يتجه اليورو لتحقيق أكبر صعود يومي له مقابل الدولار في نحو ثمانية أشهر اليوم الاثنين بعد أن حصلت اسبانيا على مساعدة لبنوكها المثقلة بالديون وإثر بيانات للاقتصاد الصيني لم تكن بالسوء الذي كانت تخشاه السوق.
وقررت منطقة اليورو إقراض رابع أكبر اقتصاداتها ما يصل إلى 100 مليار يورو (125 مليار دولار) لتطمين المستثمرين والحيلولة دون تكالب على سحب الودائع من البنوك في حالة تفاقم أزمة اليونان بعد انتخابات مقررة مطلع الأسبوع القادم.
وارتفع اليورو نحو واحد بالمئة إلى 1.2635 دولار مبتعدا عن أدنى مستوى في نحو عامين 1.2288 دولار الذي سجله في وقت سابق هذا الشهر. وفي أوائل الجلسة ارتفعت العملة إلى 1.2672 دولار بفعل أوامر شراء لوقف الخسائر لتسجل أعلى مستوياتها منذ 23 مايو أيار.
وقال ديفيد كوتوك رئيس كمبرلاند أدفايزورز "زعماء منطقة اليورو كانوا على مستوى الحدث. لم يكن أمامهم خيار آخر. مساعدة اسبانيا تعني أن أوروبا لن تسمح للتدافع المذعور على سحب الودائع أن يغرق نظامها المصرفي."
وأمام الين ارتفعت العملة الموحدة إلى 100.90 ين مسجلة أعلى مستوى لها في أكثر من أسبوعين قبل أن تستقر عند حوالي 100.60 لكنها تظل مرتفعة 1.2 بالمئة عن الإغلاق السابق.
وصمد الدولار عند 79.62 ين مع تعرض العملتان اللتان تعدان ملاذا آمنا لخسائر ثقيلة على خلفية موجة صعود في الأصول عالية المخاطر.
وقررت منطقة اليورو إقراض رابع أكبر اقتصاداتها ما يصل إلى 100 مليار يورو (125 مليار دولار) لتطمين المستثمرين والحيلولة دون تكالب على سحب الودائع من البنوك في حالة تفاقم أزمة اليونان بعد انتخابات مقررة مطلع الأسبوع القادم.
وارتفع اليورو نحو واحد بالمئة إلى 1.2635 دولار مبتعدا عن أدنى مستوى في نحو عامين 1.2288 دولار الذي سجله في وقت سابق هذا الشهر. وفي أوائل الجلسة ارتفعت العملة إلى 1.2672 دولار بفعل أوامر شراء لوقف الخسائر لتسجل أعلى مستوياتها منذ 23 مايو أيار.
وقال ديفيد كوتوك رئيس كمبرلاند أدفايزورز "زعماء منطقة اليورو كانوا على مستوى الحدث. لم يكن أمامهم خيار آخر. مساعدة اسبانيا تعني أن أوروبا لن تسمح للتدافع المذعور على سحب الودائع أن يغرق نظامها المصرفي."
وأمام الين ارتفعت العملة الموحدة إلى 100.90 ين مسجلة أعلى مستوى لها في أكثر من أسبوعين قبل أن تستقر عند حوالي 100.60 لكنها تظل مرتفعة 1.2 بالمئة عن الإغلاق السابق.
وصمد الدولار عند 79.62 ين مع تعرض العملتان اللتان تعدان ملاذا آمنا لخسائر ثقيلة على خلفية موجة صعود في الأصول عالية المخاطر.