- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهد اليورو انخفاض منذ بداية تداولات جلسة اليوم مقابل الدولار للجلسة السابعة على التوالي في ظل قوة الدولار واستعداد الأسواق المالية لتقبل اجتماع البنك المركزي الأوروبي وقرار أسعار الفائدة الأوروبية والمزيد من الأخبار والتفاصيل عن البرنامج التحفيزي للبنك الخاص بشراء السندات الحكومية.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0540 بعد أن سجل أدنى مستوى عند 1.0531 يأتي هذا بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0572، وقد سجل الزوج أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع يوم أمس عند المستوى 1.0520.
التداولات الحالية على اليورو تعكس استمرار المخاوف بشأن مستقبل العملة الأوروبية بعد تطبيق البرنامج التحفيزي الجديد للبنك المركزي الأوروبي الخاص بشراء السندات الحكومية الأوروبية بمقدار 60 مليار يورو شهرياً، وذلك قبل أن يعلن البنك المركزي الأوروبي عن قرار أسعار الفائدة إلى جانب التصريحات المنتظرة من رئيس البنك ماريو دراغي لمعرفة الوضح الحالي في الأسواق المالية الأوروبي بعد تطبيق البرنامج التحفيزي الجديد.
من جهة أخرى تستمر أزمة اليونان في بث عدم الطمأنينة في الأسواق المالية خاصة بعد أن طالب الدائنين من اليونان تقديم حلول والتزامات أفضل للحصول على دفعة جديدة من برنامج الإنقاذ مع نهاية هذا العام.
وسط كل هذا يعاود الدولار السيطرة على مجريات الأمور في الأسواق المالية في ظل عودة التوقعات بإمكانية قيام البنك الاحتياطي الفدرالي برفع أسعار الفائدة خلال اجتماعه في شهر يونيو/حزيران المقبل بعد الانقسام الذي شهده أعضاء البنك بشأن مستقبل ارتفاع أسعار الفائدة، والذي ظهر من خلال محضر اجتماع البنك الذي تم الإعلان عنه خلال الأسبوع الماضي.
تداول زوج اليورو مقابل الدولار وقت كتابة التقرير عند المستوى 1.0540 بعد أن سجل أدنى مستوى عند 1.0531 يأتي هذا بعد أن افتتح جلسة اليوم عند المستوى 1.0572، وقد سجل الزوج أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع يوم أمس عند المستوى 1.0520.
التداولات الحالية على اليورو تعكس استمرار المخاوف بشأن مستقبل العملة الأوروبية بعد تطبيق البرنامج التحفيزي الجديد للبنك المركزي الأوروبي الخاص بشراء السندات الحكومية الأوروبية بمقدار 60 مليار يورو شهرياً، وذلك قبل أن يعلن البنك المركزي الأوروبي عن قرار أسعار الفائدة إلى جانب التصريحات المنتظرة من رئيس البنك ماريو دراغي لمعرفة الوضح الحالي في الأسواق المالية الأوروبي بعد تطبيق البرنامج التحفيزي الجديد.
من جهة أخرى تستمر أزمة اليونان في بث عدم الطمأنينة في الأسواق المالية خاصة بعد أن طالب الدائنين من اليونان تقديم حلول والتزامات أفضل للحصول على دفعة جديدة من برنامج الإنقاذ مع نهاية هذا العام.
وسط كل هذا يعاود الدولار السيطرة على مجريات الأمور في الأسواق المالية في ظل عودة التوقعات بإمكانية قيام البنك الاحتياطي الفدرالي برفع أسعار الفائدة خلال اجتماعه في شهر يونيو/حزيران المقبل بعد الانقسام الذي شهده أعضاء البنك بشأن مستقبل ارتفاع أسعار الفائدة، والذي ظهر من خلال محضر اجتماع البنك الذي تم الإعلان عنه خلال الأسبوع الماضي.