- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قرر العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز الخميس اتخاذ "كافة الاجراءات اللازمة" من اجل حماية المملكة مما قد ترتكبه المنظمات "الارهابية" في ظل مجريات الاحداث و"تداعياتها" في العراق خصوصا.
ونقلت وكالة الانباء الرسمية عن بيان للديوان الملكي ان الملك امر باتخاذ "كافة الإجراءات اللازمة لحماية (...) الامن الوطني مما قد تلجأ إليه المنظمات الارهابية أو غيرها من أعمال قد تخل بأمن الوطن".
واوضح ان القرار تم اتخاذه اثناء انعقاد مجلس الامن الوطني برئاسة الملك ل"درس مجريات الاحداث وتداعياتها بناء على ما يجري" في المنطقة وخصوصا في العراق.
لكن المصدر لم يحدد طبيعة او نوع الاجراءات التي سيتم اتخاذها.
وقد تعرضت المملكة لموجة من الاعتداءات شنتها القاعدة بين العامين 2003 و 2006 خصوصا اوقعت عشرات القتلى من الاجانب والسعوديين.
ويشن مسلحو تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام" وتنظيمات سنية متطرفة اخرى هجوما منذ اكثر من اسبوعين سيطروا خلاله على مناطق واسعة في شمال العراق وغربه وشرقه بينها مدن رئيسية بينها الموصل (350 كلم شمال بغداد) في محافظة نينوى وتكريت (160 كلم شمال بغداد) في صلاح الدين.
كما افادت تقرير اعلامية ان المتطرفين تمركزوا في مواقع في محافظة الانبار المجاورة للمملكة التي تتقاسم مع العراق حدودا بطول 814 كلم يفصل بينها سياج امني محكم شيدته السعودية قبل عدة اعوام.
يشار الى ان رئيس جهاز الاستخبارات السابق الامير بندر بن سلطان يتولى منصب الامين العام لمجلس الامن الوطني.
وحضر الامير بندر حضر اللقاء الذي جمع الملك عبد الله والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في مطار القاهرة الاسبوع الماضي.
وقد اعلنت استقالته من منصب رئاسة جهاز الاستخبارات منتصف نيسان/ابريل الماضي.
ونقلت وكالة الانباء الرسمية عن بيان للديوان الملكي ان الملك امر باتخاذ "كافة الإجراءات اللازمة لحماية (...) الامن الوطني مما قد تلجأ إليه المنظمات الارهابية أو غيرها من أعمال قد تخل بأمن الوطن".
واوضح ان القرار تم اتخاذه اثناء انعقاد مجلس الامن الوطني برئاسة الملك ل"درس مجريات الاحداث وتداعياتها بناء على ما يجري" في المنطقة وخصوصا في العراق.
لكن المصدر لم يحدد طبيعة او نوع الاجراءات التي سيتم اتخاذها.
وقد تعرضت المملكة لموجة من الاعتداءات شنتها القاعدة بين العامين 2003 و 2006 خصوصا اوقعت عشرات القتلى من الاجانب والسعوديين.
ويشن مسلحو تنظيم "الدولة الاسلامية في العراق والشام" وتنظيمات سنية متطرفة اخرى هجوما منذ اكثر من اسبوعين سيطروا خلاله على مناطق واسعة في شمال العراق وغربه وشرقه بينها مدن رئيسية بينها الموصل (350 كلم شمال بغداد) في محافظة نينوى وتكريت (160 كلم شمال بغداد) في صلاح الدين.
كما افادت تقرير اعلامية ان المتطرفين تمركزوا في مواقع في محافظة الانبار المجاورة للمملكة التي تتقاسم مع العراق حدودا بطول 814 كلم يفصل بينها سياج امني محكم شيدته السعودية قبل عدة اعوام.
يشار الى ان رئيس جهاز الاستخبارات السابق الامير بندر بن سلطان يتولى منصب الامين العام لمجلس الامن الوطني.
وحضر الامير بندر حضر اللقاء الذي جمع الملك عبد الله والرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في مطار القاهرة الاسبوع الماضي.
وقد اعلنت استقالته من منصب رئاسة جهاز الاستخبارات منتصف نيسان/ابريل الماضي.