النعيمي يتوقع تحسن الطلب على النفط
قال وزير النفط السعودي علي النعيمي إنه يرى دلالات على تحسن الطلب العالمي على النفط رغم التباطؤ الاقتصادي في الصين، وإن العرض والطلب بالسوق سيقتربان بدرجة أكبر من مستوى التوازن في المدى القريب.
وردا على سؤال حول الموعد المتوقع لتعافي أسعار النفط، قال النعيمي أثناء زيارة للعاصمة المغربية الرباط إن "قوى السوق هي من يحدد الأسعار، وحينما يقترب العرض والطلب من التوازن فإن الأسعار ستستقر.. السوق وحدها هي التي تحدد الأسعار وليس أحد آخر".
وقال وزير النفط الفنزويلي إيولوخيو ديل بينو يوم الثلاثاء الماضي إن ثماني دول غير أعضاء في منظمة أوبك دعيت لحضور اجتماع مقرر يوم 21 أكتوبر/تشرين الأول في فيينا، وهي أذربيجان والبرازيل وكولومبيا وكزاخستان والنرويج والمكسيك وسلطنة عمان وروسيا.
ورفض وزير النفط السعودي التعليق بشأن مقترح فنزويلا، لكنه قال إن "الاقتراح هو اجتماع مثل الذي عقد في يونيو/حزيران الماضي.. إنه تكرار لنفس الاجتماع الفني لمراجعة أوضاع الأسواق بما في ذلك الأسعار".
وهبطت أسعار النفط بنحو النصف خلال العام الماضي بسبب تخمة المعروض، رغم أن محللين يرون مؤشرات على أن إستراتيجية منظمة أوبك بالسماح بانخفاض الأسعار من أجل الضغط على نمو الإنتاج المرتفع التكلفة في مناطق أخرى، بدأت تحقق بعض التأثير.
وانخفض سعر النفط أكثر من 1% أمس الخميس، ليهبط لليوم الرابع على التوالي بعد تقرير للحكومة الأميركية أظهر زيادة أكبر من التوقعات في مخزونات الخام الأميركية.
وانخفض سعر الخام الأميركي تسليم نوفمبر/تشرين الثاني المقبل 1.14 دولار أو 2.4% إلى 45.50 دولارا للبرميل.
قال وزير النفط السعودي علي النعيمي إنه يرى دلالات على تحسن الطلب العالمي على النفط رغم التباطؤ الاقتصادي في الصين، وإن العرض والطلب بالسوق سيقتربان بدرجة أكبر من مستوى التوازن في المدى القريب.
وردا على سؤال حول الموعد المتوقع لتعافي أسعار النفط، قال النعيمي أثناء زيارة للعاصمة المغربية الرباط إن "قوى السوق هي من يحدد الأسعار، وحينما يقترب العرض والطلب من التوازن فإن الأسعار ستستقر.. السوق وحدها هي التي تحدد الأسعار وليس أحد آخر".
وقال وزير النفط الفنزويلي إيولوخيو ديل بينو يوم الثلاثاء الماضي إن ثماني دول غير أعضاء في منظمة أوبك دعيت لحضور اجتماع مقرر يوم 21 أكتوبر/تشرين الأول في فيينا، وهي أذربيجان والبرازيل وكولومبيا وكزاخستان والنرويج والمكسيك وسلطنة عمان وروسيا.
ورفض وزير النفط السعودي التعليق بشأن مقترح فنزويلا، لكنه قال إن "الاقتراح هو اجتماع مثل الذي عقد في يونيو/حزيران الماضي.. إنه تكرار لنفس الاجتماع الفني لمراجعة أوضاع الأسواق بما في ذلك الأسعار".
وهبطت أسعار النفط بنحو النصف خلال العام الماضي بسبب تخمة المعروض، رغم أن محللين يرون مؤشرات على أن إستراتيجية منظمة أوبك بالسماح بانخفاض الأسعار من أجل الضغط على نمو الإنتاج المرتفع التكلفة في مناطق أخرى، بدأت تحقق بعض التأثير.
وانخفض سعر النفط أكثر من 1% أمس الخميس، ليهبط لليوم الرابع على التوالي بعد تقرير للحكومة الأميركية أظهر زيادة أكبر من التوقعات في مخزونات الخام الأميركية.
وانخفض سعر الخام الأميركي تسليم نوفمبر/تشرين الثاني المقبل 1.14 دولار أو 2.4% إلى 45.50 دولارا للبرميل.