jihad azzam
عضو ذهبي
- المشاركات
- 1,626
- الإقامة
- لبنان
يبحث نشامى المنتخب الوطني لكرة القدم في السابعة والنصف من مساء اليوم، عن البطاقة المؤهلة لنهائي المسابقة، حين يواجه المنتخب الكويتي على ستاد نادي الغرافة.
المنتخب يريد استعادة ذكريات دورتي بيروت 97 والحسين 99 حين توج بالذهب، الا ان الموقعة التي سيخوضها لن تكون سهلة، كون المنتخب الكويتي قدم افضل المستويات في البطولة ويسعى لذات الهدف ايضا.
واستعد المنتخب جيدا لهذه الموقعة، ويعي قدرات الكويتيين جيدا وتدرب يوم أمس، حيث وضع المدير الفني عدنان حمد آخر تصوراته عن التشكيلة التي ستخوض موقعة اليوم، وارتكزت التدريبات على انهاء الهجمات بشكل سليم، بعدما عانى المنتخب من ضعف في القدرات الهجومية خلال المباراتين امام السودان وليبيا.
واظهر النشامى معنويات عالية لتحقيق الفوز وبلوغ النهائي، الذي يتأهل اليه أيضا الفائز من لقاء فلسطين والبحرين المقرر في الرابعة والنصف مساء اليوم، حيث سيكون المشهد النهائي مسك ختام الدورة العربية يوم الجمعة المقبل.
المنتخب سيهتم اولا بتشديد القبضة الدفاعية امام تحركات المهاجمين الكويتيين، من اجل حماية مرمى لؤي العمايرة من الاخطار، وهذه ستكون مهمة الثنائي انس بني ياسين وشريف عدنان، اضف الى هذا، ان مهمة الظهيرين محمد الدميري وخليل بني عطية ستكون بين شقين، الاولى فرض رقابة لصيقة على المهاجمين الكويتيين احمد الرشيدي وخالد مطر، والثانية تقديم الاسناد للمهاجمين ركان الخالدي ومصعب اللحام، اما عبدالله ذيب فستوكل اليه مهمة صناعة الالعاب وتمويل الكرات النموذجية واسقاطها داخل الجزاء الكويتي بمعية بهاء عبدالرحمن، كما ان مهمة سعيد مرجان ستصب في نفس البوتقة، من اجل تشكيل مثلث هجومي يتم فيه محاصرة المرمى الكويتي.
وتبقى في جعبة حمد العديد من الاوراق البديلة الكفيلة بضخ جديد الدماء والروح، امثال محمد الداود ومهند المحارمة وليث الدردور وعلاء الشقران، وفق ما تقتضيه المجريات الفنية.
على الجهة الاخرى يعول منتخب الكويت على قدرات بدر المطوع، وفي الدفاع يتواجد حسين علي ويعقوب عبدالله الى جانب طلال العنيزي وخالد القحطاني في الاطراف، وسيقوم وليد جمعة بمهمة اثراء تحركات المهاجمين بالكرات وصناعة الالعاب.
المنتخب يريد استعادة ذكريات دورتي بيروت 97 والحسين 99 حين توج بالذهب، الا ان الموقعة التي سيخوضها لن تكون سهلة، كون المنتخب الكويتي قدم افضل المستويات في البطولة ويسعى لذات الهدف ايضا.
واستعد المنتخب جيدا لهذه الموقعة، ويعي قدرات الكويتيين جيدا وتدرب يوم أمس، حيث وضع المدير الفني عدنان حمد آخر تصوراته عن التشكيلة التي ستخوض موقعة اليوم، وارتكزت التدريبات على انهاء الهجمات بشكل سليم، بعدما عانى المنتخب من ضعف في القدرات الهجومية خلال المباراتين امام السودان وليبيا.
واظهر النشامى معنويات عالية لتحقيق الفوز وبلوغ النهائي، الذي يتأهل اليه أيضا الفائز من لقاء فلسطين والبحرين المقرر في الرابعة والنصف مساء اليوم، حيث سيكون المشهد النهائي مسك ختام الدورة العربية يوم الجمعة المقبل.
المنتخب سيهتم اولا بتشديد القبضة الدفاعية امام تحركات المهاجمين الكويتيين، من اجل حماية مرمى لؤي العمايرة من الاخطار، وهذه ستكون مهمة الثنائي انس بني ياسين وشريف عدنان، اضف الى هذا، ان مهمة الظهيرين محمد الدميري وخليل بني عطية ستكون بين شقين، الاولى فرض رقابة لصيقة على المهاجمين الكويتيين احمد الرشيدي وخالد مطر، والثانية تقديم الاسناد للمهاجمين ركان الخالدي ومصعب اللحام، اما عبدالله ذيب فستوكل اليه مهمة صناعة الالعاب وتمويل الكرات النموذجية واسقاطها داخل الجزاء الكويتي بمعية بهاء عبدالرحمن، كما ان مهمة سعيد مرجان ستصب في نفس البوتقة، من اجل تشكيل مثلث هجومي يتم فيه محاصرة المرمى الكويتي.
وتبقى في جعبة حمد العديد من الاوراق البديلة الكفيلة بضخ جديد الدماء والروح، امثال محمد الداود ومهند المحارمة وليث الدردور وعلاء الشقران، وفق ما تقتضيه المجريات الفنية.
على الجهة الاخرى يعول منتخب الكويت على قدرات بدر المطوع، وفي الدفاع يتواجد حسين علي ويعقوب عبدالله الى جانب طلال العنيزي وخالد القحطاني في الاطراف، وسيقوم وليد جمعة بمهمة اثراء تحركات المهاجمين بالكرات وصناعة الالعاب.