملة بلاتينية تبلغ قيمتها ترليون دولار أمريكي كوسيلة لمواجهة مشكلة سقف الديون الأمريكية، علماً بأن التشريعات وقوانين الفدرالي تعطي الحق لوزارة الخزينة في صك العملات البلاتينية.
قال تشارلي ايفيس ممثل ولاية شيكاغو في الإحتياطي الفدرالي في المنتدى المالي الآسيوي خلال تعليقه على قطاع العمل " أن مؤشر تحسن قطاع العمل يكمن في حال رأينا زيادة العاملين بحوالي 200 ألف على مدار عدة أشهر".
إنقشاع حالة الضبابية في الأسواق و زيادة الطلب على الذهب جاء كردة فعل لتصريح ايفينس عندما تحدث عن إلغاء الفدرالي لبرامج شراء الأصول في حال لامس معدل البطالة 7% نهاية العام الحالي.
أما مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء سلة من العملات الرئيسية ، فقد ارتقع ليتداول عند 79.49 مسجلاً أعلى مستوى له عند 79.65 بينما سجل أقل مستوى له عند 79.35.
بالرجوع إلى الذهب، فقد ارتفع ليتداول في تمام الساعة 11:40 بتوقيت نيويورك عند مستوى 1666.50 دولار للأونصة بعدما افتتح عند 1663.01 دولار للأونصة ، محققاً أعلى مستوى له عند 1674.60 دولار للأونصة ، بينما أقل مستوى له عند 1659.96 دولار للأونصة.