- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أظهر مسح نشرت نتائجه يوم الاثنين أن نشاط المصانع البريطانية نما بأسرع وتيرة في أكثر من عامين الشهر الماضي مدعوما بزيادة طلبات التصدير بعدما هبط الجنيه الاسترليني عقب استفتاء يونيو حزيران الذي انتهى بالتصويت لصالح خروج بريطانيا من عضوية الاتحاد الأوروبي.
وسجل مؤشر ماركت/سي.آي.بي.إس لمديري المشتريات الخاص بقطاع الصناعات التحويلية أعلى مستوى منذ يونيو حزيران 2014 في سبتمبر أيلول حيث ارتفع إلى 55.4 مقارنة مع 53.4 في أغسطس آب مع استمرار تعافيه من أدنى مستوى في ثلاث سنوات سجله في يوليو تموز.
ويتجاوز مؤشر مديري المشتريات لقطاع المصانع في شهر سبتمبر أيلول جميع التوقعات التي جاءت في استطلاع أجرته رويترز وشمل 28 من خبراء الاقتصاد كما أنه يشير إلى نمو قطاع الصناعات التحويلية في الربع الثالث سيكون الأقوى هذا العام.
وتضاف البيانات الإيجابية لمؤشر مديري المشتريات الخاص بقطاع الصناعات التحويلية -والذي يشكل عشرة بالمئة من الاقتصاد البريطاني- إلى عدة مسوح تظهر أن الصدمة الأولى الناتجة عن تصويت البلاد لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي كانت أقصر أجلا مما توقعه خبراء الاقتصاد.
وحقق منتجو السلع الاستهلاكية أفضل أداء -بما يعكس استمرار الطلب القوي من الأسر- في حين زادت طلبيات التصدير بأسرع وتيرة منذ يناير كانون الثاني 2014 إذ كان من شأن ضعف الجنيه الاسترليني تعزيز الطلب من آسيا وأوروبا والولايات المتحدة.
وسجل مؤشر ماركت/سي.آي.بي.إس لمديري المشتريات الخاص بقطاع الصناعات التحويلية أعلى مستوى منذ يونيو حزيران 2014 في سبتمبر أيلول حيث ارتفع إلى 55.4 مقارنة مع 53.4 في أغسطس آب مع استمرار تعافيه من أدنى مستوى في ثلاث سنوات سجله في يوليو تموز.
ويتجاوز مؤشر مديري المشتريات لقطاع المصانع في شهر سبتمبر أيلول جميع التوقعات التي جاءت في استطلاع أجرته رويترز وشمل 28 من خبراء الاقتصاد كما أنه يشير إلى نمو قطاع الصناعات التحويلية في الربع الثالث سيكون الأقوى هذا العام.
وتضاف البيانات الإيجابية لمؤشر مديري المشتريات الخاص بقطاع الصناعات التحويلية -والذي يشكل عشرة بالمئة من الاقتصاد البريطاني- إلى عدة مسوح تظهر أن الصدمة الأولى الناتجة عن تصويت البلاد لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي كانت أقصر أجلا مما توقعه خبراء الاقتصاد.
وحقق منتجو السلع الاستهلاكية أفضل أداء -بما يعكس استمرار الطلب القوي من الأسر- في حين زادت طلبيات التصدير بأسرع وتيرة منذ يناير كانون الثاني 2014 إذ كان من شأن ضعف الجنيه الاسترليني تعزيز الطلب من آسيا وأوروبا والولايات المتحدة.