- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجعت اسعار الذهب في المعاملات المبكرة لتتداول ضمن ادنى مستوى في شهر تقريبا في ظل تقلص المخاوف بشأن توجيه ضربة عسكرية ضد سوريا وتبنى الحل الدبلوماسي اولا الامر الذي افقد الذهب جاذبيته كملاذ امن للاستثمار.
اسعار الذهب تراجعت إلى مستويات 1345.45$ للأونصة قبل ان تتداول حول مستويات 1346.21$ للأونصة ساعة كتابة التقرير فيما افتتحت اليوم عند مستويات 1390.55$ للأونصة.
كسر مناطق الدعم الرئيسية 1350.00$ للأونصة وبقاء التداولات دون ذلك المستوى من شأنه ان يدفع بالاسعار إلى مستويات 1320.00$ للأونصة إذا ما استمرت موجة البيع وتحسن معنويات المستثمرين في الاسواق.
اسعار الذهب ارتفعت في نهاية الشهر السابق إلى مستويات 1433.00$ ومحققة الاعلى في ثلاث شهور على إثر تزايد الطلب على المعدن الاصفر كملاذ آمن في وقت اشتداد التوتر السياسي الدولي بشأن الوضع السوري.
وبعيدا عن التوتر السياسي فإن انتظار الاسواق لاجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي يومي 17-18 من الشهر الجاري لايزال محل اهتمام للمستثمرين لاسيما في ظل حالة عدم التأكد بشأن مدى قيام البنك بتقليص خطط التحفيز البالغ قيمتها 85$ مليار دولار شهريا. في وقت تتباين فيه التوقعات لما بين التقليص والابقاء على نفس السياسة.
الذهب كان المستفيد الأول من سياسات البنك الفيدرالي والذي تضاعفت اسعاره في الثلاث اعوام السابقة إلا أنه منذ بدء العام الجاري ومع تحسن نسبي لاداء الاقتصاد العالمي بجانب تصريحات البنك ساهمت في تراجع اسعار الذهب بنحو 18% حتى الآن.
ننتظر اليوم مؤشر طلبات الاعانة الاسبوعي في الولايات المتحدة والذي سيصدر في تمام الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش.
اسعار الذهب تراجعت إلى مستويات 1345.45$ للأونصة قبل ان تتداول حول مستويات 1346.21$ للأونصة ساعة كتابة التقرير فيما افتتحت اليوم عند مستويات 1390.55$ للأونصة.
كسر مناطق الدعم الرئيسية 1350.00$ للأونصة وبقاء التداولات دون ذلك المستوى من شأنه ان يدفع بالاسعار إلى مستويات 1320.00$ للأونصة إذا ما استمرت موجة البيع وتحسن معنويات المستثمرين في الاسواق.
اسعار الذهب ارتفعت في نهاية الشهر السابق إلى مستويات 1433.00$ ومحققة الاعلى في ثلاث شهور على إثر تزايد الطلب على المعدن الاصفر كملاذ آمن في وقت اشتداد التوتر السياسي الدولي بشأن الوضع السوري.
وبعيدا عن التوتر السياسي فإن انتظار الاسواق لاجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي يومي 17-18 من الشهر الجاري لايزال محل اهتمام للمستثمرين لاسيما في ظل حالة عدم التأكد بشأن مدى قيام البنك بتقليص خطط التحفيز البالغ قيمتها 85$ مليار دولار شهريا. في وقت تتباين فيه التوقعات لما بين التقليص والابقاء على نفس السياسة.
الذهب كان المستفيد الأول من سياسات البنك الفيدرالي والذي تضاعفت اسعاره في الثلاث اعوام السابقة إلا أنه منذ بدء العام الجاري ومع تحسن نسبي لاداء الاقتصاد العالمي بجانب تصريحات البنك ساهمت في تراجع اسعار الذهب بنحو 18% حتى الآن.
ننتظر اليوم مؤشر طلبات الاعانة الاسبوعي في الولايات المتحدة والذي سيصدر في تمام الساعة 12:30 بتوقيت غرينتش.