- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
هبط سعر خام برنت 1.5 بالمئة يوم الأربعاء بفعل زيادة غير متوقعة في مخزونات الخام الأمريكية جددت المخاوف بشأن تخمة المعروض في الأسواق والتي كبحت الأسعار على مدار العامين الماضيين.
وبحلول الساعة 0809 بتوقيت جرينتش انخفض خام القياس العالمي مزيج برنت 74 سنتا إلى 49.22 دولار للبرميل بعد أن لامس أدنى مستوى خلال اليوم عند 49.07 دولار.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط 86 سنتا أو ما يعادل 1.8 بالمئة إلى 47.24 دولار للبرميل. وفي وقت سابق من الجلسة اقترب الخام من خسارة دولار واحد ليصل إلى 47.13 دولار للبرميل.
وأظهرت بيانات نشرها معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء أن مخزونات الخام الأمريكية زادت بواقع 4.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 19 أغسطس آب.
وكان محللون توقعوا انخفاض المخزونات بواقع 455 ألف برميل.
وستنشر الحكومة الأمريكية بياناتها الأسبوعية لمخزونات الخام الساعة 1430 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء.
وصعد برنت لفترة قصيرة فوق مستوى 50 دولارا للبرميل في الجلسة السابقة بعد أن ذكرت رويترز أن إيران تصدر إشارات إيجابية على أنها قد تدعم تحرك مشترك لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) لتعزيز الأسعار.
لكن محللين وتجار ما زالوا متشككين في إمكانية توصل المنتجين لاتفاق في الاجتماع المقرر عقده في الجزائر خلال الفترة من السادس والعشرين إلى الثامن والعشرين من سبتمبر أيلول نظرا لأن العديد من أعضاء أوبك لديهم خططهم الخاصة.
وبحلول الساعة 0809 بتوقيت جرينتش انخفض خام القياس العالمي مزيج برنت 74 سنتا إلى 49.22 دولار للبرميل بعد أن لامس أدنى مستوى خلال اليوم عند 49.07 دولار.
وانخفض خام غرب تكساس الوسيط 86 سنتا أو ما يعادل 1.8 بالمئة إلى 47.24 دولار للبرميل. وفي وقت سابق من الجلسة اقترب الخام من خسارة دولار واحد ليصل إلى 47.13 دولار للبرميل.
وأظهرت بيانات نشرها معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء أن مخزونات الخام الأمريكية زادت بواقع 4.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 19 أغسطس آب.
وكان محللون توقعوا انخفاض المخزونات بواقع 455 ألف برميل.
وستنشر الحكومة الأمريكية بياناتها الأسبوعية لمخزونات الخام الساعة 1430 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء.
وصعد برنت لفترة قصيرة فوق مستوى 50 دولارا للبرميل في الجلسة السابقة بعد أن ذكرت رويترز أن إيران تصدر إشارات إيجابية على أنها قد تدعم تحرك مشترك لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) لتعزيز الأسعار.
لكن محللين وتجار ما زالوا متشككين في إمكانية توصل المنتجين لاتفاق في الاجتماع المقرر عقده في الجزائر خلال الفترة من السادس والعشرين إلى الثامن والعشرين من سبتمبر أيلول نظرا لأن العديد من أعضاء أوبك لديهم خططهم الخاصة.