- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
ارتفع اليورو الأوروبي مقابل الدولار خلال تداولات اليوم ليسجل أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع وذلك في ظل تراجع مستويات الدولار بعد البيانات الاقتصادية السلبية التي صدرت عن الولايات المتحدة، إلى جانب عمليات البيع المفتوح على مؤشرات الأسهم الأوروبية.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0975 بعد أن سجل أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 1.1052 وكان قد افتتح تداولات جلسة اليوم عند المستوى 1.0963.
الارتفاع الحالي في مستويات اليورو أمام الدولار يأتي في ظل البيانات السلبية التي تصدر مؤخراً عن الاقتصاد الأمريكي، وآخرها كان بيانات طلبات البضائع المعمرة التي انخفضت بأقل من التوقعات لتزيد من التوقعات السلبية لنمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري.
وعلى النقيض نجد أن البيانات الاقتصادية التي تصدر عن منطقة اليورو وخاصة عن الاقتصاد الألماني –أكبر اقتصاد في أوروبا- تأتي إيجابية بشكل كبير الأمر الذي دعم ارتفاع اليورو بعد أن وصل إلى أدنى مستوياته في 12 عام أمام الدولار من أسبوعين.
البداية الإيجابية لحركة اليورو أمام الدولار كانت بعد اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي الأخير الذي غير من نظرته لأسعار الفائدة ليظهر عدم التسرع في اتخاذ القرار برفعها في ظل استمرار معدلات التضخم أقل من هدف البنك عند 2% بالإضافة إلى خفض معدلات النمو والتضخم وأسعار الفائدة خلال عام 2015.
أما عن مؤشرات الأسهم الأوروبية فقد بدأت عمليات البيع المفتوح عليها لتتبع خطى الأسهم الأمريكية في وول ستريت، يأتي هذا في ظل المستويات القياسية التي وصلت إليها الأسهم العالمية والتي كونت فقاعة في الأسعار ويبدوا أنه قد حان الوقت لانفجار هذه الفقاعة.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0975 بعد أن سجل أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع عند 1.1052 وكان قد افتتح تداولات جلسة اليوم عند المستوى 1.0963.
الارتفاع الحالي في مستويات اليورو أمام الدولار يأتي في ظل البيانات السلبية التي تصدر مؤخراً عن الاقتصاد الأمريكي، وآخرها كان بيانات طلبات البضائع المعمرة التي انخفضت بأقل من التوقعات لتزيد من التوقعات السلبية لنمو الاقتصاد الأمريكي خلال الربع الأول من العام الجاري.
وعلى النقيض نجد أن البيانات الاقتصادية التي تصدر عن منطقة اليورو وخاصة عن الاقتصاد الألماني –أكبر اقتصاد في أوروبا- تأتي إيجابية بشكل كبير الأمر الذي دعم ارتفاع اليورو بعد أن وصل إلى أدنى مستوياته في 12 عام أمام الدولار من أسبوعين.
البداية الإيجابية لحركة اليورو أمام الدولار كانت بعد اجتماع البنك الاحتياطي الفدرالي الأخير الذي غير من نظرته لأسعار الفائدة ليظهر عدم التسرع في اتخاذ القرار برفعها في ظل استمرار معدلات التضخم أقل من هدف البنك عند 2% بالإضافة إلى خفض معدلات النمو والتضخم وأسعار الفائدة خلال عام 2015.
أما عن مؤشرات الأسهم الأوروبية فقد بدأت عمليات البيع المفتوح عليها لتتبع خطى الأسهم الأمريكية في وول ستريت، يأتي هذا في ظل المستويات القياسية التي وصلت إليها الأسهم العالمية والتي كونت فقاعة في الأسعار ويبدوا أنه قد حان الوقت لانفجار هذه الفقاعة.