- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجعت أسعار النفط بشكل حاد في تعاملات أمريكا الشمالية لليوم الاثنين مواصلا خسائره بين عشية وضحاها، حيث اختار المستثمرون الاستفادة من المكاسب بعد الصعود المثير هذا الشهر، والذي حذر محللون ان هذا الارتفاع لا تبرره العوامل الاساسية.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تراجعت عقود النفط الخام تسليم تشر ين الاول/ اكتوبر بنسبة 1.19 دولار او مايعادل 2.42٪، ليتداول عند 47.92 دولار للبرميل الساعة 8.32 بتوقيت جرينتش.
{{أخبار 421357 || يوم الجمعة}}، وارتفعت العقود الآجلة للنفط المتداولة في نيويورك إلى وفي يوم الجمعة ، ارتفعت العقود الآجلة للنفط المتداولة في نيويورك إلى 49.36 دولار للبرميل ، وهو اعلى سعر منذ 5 تموز/يوليو . وارتفع المؤشر في الولايات المتحدة بنسبة 4.03 او مايعادل 9.06٪، في الأسبوع الماضي، وهو أعلى مكسب أسبوعي منذ خمسة أشهر.
وفي الوقت نفسه، في بورصة العقود الآجلة في لندن، تراجعت عقود برنت تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 1.37 أو مايعادل 2.71٪، ليتداول عند 49.55 دولار للبرميل بعد أن لمس اعلى سعر يوم الجمعة البالغ 51.22 دولار للبرميل يوم الجمعة، وهو مستوى لم يشهده برنت منذ 22 حزيران .
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت المتداولة في لندن بنسبة 3.91 دولار للاونصة او مايعادل 8.32٪، في الأسبوع الماضي، مسجلا أفضل مكاسب أسبوعية منذ أوائل نيسان/أبريل، حيث استمر المستثمرون في المزايدة على ارتفاع الأسعار وسط تكهنات ان الدول الرئيسية المنتجة للنفط بقيادة المملكة العربية السعودية وروسيا ستعيد النظر بشكل جماعي في تجميد الانتاج في محاولة لتعزيز السوق.
وارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الآن بما يقرب من 10 دولار للبرميل، اي ما يقرب من 25٪ مرتدا من أدنى مستوياته منذ 2 آب/أغسطس، حيث عزز احتمال تجميد الإنتاج من قبل المنتجين الى ارتفاع الاسعار.
بدأ السوق في التعافي قليلا قبل أكثر من أسبوعين، عندما قال وزير الطاقة في المملكة العربية السعودية ان بلاده تعمل مع منتجي النفط الآخرين لتحقيق الاستقرار في الأسعار في اجتماع أوبك الرسمي في الجزائر الذي يعقد الشهر المقبل.
كما ارتفعت معنويات السوق ، بعد أن أعربت روسيا عن استعدادها للمشاركة في هذه المحادثات، التي يمكن أن تؤدي التوصل إلى اتفاق لتجميد مستويات الإنتاج.
ومع ذلك، بقي المحللون في السوق يشككون في أن الاجتماع قد لا يسفر عن أي إجراءات ملموسة.
وفشلت محاولة تجميد الانتاج الى مستويات ماقبل الانتاج خلال وقت سابق من هذا العام بعد ان أيدت المملكة العربية السعودية رفض ايران للمشاركة في هذه المبادرة، مشددا على صعوبة الخصومه بين راء السياسيين .
وعلى الرغم من المكاسب الأخيرة، مجتمعة مؤشرات على التعافي المستمر في نشاط الحفر الولايات المتحدة لديها مخزونات مرتفعة من منتجات الوقود في جميع أنحاء ومن المتوقع أن يبقي أسعار تحت الضغط في المدى القريب في العالم.
ووفقا لمزود خدمات حقول النفط بيكر هيوز، ارتفع عدد منصات التنقيب عن النفط بمقدار 10 ليسجل406 وهو ثامن ارتفاع أسبوعي على التوالي ليسجل 11 في 12 أسبوعا.
وحذر بعض المحللين أن الارتفاع الحالي في الأسعار يمكن أن يكون عكسيا، لأنه يشجع المنتجين من الصخر الزيتي في الولايات المتحدة على الحفر اكثر ، مما يؤكد المخاوف بشأن وفرة الإمدادات العالمية.
ففي قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تراجعت عقود النفط الخام تسليم تشر ين الاول/ اكتوبر بنسبة 1.19 دولار او مايعادل 2.42٪، ليتداول عند 47.92 دولار للبرميل الساعة 8.32 بتوقيت جرينتش.
{{أخبار 421357 || يوم الجمعة}}، وارتفعت العقود الآجلة للنفط المتداولة في نيويورك إلى وفي يوم الجمعة ، ارتفعت العقود الآجلة للنفط المتداولة في نيويورك إلى 49.36 دولار للبرميل ، وهو اعلى سعر منذ 5 تموز/يوليو . وارتفع المؤشر في الولايات المتحدة بنسبة 4.03 او مايعادل 9.06٪، في الأسبوع الماضي، وهو أعلى مكسب أسبوعي منذ خمسة أشهر.
وفي الوقت نفسه، في بورصة العقود الآجلة في لندن، تراجعت عقود برنت تسليم تشرين الاول/اكتوبر بنسبة 1.37 أو مايعادل 2.71٪، ليتداول عند 49.55 دولار للبرميل بعد أن لمس اعلى سعر يوم الجمعة البالغ 51.22 دولار للبرميل يوم الجمعة، وهو مستوى لم يشهده برنت منذ 22 حزيران .
وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت المتداولة في لندن بنسبة 3.91 دولار للاونصة او مايعادل 8.32٪، في الأسبوع الماضي، مسجلا أفضل مكاسب أسبوعية منذ أوائل نيسان/أبريل، حيث استمر المستثمرون في المزايدة على ارتفاع الأسعار وسط تكهنات ان الدول الرئيسية المنتجة للنفط بقيادة المملكة العربية السعودية وروسيا ستعيد النظر بشكل جماعي في تجميد الانتاج في محاولة لتعزيز السوق.
وارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الآن بما يقرب من 10 دولار للبرميل، اي ما يقرب من 25٪ مرتدا من أدنى مستوياته منذ 2 آب/أغسطس، حيث عزز احتمال تجميد الإنتاج من قبل المنتجين الى ارتفاع الاسعار.
بدأ السوق في التعافي قليلا قبل أكثر من أسبوعين، عندما قال وزير الطاقة في المملكة العربية السعودية ان بلاده تعمل مع منتجي النفط الآخرين لتحقيق الاستقرار في الأسعار في اجتماع أوبك الرسمي في الجزائر الذي يعقد الشهر المقبل.
كما ارتفعت معنويات السوق ، بعد أن أعربت روسيا عن استعدادها للمشاركة في هذه المحادثات، التي يمكن أن تؤدي التوصل إلى اتفاق لتجميد مستويات الإنتاج.
ومع ذلك، بقي المحللون في السوق يشككون في أن الاجتماع قد لا يسفر عن أي إجراءات ملموسة.
وفشلت محاولة تجميد الانتاج الى مستويات ماقبل الانتاج خلال وقت سابق من هذا العام بعد ان أيدت المملكة العربية السعودية رفض ايران للمشاركة في هذه المبادرة، مشددا على صعوبة الخصومه بين راء السياسيين .
وعلى الرغم من المكاسب الأخيرة، مجتمعة مؤشرات على التعافي المستمر في نشاط الحفر الولايات المتحدة لديها مخزونات مرتفعة من منتجات الوقود في جميع أنحاء ومن المتوقع أن يبقي أسعار تحت الضغط في المدى القريب في العالم.
ووفقا لمزود خدمات حقول النفط بيكر هيوز، ارتفع عدد منصات التنقيب عن النفط بمقدار 10 ليسجل406 وهو ثامن ارتفاع أسبوعي على التوالي ليسجل 11 في 12 أسبوعا.
وحذر بعض المحللين أن الارتفاع الحالي في الأسعار يمكن أن يكون عكسيا، لأنه يشجع المنتجين من الصخر الزيتي في الولايات المتحدة على الحفر اكثر ، مما يؤكد المخاوف بشأن وفرة الإمدادات العالمية.