- المشاركات
- 7,533
- الإقامة
- عرب فوركس
التضخم يقترب اكثر فاكثر من ال 2.0%. سيبلغها خلال السنوات القادمة. هذا يعني ان تقدمه لا يزال متباطئا.
المجتمعون اعادوا التاكيد على الرفع التدريجي للفائدة. هم يرون نموا معتدلا للسنوات القادمة.
الضعف في سوق العمل يتراجع. التحسن منتظر في مجال استحداث الوظائف.
توقعات رفع الفائدة بحسب نظرة الاعضاء متقاربة مع توقعات سبتمبر. ليس كل الاعضاء رفعوا نظرتهم المستقبلية.
الاقتصاد سيسمح فقط برفع تدريجي للفائدة.
بعد رفع الفائدة اليوم بات المستوى دون الحد الطبيعي بنسبة طفيفة. هدفنا من السياسة النقدية مقاربة التضخم للهدف على ال 2.0%.
السياسة النقدية يتم تقييمها بحسب البيانات وليست مبرمجة مسبقا.
النظرة الاقتصادية المستقبلية لا تزال محاطة بالتشكك.
عدة اسباب دفعت الى رفع الفائدة اليوم. من ضمنها التطورات السياسية. في طليعة الاسباب تحسن سوق العمل.
التغيير في السياسة المالية للحكومة – ان تحقق – يؤثر حتما على النظرة المستقبلية.
رفع الفائدة برهان على ثقة الفدرالي بالاقتصاد. ايضا برهان ثقة هو توقع الاعضاء 3 قرارات مماثلة في العام القادم. الاقتصاد يبدي مقاومة وصلابة .
من غير المنتظر براي رئيسة الفدرالي ان تبدل مواقف الفدرالي جذريا وبالمدى البعيد في نظرة السوق المستوعبة لها.
لا نرى بحسب سوق العمل مخاطر ارتفاع سريع للتضخم. تبقى النظرة المستقبلية غير مأمونة لان عوامل كثيرة تتداخل وتؤثر على الاقتصاد.
على سؤال حول مخاطر حماوة الاقتصاد ان تم تفعيل خطط ترامب التنموية قالت ان مطالبة الفدرالي سابقا الحكومة بمثل هذه الخطط كانت في ظل ظروف اكثر ضعفا في سوق العمل مما هي عليه اليوم. اضافت ان الفدرالي ليس هو من عليه اعطاء النصائح للحكومة او املاء الخطط عليها.
ارتفاع المديونية العامة يجب ان تبقى تحت المراقبة.
لم يسبق لي ان قلت اني افضل حماوة مفرطة في الاقتصاد ولم يسبق ان نصحت بها.
نحن على تواصل مع فريق الرئيس المنتخب المولج بتنظيم الفترة الانتقالية. لن نراهن مسبقا على السياسة المالية للحكومة بل سننتظر ملامح المرحلة المقبلة والبناء عليها.
بعض الاعضاء اخذوا بالاعتبار عند تقديرهم لمستوى الفائدة في العام القادم امكانية ان يتاثر التضخم بالسياسة المالية للحكومة.
المجتمعون اعادوا التاكيد على الرفع التدريجي للفائدة. هم يرون نموا معتدلا للسنوات القادمة.
الضعف في سوق العمل يتراجع. التحسن منتظر في مجال استحداث الوظائف.
توقعات رفع الفائدة بحسب نظرة الاعضاء متقاربة مع توقعات سبتمبر. ليس كل الاعضاء رفعوا نظرتهم المستقبلية.
الاقتصاد سيسمح فقط برفع تدريجي للفائدة.
بعد رفع الفائدة اليوم بات المستوى دون الحد الطبيعي بنسبة طفيفة. هدفنا من السياسة النقدية مقاربة التضخم للهدف على ال 2.0%.
السياسة النقدية يتم تقييمها بحسب البيانات وليست مبرمجة مسبقا.
النظرة الاقتصادية المستقبلية لا تزال محاطة بالتشكك.
عدة اسباب دفعت الى رفع الفائدة اليوم. من ضمنها التطورات السياسية. في طليعة الاسباب تحسن سوق العمل.
التغيير في السياسة المالية للحكومة – ان تحقق – يؤثر حتما على النظرة المستقبلية.
رفع الفائدة برهان على ثقة الفدرالي بالاقتصاد. ايضا برهان ثقة هو توقع الاعضاء 3 قرارات مماثلة في العام القادم. الاقتصاد يبدي مقاومة وصلابة .
من غير المنتظر براي رئيسة الفدرالي ان تبدل مواقف الفدرالي جذريا وبالمدى البعيد في نظرة السوق المستوعبة لها.
لا نرى بحسب سوق العمل مخاطر ارتفاع سريع للتضخم. تبقى النظرة المستقبلية غير مأمونة لان عوامل كثيرة تتداخل وتؤثر على الاقتصاد.
على سؤال حول مخاطر حماوة الاقتصاد ان تم تفعيل خطط ترامب التنموية قالت ان مطالبة الفدرالي سابقا الحكومة بمثل هذه الخطط كانت في ظل ظروف اكثر ضعفا في سوق العمل مما هي عليه اليوم. اضافت ان الفدرالي ليس هو من عليه اعطاء النصائح للحكومة او املاء الخطط عليها.
ارتفاع المديونية العامة يجب ان تبقى تحت المراقبة.
لم يسبق لي ان قلت اني افضل حماوة مفرطة في الاقتصاد ولم يسبق ان نصحت بها.
نحن على تواصل مع فريق الرئيس المنتخب المولج بتنظيم الفترة الانتقالية. لن نراهن مسبقا على السياسة المالية للحكومة بل سننتظر ملامح المرحلة المقبلة والبناء عليها.
بعض الاعضاء اخذوا بالاعتبار عند تقديرهم لمستوى الفائدة في العام القادم امكانية ان يتاثر التضخم بالسياسة المالية للحكومة.