- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أصدر البنك المركزي الأوروبي اليوم الخميس تقرير المسح الفصلي للمحلليين المهنيين، والذي أوضح تخفيض الخبراء لتوقعات النمو والتضخم في منطقة اليورو نتيجة ضعف أسعار النفط وهشاشة اقتصاد المنطقة.
أظهرت نتائج المسح بأن 61 خبيراً اقتصادياً وأكاديمياً قد خفضوا توقعات التضخم إلى 1% خلال العام القادم 2015 مقارنة بالتوقعات الفصلية السابقة عند 1.2%.
كما تم تخفيض توقعات التضخم لعام 2015 إلى 1.4% مقارنة بالتوفعات السابقة عند 1.5%.
أما النمو، فقد أظهر المسح تقليص التوقعات إلى نمو المنطقة بنسبة 1.2% خلال العام المقبل 2015، مقارنة بالتوقعات السابقة عند 1.5%.
وقد حفّفض الخبراء من توقعات النمو خلال عام 2016 إلى 1.5% مقارنة بالتوقعات السابقة عند 1.7%.
أوضح التقرير بأن مستويات التضخم المتدنية تعزى إلى الهبوط الحاد في أسعار النفط وأسعار الواردات الضعيفة.
أما توقعات البطالة فقد بقيت مستقرة على المدى القصير لكن تم رفعها على المدى الطويل.
يذكر بأن معدلات البطالة خلال سبتمبر/أيلول لا تزال عند 11.5%.
أخيراً، فقد حذر المحللين من المخاطر على المدى القصير والمتوسط بوضفها "تبقى مائلة للاتجاه الصعودي"، وذلك نتيجة فترة طويلة من النمو الضعيف وتراجع معدلات التضخم مما منع الشركات من الاستثمار وتوظيف المزيد من الموظفين.
لم تتلقى الأسواق صدمة من هذا التقرير، حيث أكد محافظ البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي في مؤتمره الأسبوع الماضي بأن المركزي الأوروبي سيخفض من توقعات النمو والتضخم وسط البيانات الاقتصادية الهشة.
أظهرت نتائج المسح بأن 61 خبيراً اقتصادياً وأكاديمياً قد خفضوا توقعات التضخم إلى 1% خلال العام القادم 2015 مقارنة بالتوقعات الفصلية السابقة عند 1.2%.
كما تم تخفيض توقعات التضخم لعام 2015 إلى 1.4% مقارنة بالتوفعات السابقة عند 1.5%.
أما النمو، فقد أظهر المسح تقليص التوقعات إلى نمو المنطقة بنسبة 1.2% خلال العام المقبل 2015، مقارنة بالتوقعات السابقة عند 1.5%.
وقد حفّفض الخبراء من توقعات النمو خلال عام 2016 إلى 1.5% مقارنة بالتوقعات السابقة عند 1.7%.
أوضح التقرير بأن مستويات التضخم المتدنية تعزى إلى الهبوط الحاد في أسعار النفط وأسعار الواردات الضعيفة.
أما توقعات البطالة فقد بقيت مستقرة على المدى القصير لكن تم رفعها على المدى الطويل.
يذكر بأن معدلات البطالة خلال سبتمبر/أيلول لا تزال عند 11.5%.
أخيراً، فقد حذر المحللين من المخاطر على المدى القصير والمتوسط بوضفها "تبقى مائلة للاتجاه الصعودي"، وذلك نتيجة فترة طويلة من النمو الضعيف وتراجع معدلات التضخم مما منع الشركات من الاستثمار وتوظيف المزيد من الموظفين.
لم تتلقى الأسواق صدمة من هذا التقرير، حيث أكد محافظ البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي في مؤتمره الأسبوع الماضي بأن المركزي الأوروبي سيخفض من توقعات النمو والتضخم وسط البيانات الاقتصادية الهشة.