- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهد اليورو تذبذب خلال تداولات اليوم الثلاثاء بالقرب من أعلى مستوى سجله يوم أمس في أسبوعين، يأتي هذا في ظل انتظار الأسواق لقرار البنك الاحتياطي الفدرالي الأهم هذا الأسبوع إلى جانب صدور بيانات الناتج المحلي الإجمالي عن الاقتصاد الأمريكي.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0873 لتنحصر التداولات حول هذا المستوى مسجلة أعلى مستوى عند 1.0899 وأدنى مستوى عند 1.0860 يأتي هذا بعد أن سجل الزوج أعلى مستوى في أسبوعين يوم أمس عند 1.0926.
التذبذب الحالي في مستويات اليوم تأتي في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة عن الأسواق حتى الآن الأمر الذي دفع المستثمرين إلى عدم التسرع باتخاذ مراكز مالية جديدة قبل قرار البنك الفدرالي الأكثر أهمية هذا الأسبوع، يأتي هذا بعد ارتفاع اليورو يوم أمس مقابل الدولار بسبب تراجع الطلب على العملة الفدرالية قبل قرار البنك.
التوقعات تشير أن البنك الاحتياطي الفدرالي لن يلجأ إلى رفع أسعار الفائدة خلال هذا الاجتماع وأن يشير البنك إلى التباطؤ الحالي في معدلات النمو والتي ستظهر من خلال تقرير الناتج المحلي الإجمالي الذي سيصدر قبل اجتماع البنك الفدرالي.
التراجع الحالي في التعافي الاقتصادي في الولايات المتحدة خلال الربع الأول من شأنه أن يعمل على تأجيل قرار البنك برفع أسعار الفائدة حتى نهاية هذا العام، بينما المشاركين في الأسواق في انتظار أي إشارة من البنك بخصوص رفع أسعار الفائدة في شهر يونيو/حزيران أو تأجيل القرار حتى شهر سبتمبر/أيلول.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0873 لتنحصر التداولات حول هذا المستوى مسجلة أعلى مستوى عند 1.0899 وأدنى مستوى عند 1.0860 يأتي هذا بعد أن سجل الزوج أعلى مستوى في أسبوعين يوم أمس عند 1.0926.
التذبذب الحالي في مستويات اليوم تأتي في ظل غياب البيانات الاقتصادية الهامة عن الأسواق حتى الآن الأمر الذي دفع المستثمرين إلى عدم التسرع باتخاذ مراكز مالية جديدة قبل قرار البنك الفدرالي الأكثر أهمية هذا الأسبوع، يأتي هذا بعد ارتفاع اليورو يوم أمس مقابل الدولار بسبب تراجع الطلب على العملة الفدرالية قبل قرار البنك.
التوقعات تشير أن البنك الاحتياطي الفدرالي لن يلجأ إلى رفع أسعار الفائدة خلال هذا الاجتماع وأن يشير البنك إلى التباطؤ الحالي في معدلات النمو والتي ستظهر من خلال تقرير الناتج المحلي الإجمالي الذي سيصدر قبل اجتماع البنك الفدرالي.
التراجع الحالي في التعافي الاقتصادي في الولايات المتحدة خلال الربع الأول من شأنه أن يعمل على تأجيل قرار البنك برفع أسعار الفائدة حتى نهاية هذا العام، بينما المشاركين في الأسواق في انتظار أي إشارة من البنك بخصوص رفع أسعار الفائدة في شهر يونيو/حزيران أو تأجيل القرار حتى شهر سبتمبر/أيلول.