- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
نشرت صحيفة ديلي تليجراف في صفحتها الأولى تقريرا عن المخبر الذي ساعد المخابرات الأمريكية في الوصول إلى المكان الذي كان يختبئ فيه مؤسس تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، في باكستان.
وتقول ديلي تليجراف إن الضابط السابق في الجيش الباكستاني، عثمان خالد، هو الذي يعتقد أنه زود المخابرات الأمركية بالمعلومات التي أدت إلى مقتل بن لادن عام 2011.
وقد منح خالد اللجوء السياسي في بريطانيا منذ 35 عاما، وكان يعيش في لندن، وتوفي العام الماضي عن عمر يناهز 79 عاما.
ولكن عائلة الضابط الباكستاني السابق تنفي ضلوعه بمقتل بن لادن، وعلاقته بالمخابرات الأمريكية، حسب ديلي تليجراف، التي اعتمدت في تقريرها على ما كتبه الصحفي الأمريكي، سيمور هيرش، الذي يكذب رواية واشنطن بشأن مقتل بن لادن.
ويقول هيرش إن بن لادن كان معتقلا لدى المخابرات الباكستانية، عكس ما يدعيه البيت الأبيض أن المخابرات الأمريكية جمعت المعلومات وتوصلت إلى مكان اختباء بن لادن في باكستان ثم أغارت عليه وقتلته.
ويؤكد هيرش، حسب ديلي تليجراف، أن مخبرا باكستانيا أمد المخابرات الأمريكية بالمعلومات مقابل مكافأة بقيمة 25 مليون دولار، والحصول على الجنسية الأمريكية.
وتضيف الصحيفة أن البيت الأبيض وصف ما كتبه هيرش عن مخبر باكستاني ساعد في قتل بن لادن بأنه معلومات غير دقيقة ولا سند لها.
وتقول ديلي تليجراف إن الضابط السابق في الجيش الباكستاني، عثمان خالد، هو الذي يعتقد أنه زود المخابرات الأمركية بالمعلومات التي أدت إلى مقتل بن لادن عام 2011.
وقد منح خالد اللجوء السياسي في بريطانيا منذ 35 عاما، وكان يعيش في لندن، وتوفي العام الماضي عن عمر يناهز 79 عاما.
ولكن عائلة الضابط الباكستاني السابق تنفي ضلوعه بمقتل بن لادن، وعلاقته بالمخابرات الأمريكية، حسب ديلي تليجراف، التي اعتمدت في تقريرها على ما كتبه الصحفي الأمريكي، سيمور هيرش، الذي يكذب رواية واشنطن بشأن مقتل بن لادن.
ويقول هيرش إن بن لادن كان معتقلا لدى المخابرات الباكستانية، عكس ما يدعيه البيت الأبيض أن المخابرات الأمريكية جمعت المعلومات وتوصلت إلى مكان اختباء بن لادن في باكستان ثم أغارت عليه وقتلته.
ويؤكد هيرش، حسب ديلي تليجراف، أن مخبرا باكستانيا أمد المخابرات الأمريكية بالمعلومات مقابل مكافأة بقيمة 25 مليون دولار، والحصول على الجنسية الأمريكية.
وتضيف الصحيفة أن البيت الأبيض وصف ما كتبه هيرش عن مخبر باكستاني ساعد في قتل بن لادن بأنه معلومات غير دقيقة ولا سند لها.