- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
تراجع اليورو إلى أدنى مستوى له مقابل الدولار المرتفع لليوم الخميس مع تراجع المخاوف بشأن النمو في الربع بعد صدور التقارير الاقتصادية المتفائلة من الولايات المتحدة، فيما يترقب المستثمرون صدور تقرير الوظائف غير الزراعية في الولايات المتحدة يوم غد الجمعة لشهر ابريل .
فلقد تراجع اليورو/دولار بنسبة 0.56٪ ليسجل 1.1421، ممدا انسحابه من اعلى مستوياته ليوم الثلاثاء من 1.1615، وهو اعلى مستوى منذ آب/اغسطس.
واستمر الطلب على الدولار بعد تراجع المخاوف من تباطؤ النمو في الربع الاول وذلك على خلفية صدور التقارير الاقتصادية المتفائلة من الولايات المتحدة .
وارتفع الدولار بعد البيانات التي صدرت يوم امس الاربعاء والتي أظهرت أن العجز التجاري الأمريكي انكمش بمقدار 40.4 مليار في شهر آذار/مارس، كما انخفضت الواردات بنسبة 3.6٪ لتسجل أدنى مستوى لها منذ عام 2010.
وكانت توقعات الاقتصاديين ان يتضيق العجز التجاري الى 41.50 مليار دولار .
ومن المرجح ان يقوم التقرير بتعزيز تنقيحات النمو في الربع الأول.
كما أظهر تقرير آخر أن مؤشر معهد ادارة التوريدات الغير صناعي ارتفع إلى أعلى مستوى له منذ كانون الاول/ديسمبر الشهر الماضي.
وعوض التقارير بيانات الولايات المتحدة التي اظهرت ان التوظيف في القطاع الخاص نما بأبطأ معدل في ثلاث سنوات في نيسان/ابريل.
وذكرة دائرة الرواتب ان الوظائف الغير الزراعية ارتفعت بمقدار 156.000 الشهر الماضي، وهي أقل زيادة منذ نيسان/ابريل ام 2013 وأقل بكثير من التوقعات لنمو الوظائف من المقدر ب 196.000.
وتأتي هذه الأرقام قبيل صدور تقرير الوظائف الغير الزراعية الامريكي المقررة يوم الجمعة، والذي من المتوقع أن يظهر أن الاقتصاد أضاف 202.000 وظيفة في الشهر الماضي.
وارتفع الدولار/ين بنسبة 0.24٪ ليصل إلى 107.28، بعيدا عن أدنى مستوياته ليوم الثلاثاء من 105.54 وهو أدنى مستوى له منذ تشرين الاول/ أكتوبر 2014.
وظل حجم التعاملات ضعيفا بسبب اغلاق الاسواق المالية اليابانية بمناسبة عطلة الأسبوع الذهبي حتى يوم الجمعة.
وتراجع الباوند/دولار بنسبة 0.21٪ ليسجل 1.4464 بعد أن أظهرت بيانات المسح أن الناتج الإجمالي المحلي نما بمعدل أبطأ معدل في أكثر من ثلاث سنوات في نيسان/بريل، مما اضاف إلى المخاوف من أن الاقتصاد يفقد قوته..
وتراجع قطاع الخدمات وسط حالة عدم اليقين بشأن الاستفتاء على عضوية الاتحاد الأوروبي يوم 23 حزيران/يونيو، مما أدى إلى تأخير الطلبيات الجديدة وإدخال الحد الأدنى للمعيشة الجديد الذي ادى إلى زيادة التكاليف على أصحاب العمل.
وجاء هذا التقرير بعد أن أشارت دراسات مماثلة في قطاعات الصناعات التحويلية والتشييد في وقت سابق من الأسبوع إلى تباطؤ النمو في بداية الربع الثاني.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.43٪ ليصل إلى 93.68.
وكان المؤشر قد تراجع الى مستوى منخفض بلغ 91.89 يوم الثلاثاء، وهو أدنى مستوى منذ كانون الثاني/يناير 2015.
فلقد تراجع اليورو/دولار بنسبة 0.56٪ ليسجل 1.1421، ممدا انسحابه من اعلى مستوياته ليوم الثلاثاء من 1.1615، وهو اعلى مستوى منذ آب/اغسطس.
واستمر الطلب على الدولار بعد تراجع المخاوف من تباطؤ النمو في الربع الاول وذلك على خلفية صدور التقارير الاقتصادية المتفائلة من الولايات المتحدة .
وارتفع الدولار بعد البيانات التي صدرت يوم امس الاربعاء والتي أظهرت أن العجز التجاري الأمريكي انكمش بمقدار 40.4 مليار في شهر آذار/مارس، كما انخفضت الواردات بنسبة 3.6٪ لتسجل أدنى مستوى لها منذ عام 2010.
وكانت توقعات الاقتصاديين ان يتضيق العجز التجاري الى 41.50 مليار دولار .
ومن المرجح ان يقوم التقرير بتعزيز تنقيحات النمو في الربع الأول.
كما أظهر تقرير آخر أن مؤشر معهد ادارة التوريدات الغير صناعي ارتفع إلى أعلى مستوى له منذ كانون الاول/ديسمبر الشهر الماضي.
وعوض التقارير بيانات الولايات المتحدة التي اظهرت ان التوظيف في القطاع الخاص نما بأبطأ معدل في ثلاث سنوات في نيسان/ابريل.
وذكرة دائرة الرواتب ان الوظائف الغير الزراعية ارتفعت بمقدار 156.000 الشهر الماضي، وهي أقل زيادة منذ نيسان/ابريل ام 2013 وأقل بكثير من التوقعات لنمو الوظائف من المقدر ب 196.000.
وتأتي هذه الأرقام قبيل صدور تقرير الوظائف الغير الزراعية الامريكي المقررة يوم الجمعة، والذي من المتوقع أن يظهر أن الاقتصاد أضاف 202.000 وظيفة في الشهر الماضي.
وارتفع الدولار/ين بنسبة 0.24٪ ليصل إلى 107.28، بعيدا عن أدنى مستوياته ليوم الثلاثاء من 105.54 وهو أدنى مستوى له منذ تشرين الاول/ أكتوبر 2014.
وظل حجم التعاملات ضعيفا بسبب اغلاق الاسواق المالية اليابانية بمناسبة عطلة الأسبوع الذهبي حتى يوم الجمعة.
وتراجع الباوند/دولار بنسبة 0.21٪ ليسجل 1.4464 بعد أن أظهرت بيانات المسح أن الناتج الإجمالي المحلي نما بمعدل أبطأ معدل في أكثر من ثلاث سنوات في نيسان/بريل، مما اضاف إلى المخاوف من أن الاقتصاد يفقد قوته..
وتراجع قطاع الخدمات وسط حالة عدم اليقين بشأن الاستفتاء على عضوية الاتحاد الأوروبي يوم 23 حزيران/يونيو، مما أدى إلى تأخير الطلبيات الجديدة وإدخال الحد الأدنى للمعيشة الجديد الذي ادى إلى زيادة التكاليف على أصحاب العمل.
وجاء هذا التقرير بعد أن أشارت دراسات مماثلة في قطاعات الصناعات التحويلية والتشييد في وقت سابق من الأسبوع إلى تباطؤ النمو في بداية الربع الثاني.
وارتفع مؤشر الدولار والذي يقيس قوة الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.43٪ ليصل إلى 93.68.
وكان المؤشر قد تراجع الى مستوى منخفض بلغ 91.89 يوم الثلاثاء، وهو أدنى مستوى منذ كانون الثاني/يناير 2015.