- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع الفرنك السويسري إلى أعلى مستوياته في شهر مقابل الدولار اليوم الخميس بعد أن ترك البنك الوطني السويسري سعر الفائدة على الودائع دون تغيير عند مستوى قياسي منخفض وأكد أنه لا يزال على استعداد لاتخاذ مزيد من الإجراءات لإضعاف الفرنك.
فقد تراجع الدولار/فرنك مسجلا أدنى مستوى له م بمقدار 0.9174 وهو أدنى مستوى له منذ 18 ايار/مايو، انخفاضا من حوالي 0.9219 قبل صدور الاعلان.
وحافظ البنك المركزي السويسري على سعر الفائدة على الودائع تحت الطلب ف عند سالب 0.75٪، وذلك تمشيا مع توقعات الاقتصاديين. كما ترك البنك المركزي أيضا النطاق المستهدف لسعر الفائدة الثلاثة أشهر دون تغيير عند مستوى بين ناقص 1.25٪ و ناقص 0.25٪.
وقال البنك المركزي السويسري أن معدلات الفائدة السلبية تساعد على إضعاف العملة مع مرور الوقت.
وتعني المعدلات السلبية بشكل فعال ان البنوك يدفعون البنك المركزي إلى الحفاظ على أموالهم.
وقال البنك المركزي ان عدم اليقين بشأن الاقتصاد العالمي "لا يزال مرتفعا"، وخصوصا التهديد من الديون اليونانية.
وقال بيان البنك"- أولا وقبل كل شيء ان الوضع المالي الصعب في اليونان والتوترات الجيوسياسية، يمكن أن تهدد الانتعاش الاقتصادي.
وأكد البنك أنه مستعد لان يبقى نشطا في أسواق العملات للحد من تأثير الفرنك "المبالغ فيه على الاقتصاد.
وقال البنك المركزي السويسري. ان "البنك المركزي السويسري يأخذ في الاعتبار وضع سعر الصرف، وتأثيره على التطورات والتضخم والاقتصادي، في صياغة السياسة النقدية"،
"وبالتالي سيبقى نشطا في سوق الصرف الأجنبي، حسب ماتقتضي الحاجة من أجل التأثير على الأوضاع النقدية."
ويعتبر الفرنك السويسري كما ملاذا آمنا للاستثمار بسبب فائض الحساب الجاري في سويسرا، وهو ما يعني انها لا تعتمد على الاستثمار الأجنبي لتمويل ميزانيتها.
ايضا خفض البنك المركزي السويسري هدف سعر الفائدة الى منطقة اللبية في كانون الثاني/يناير. وتم الاعلان عن هذه الخطوة في الوقت نفسه أن ألغى البنك سعر الصرف 1.20 فرنك لليورو الواحد، والتي ادت لارتفاع الفرنك.
وقال البنك الوطني السويسري انه بتوقع ان يبقى النمو الاقتصادي أقل من 1٪ هذا العام دون تغيير عن توقعات شهر آذار/مارس.
وأضاف أن أسعار المستهلكين ستنخفض بنسبة 1٪ هذا العام و 0.4٪ في عام 2016، قبل أن يرتفع في عام 2017. وفي آذار/مارس انها تتوقع انخفاضا بنسبة 1.1٪ في معدل التضخم هذا العام.
وبقي الدولار ضعيفا على نطاق واسع بعد تراجع التوقعات من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي لرفع سعر الفائدة، قائلا أن الأسواق لا ينبغي أن تركز على توقيت زيادة سعر الفائدة الأولية.
وخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي على حد سواء توقعات النمو في الولايات المتحدة وتوقعات أسعار الفائدة يوم الاربعاء مما دفع المستثمرين الى استبعاد التوقعات حول توقيت رفع سعر الأولي.
وذكرت رئيسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين ان المجلس يريد أن يرى "أدلة أكثر حسما" للنمو المستدام قبل رفع أسعار الفائدة، لكنه اعترف أن الاقتصاد قد "توسع الى حد ما" بعد التراجع في الربع الأول.
وتداول اليورو/فرنك ليسجل 1.0456 بانخفاض طفيف عن نحو 1.0469 في وقت سابق.
وتراجعت المعنويات على اليورو بسبب استمرار حالة الجمود بين ن اليونان ودائنيها قبيل اقتراب الموعد النهائي لتسديد ديون اليونان إلى صندوق النقد الدولي.
ان أي تقصير من جانب اليونان قد يؤدي الى خروج البلاد من منطقة اليورو.
وحذر البنك المركزي اليوناني يوم امس الاربعاء ان البلاد ان تعرضت لأزمة فلا يمكن السيطرة عليها"، ما لم يتم التوصل الى اتفاق في وقت قريب.
وخلال وقت لاحق من اليوم سيقوم وزراء المالية الأوروبيين بإجراء محادثات في بروكسل ، فيما لم تكهن هناك توقعات كبيرة للتوصل الى اتفاق.
فقد تراجع الدولار/فرنك مسجلا أدنى مستوى له م بمقدار 0.9174 وهو أدنى مستوى له منذ 18 ايار/مايو، انخفاضا من حوالي 0.9219 قبل صدور الاعلان.
وحافظ البنك المركزي السويسري على سعر الفائدة على الودائع تحت الطلب ف عند سالب 0.75٪، وذلك تمشيا مع توقعات الاقتصاديين. كما ترك البنك المركزي أيضا النطاق المستهدف لسعر الفائدة الثلاثة أشهر دون تغيير عند مستوى بين ناقص 1.25٪ و ناقص 0.25٪.
وقال البنك المركزي السويسري أن معدلات الفائدة السلبية تساعد على إضعاف العملة مع مرور الوقت.
وتعني المعدلات السلبية بشكل فعال ان البنوك يدفعون البنك المركزي إلى الحفاظ على أموالهم.
وقال البنك المركزي ان عدم اليقين بشأن الاقتصاد العالمي "لا يزال مرتفعا"، وخصوصا التهديد من الديون اليونانية.
وقال بيان البنك"- أولا وقبل كل شيء ان الوضع المالي الصعب في اليونان والتوترات الجيوسياسية، يمكن أن تهدد الانتعاش الاقتصادي.
وأكد البنك أنه مستعد لان يبقى نشطا في أسواق العملات للحد من تأثير الفرنك "المبالغ فيه على الاقتصاد.
وقال البنك المركزي السويسري. ان "البنك المركزي السويسري يأخذ في الاعتبار وضع سعر الصرف، وتأثيره على التطورات والتضخم والاقتصادي، في صياغة السياسة النقدية"،
"وبالتالي سيبقى نشطا في سوق الصرف الأجنبي، حسب ماتقتضي الحاجة من أجل التأثير على الأوضاع النقدية."
ويعتبر الفرنك السويسري كما ملاذا آمنا للاستثمار بسبب فائض الحساب الجاري في سويسرا، وهو ما يعني انها لا تعتمد على الاستثمار الأجنبي لتمويل ميزانيتها.
ايضا خفض البنك المركزي السويسري هدف سعر الفائدة الى منطقة اللبية في كانون الثاني/يناير. وتم الاعلان عن هذه الخطوة في الوقت نفسه أن ألغى البنك سعر الصرف 1.20 فرنك لليورو الواحد، والتي ادت لارتفاع الفرنك.
وقال البنك الوطني السويسري انه بتوقع ان يبقى النمو الاقتصادي أقل من 1٪ هذا العام دون تغيير عن توقعات شهر آذار/مارس.
وأضاف أن أسعار المستهلكين ستنخفض بنسبة 1٪ هذا العام و 0.4٪ في عام 2016، قبل أن يرتفع في عام 2017. وفي آذار/مارس انها تتوقع انخفاضا بنسبة 1.1٪ في معدل التضخم هذا العام.
وبقي الدولار ضعيفا على نطاق واسع بعد تراجع التوقعات من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي لرفع سعر الفائدة، قائلا أن الأسواق لا ينبغي أن تركز على توقيت زيادة سعر الفائدة الأولية.
وخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي على حد سواء توقعات النمو في الولايات المتحدة وتوقعات أسعار الفائدة يوم الاربعاء مما دفع المستثمرين الى استبعاد التوقعات حول توقيت رفع سعر الأولي.
وذكرت رئيسة مجلس الاحتياطي الفيدرالي جانيت يلين ان المجلس يريد أن يرى "أدلة أكثر حسما" للنمو المستدام قبل رفع أسعار الفائدة، لكنه اعترف أن الاقتصاد قد "توسع الى حد ما" بعد التراجع في الربع الأول.
وتداول اليورو/فرنك ليسجل 1.0456 بانخفاض طفيف عن نحو 1.0469 في وقت سابق.
وتراجعت المعنويات على اليورو بسبب استمرار حالة الجمود بين ن اليونان ودائنيها قبيل اقتراب الموعد النهائي لتسديد ديون اليونان إلى صندوق النقد الدولي.
ان أي تقصير من جانب اليونان قد يؤدي الى خروج البلاد من منطقة اليورو.
وحذر البنك المركزي اليوناني يوم امس الاربعاء ان البلاد ان تعرضت لأزمة فلا يمكن السيطرة عليها"، ما لم يتم التوصل الى اتفاق في وقت قريب.
وخلال وقت لاحق من اليوم سيقوم وزراء المالية الأوروبيين بإجراء محادثات في بروكسل ، فيما لم تكهن هناك توقعات كبيرة للتوصل الى اتفاق.