سيف الاسلام
عضو نشيط
- المشاركات
- 909
- الإقامة
- مصر
تراجع النفط الخام بالسوق الاسيوية يوم الأثنين مواصلاً التراجع لليوم الثانى على التوالى نتيجة تزايد المخاوف بشأن تباطؤ النمو الاقتصادي في الصين ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم وتراجع الأسهم الأمريكية في أعقاب موجة هبوط في الأسواق الناشئة ،وتراجع خام برنت متجهاً صوب 107 دولار للبرميل.
وكانت العقود الاجلة للنفط الخام عقود شهر مارس قد انهت جلسة يوم الجمعة منخفضة بنسبة 0.5 فى المئة وسجلت ارتفاع اسبوعى بنسبة2.7 فى المئة وهو الاسبوع الثانى على التوالى من الارتفاع،وارتفعت عقود برنت 0.3 فى المئة بنهاية تعاملات الاسبوع الماضى.
وبحلول الساعة 07:45 بتوقيت جرينتش
تراجع النفط الخام الأمريكي إلى مستوي 96.80دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 96.92دولار وسجل أعلى مستوي 97.14دولار وأدنى مستوي 96.59دولار.
ونزل خام برنت إلى مستوى 107.50دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 107.75دولار وسجل أعلى مستوي 107.76دولار وأدنى مستوي 107.43 دولار.
وتعرضت الأسواق الناشئة لضغوط مع اتجاه مجلس الاحتياطي الاتحادي على ما يبدو إلى مواصلة تقليص إجراءات التحفيز وبعد أن أثارت أزمة سيولة في الصين بواعث قلق من حدوث تباطؤ الأمر الذي نال من معظم الأصول عالية المخاطر مثل المعادن الصناعية والأسهم الآسيوية. لكن خسائر عقود الخام جاءت محدودة لتوقعات بأن الغرب سيعوض أثر تباطؤ الطلب الصيني على النفط.
وقال توني نونان مدير مخاطر النفط لدى ميتسوبيشي كورب في طوكيو "التوقعات الأساسية للنفط ليست بالغة السوء بوجه عام لأن هناك تعافيا في الولايات المتحدة وأوروبا الأمر الذي قد يعوض أثر التباطؤ في الصين".
وكانت العقود الاجلة للنفط الخام عقود شهر مارس قد انهت جلسة يوم الجمعة منخفضة بنسبة 0.5 فى المئة وسجلت ارتفاع اسبوعى بنسبة2.7 فى المئة وهو الاسبوع الثانى على التوالى من الارتفاع،وارتفعت عقود برنت 0.3 فى المئة بنهاية تعاملات الاسبوع الماضى.
وبحلول الساعة 07:45 بتوقيت جرينتش
تراجع النفط الخام الأمريكي إلى مستوي 96.80دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 96.92دولار وسجل أعلى مستوي 97.14دولار وأدنى مستوي 96.59دولار.
ونزل خام برنت إلى مستوى 107.50دولار للبرميل من مستوي الافتتاح 107.75دولار وسجل أعلى مستوي 107.76دولار وأدنى مستوي 107.43 دولار.
وتعرضت الأسواق الناشئة لضغوط مع اتجاه مجلس الاحتياطي الاتحادي على ما يبدو إلى مواصلة تقليص إجراءات التحفيز وبعد أن أثارت أزمة سيولة في الصين بواعث قلق من حدوث تباطؤ الأمر الذي نال من معظم الأصول عالية المخاطر مثل المعادن الصناعية والأسهم الآسيوية. لكن خسائر عقود الخام جاءت محدودة لتوقعات بأن الغرب سيعوض أثر تباطؤ الطلب الصيني على النفط.
وقال توني نونان مدير مخاطر النفط لدى ميتسوبيشي كورب في طوكيو "التوقعات الأساسية للنفط ليست بالغة السوء بوجه عام لأن هناك تعافيا في الولايات المتحدة وأوروبا الأمر الذي قد يعوض أثر التباطؤ في الصين".