- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
وسّع اليورو من تراجعه أمام الدولار الأمريكي في تعاملات اليوم الاثنين بعد تراجع التضخم في أكبر اقتصاديات منطقة اليورو – ألمانيا – إلى أدنى مستوى منذ خمسة أعوام.
أظهر التضخم في ألمانيا تباطؤاً إلى أضعف وتيرة منذ أكثر من خمسة أعوام مما يشير إلى أن الأسعار في منطقة اليورو فد بدأت بالتراجع فعلاً لتدق ناقوس الخطر.
هبط التضخم في ألمانيا – أكبر اقتصاديات منطقة اليورو-، إلى 0.1% خلال الشهر الماضي ديسمبر/كانون الأولوهي أدنى مستوى منذ أكتوبر/تشرين الأول عام 2009، مقارنة مع التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 0.1%.
يناقش المسؤولون في البنك المركزي الأوروبي حول بدء شراء نطاق واسع من السندات الحكومية في محاولة لتعزيز أسعار المستهلكين في منطقة اليورو وتحفيز الاقتصاد، وذلك في اجتماع البنك في 22 يناير/كانون الثاني.
يشار إلى أن اليورو يعاني من حالة انهيار أمام الدولار منذ يوم الجمعة الماضية أي بداية العام الحالي 2015، بعد البيانات الصناعية السلبية.
أما اليوم، فقد كان اليورو قد بدأ تداولاته على فجوة كبيرة نسبياً دون مستويات 1.20 دولار لكل يورو.
يبقى اليورو تحت ضغوط عديدة أبرزها التضخم الذي بدأ بالتراجع فعلياً متوجهاً إلى حالة الانكماش التضخمي مما يهدد اقتصاد منطقة اليورو التي تعاني في الأصل من التعثر.
المسار الهابط هو عنوان اليورو خلال الفترة المقبلة مع تحقيق مستويات متدنية جديدة أمام الدولار، بجانب عوامل عديدة عدا التضخم أهمها المخاوف السياسية في اليونان التي تترقب انتخابات برلمانية مبكرة في وقت لاحق من الشهر الحالي.
هبط اليورو بنسبة 0.71% أمام الدولار الأمريكي ليتداول في تمام الساعة 14:30 بتوقيت غرينتش حول مستويات 1.1913 دولار لكل يورو، مقارنة مع مستويات الإفتتاح عند 1.1954 دولار لكل يورو.
أظهر التضخم في ألمانيا تباطؤاً إلى أضعف وتيرة منذ أكثر من خمسة أعوام مما يشير إلى أن الأسعار في منطقة اليورو فد بدأت بالتراجع فعلاً لتدق ناقوس الخطر.
هبط التضخم في ألمانيا – أكبر اقتصاديات منطقة اليورو-، إلى 0.1% خلال الشهر الماضي ديسمبر/كانون الأولوهي أدنى مستوى منذ أكتوبر/تشرين الأول عام 2009، مقارنة مع التوقعات التي أشارت إلى ارتفاع بنسبة 0.1%.
يناقش المسؤولون في البنك المركزي الأوروبي حول بدء شراء نطاق واسع من السندات الحكومية في محاولة لتعزيز أسعار المستهلكين في منطقة اليورو وتحفيز الاقتصاد، وذلك في اجتماع البنك في 22 يناير/كانون الثاني.
يشار إلى أن اليورو يعاني من حالة انهيار أمام الدولار منذ يوم الجمعة الماضية أي بداية العام الحالي 2015، بعد البيانات الصناعية السلبية.
أما اليوم، فقد كان اليورو قد بدأ تداولاته على فجوة كبيرة نسبياً دون مستويات 1.20 دولار لكل يورو.
يبقى اليورو تحت ضغوط عديدة أبرزها التضخم الذي بدأ بالتراجع فعلياً متوجهاً إلى حالة الانكماش التضخمي مما يهدد اقتصاد منطقة اليورو التي تعاني في الأصل من التعثر.
المسار الهابط هو عنوان اليورو خلال الفترة المقبلة مع تحقيق مستويات متدنية جديدة أمام الدولار، بجانب عوامل عديدة عدا التضخم أهمها المخاوف السياسية في اليونان التي تترقب انتخابات برلمانية مبكرة في وقت لاحق من الشهر الحالي.
هبط اليورو بنسبة 0.71% أمام الدولار الأمريكي ليتداول في تمام الساعة 14:30 بتوقيت غرينتش حول مستويات 1.1913 دولار لكل يورو، مقارنة مع مستويات الإفتتاح عند 1.1954 دولار لكل يورو.