اتجه اليورو إلى الانخفاض امام الدولار الأمريكي بعد تصريحات ماريو دراغي محافظ البنك المركزي الأوروبي على الرغم من رفع توقعات النمو للعام الجاري 2013، و تثيبته لمعدلات التضخم خلال 2014.
دراغي اشار إلى انه تم مناقشة لخفض آخر لسعر الفائدة في اجتماع اليوم في الوقت الذي لاتزال فيه اقتصاديات منطقة اليورو في ضعف شديد على الرغم من تحقق النمو في الربع الثاني، إلا أن مجرد التلميح عن خفض لسعر الفائدة أضر باليورو سلبا امام الدولار الأمريكي.
هذا في الوقت الذي تتزايد فيه التكهنات بأن يتجه البنك الفدرالي إلى تقليص حجم سياسات التخفيف الكمي في اجتماع الشهر الجاري الامر الذي ينصب كله في مصلحة الدولار الأمريكي.
دراغي لم يأتي بأي جديد خلال هذا الاجتماع مكررا على التأكيد بالاحتفاظ بسياسات توسعية لفترة ممتدة لدعم اقتصاد منطقة اليورو، وكون انه المح إلى وجود مناقاشات لخفض سعر الفائدة كان هذا لم يكن متوقعا في الاسواق،وبالتالي ادى إلى انحدار اليورو وإن كان هذا الانحدار يعتبر ايجابيا للصادرات الاوروبية.
زوج اليورو مقابل الدولار انحدر إلى ادنى مستوى في سبعة اسابيع عند مستويات 1.3128 قبل ان يرتد إلى مستويات 1.3159 ساعة كتابة التقرير مستويات الدعم 1.3137 التي تظهر على متوسط متحرك 100 على الرسم البياني اليومي ساهمت وقف انحدار الزوج بشكل اكبر من ذلك.
في المقابل ارتفع مؤشر الدولار مسجلا 82.53 قبل ان يرتد قليلا إلى مستويات 82.41 ساعة كتابة التقرير.
البيانات الامريكية التي صدرت اليوم اظهرت تراجع طلبات الاعانة الأسبوعية لافضل من المتوقع في الاسبوع السابق لتسجل تراجع بعدد 323 الف وظيفة بينما المتوقع كان بعدد 330.00 الف، بينما يظهر تقرير الوظائف في القطاع الخاص اضافة الاقتصاد لعدد 176 الف وظيفة في اغسطس/آب وادنى من المتوقع لعدد 182 الف وظيفة.
وبالتالي ستتجه أنظار المستثمرين إلى تقرير الوظائف الشهري يوم الغد الذي من شأنه ان يحدد وجهة الاسواق حى اجتماع البنك الفيدرالي في وقت لاحق من هذا الشهر.
دراغي اشار إلى انه تم مناقشة لخفض آخر لسعر الفائدة في اجتماع اليوم في الوقت الذي لاتزال فيه اقتصاديات منطقة اليورو في ضعف شديد على الرغم من تحقق النمو في الربع الثاني، إلا أن مجرد التلميح عن خفض لسعر الفائدة أضر باليورو سلبا امام الدولار الأمريكي.
هذا في الوقت الذي تتزايد فيه التكهنات بأن يتجه البنك الفدرالي إلى تقليص حجم سياسات التخفيف الكمي في اجتماع الشهر الجاري الامر الذي ينصب كله في مصلحة الدولار الأمريكي.
دراغي لم يأتي بأي جديد خلال هذا الاجتماع مكررا على التأكيد بالاحتفاظ بسياسات توسعية لفترة ممتدة لدعم اقتصاد منطقة اليورو، وكون انه المح إلى وجود مناقاشات لخفض سعر الفائدة كان هذا لم يكن متوقعا في الاسواق،وبالتالي ادى إلى انحدار اليورو وإن كان هذا الانحدار يعتبر ايجابيا للصادرات الاوروبية.
زوج اليورو مقابل الدولار انحدر إلى ادنى مستوى في سبعة اسابيع عند مستويات 1.3128 قبل ان يرتد إلى مستويات 1.3159 ساعة كتابة التقرير مستويات الدعم 1.3137 التي تظهر على متوسط متحرك 100 على الرسم البياني اليومي ساهمت وقف انحدار الزوج بشكل اكبر من ذلك.
في المقابل ارتفع مؤشر الدولار مسجلا 82.53 قبل ان يرتد قليلا إلى مستويات 82.41 ساعة كتابة التقرير.
البيانات الامريكية التي صدرت اليوم اظهرت تراجع طلبات الاعانة الأسبوعية لافضل من المتوقع في الاسبوع السابق لتسجل تراجع بعدد 323 الف وظيفة بينما المتوقع كان بعدد 330.00 الف، بينما يظهر تقرير الوظائف في القطاع الخاص اضافة الاقتصاد لعدد 176 الف وظيفة في اغسطس/آب وادنى من المتوقع لعدد 182 الف وظيفة.
وبالتالي ستتجه أنظار المستثمرين إلى تقرير الوظائف الشهري يوم الغد الذي من شأنه ان يحدد وجهة الاسواق حى اجتماع البنك الفيدرالي في وقت لاحق من هذا الشهر.