- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
صعد النفط في العقود الآجلة يوم الخميس بدعم أنباء عن هجوم على خط أنابيب نفط نيجيري وضعف الدولار الأمريكي وذلك بعد أربعة أيام من التراجع بسبب شكوك في إمكانية احتواء تخمة المعروض العالمي من النفط الخام.
وبحلول الساعة 1020 بتوقيت جرينتش جرى تداول خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة بارتفاع 33 سنتا أو 0.7 بالمئة إلى 47.19 دولار للبرميل وصعد الخام الأمريكي في العقود الآجلة 28 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 45.62 للبرميل.
وانخفض النفط في العقود الآجلة لأدنى مستوى في خمسة أسابيع يوم الأربعاء بعد بيانات أظهرت أن مخزونات الخام الأمريكية زادت بمقدار قياسي في الأسبوع الماضي مما فاقم الشكوك في قدرة أوبك على الحد من مستويات الإنتاج القياسية للنفط.
وووجدت الأسعار يوم الخميس دعما في مخاوف من تعثر الإمدادات بعد أن هاجم متشددون في دلتا النيجر جنوب نيجيريا خط أنابيب تديره شركة النفط الوطنية النيجيرية يوم الأربعاء.
كما عزز انخفاض الدولار أسعار النفط إذ أصبح النفط المقوم بالعملة الأمريكية أقل تكلفة للبلدان المستوردة.
وستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم 30 نوفمبر تشرين الثاني الجاري للاتفاق على خفض الإنتاج بعد عامين من تخمة هائلة في المعروض العالمي وتدني الأسعار مما أضر بميزانيات المنتجين. لكن كثيرا من المراقبين في السوق يشكون في إمكانية التوصل لاتفاق ملموس أو تطبيقه.
وبحلول الساعة 1020 بتوقيت جرينتش جرى تداول خام القياس العالمي مزيج برنت في العقود الآجلة بارتفاع 33 سنتا أو 0.7 بالمئة إلى 47.19 دولار للبرميل وصعد الخام الأمريكي في العقود الآجلة 28 سنتا أو 0.6 بالمئة إلى 45.62 للبرميل.
وانخفض النفط في العقود الآجلة لأدنى مستوى في خمسة أسابيع يوم الأربعاء بعد بيانات أظهرت أن مخزونات الخام الأمريكية زادت بمقدار قياسي في الأسبوع الماضي مما فاقم الشكوك في قدرة أوبك على الحد من مستويات الإنتاج القياسية للنفط.
وووجدت الأسعار يوم الخميس دعما في مخاوف من تعثر الإمدادات بعد أن هاجم متشددون في دلتا النيجر جنوب نيجيريا خط أنابيب تديره شركة النفط الوطنية النيجيرية يوم الأربعاء.
كما عزز انخفاض الدولار أسعار النفط إذ أصبح النفط المقوم بالعملة الأمريكية أقل تكلفة للبلدان المستوردة.
وستجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم 30 نوفمبر تشرين الثاني الجاري للاتفاق على خفض الإنتاج بعد عامين من تخمة هائلة في المعروض العالمي وتدني الأسعار مما أضر بميزانيات المنتجين. لكن كثيرا من المراقبين في السوق يشكون في إمكانية التوصل لاتفاق ملموس أو تطبيقه.