قامت مؤسسة التصنيف الائتماني ايجان جونز أمس بتخفيض التصنيف الائتماني للديون السيادية في ألمانيا إلى A+ من AA- مع نظرة مستقبلية سلبية، وذلك في ظل تداعيات أزمة الديون السيادية في منطقة اليورو و احتمالية خروج اليونان من النظام على الرغم من جميع المساعي للحفاظ عليها في المنطقة.
أكدت المؤسسة أن بقاء اليونان في المنطقة أو حتى خروجها يشكل خطرا أضافيا على ألمانيا، و لا بد من الإشارة إلى أن كلا من مؤسسة فيتش و ستاندرد اند بورز لا تزال تحتفظ بالتصنيف الائتماني الممتاز عند AAA مع نظرة مستقبلية مستقرة، و أما عن موديز فأنها هي أيضا تحتفظ بتصنيف ألمانيا عند المستويات الممتازة للمؤسسة عند Aaa.
ترى الوكالة أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لا تزال تصر على خلق التوتر مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي عن طريق مقاومة إصدار سندات اليورو، فضلا عن رفضها المتواصل لضخ السيولة النقدية للأسواق.
ومن المنتظر أن تحتضن العاصمة البلجيكية بروكسل القمة الأوروبية التاسعة عشرة منذ بداية أزمة الديون عام 2010 يومي الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من الشهر الجاري في ظل قلق من انتهاءها بلا قرارات أو حلول جذرية، في الوقت الذي تعيش الأسواق قلقا من توسع العدوى.
أكدت المؤسسة أن بقاء اليونان في المنطقة أو حتى خروجها يشكل خطرا أضافيا على ألمانيا، و لا بد من الإشارة إلى أن كلا من مؤسسة فيتش و ستاندرد اند بورز لا تزال تحتفظ بالتصنيف الائتماني الممتاز عند AAA مع نظرة مستقبلية مستقرة، و أما عن موديز فأنها هي أيضا تحتفظ بتصنيف ألمانيا عند المستويات الممتازة للمؤسسة عند Aaa.
ترى الوكالة أن المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لا تزال تصر على خلق التوتر مع الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي عن طريق مقاومة إصدار سندات اليورو، فضلا عن رفضها المتواصل لضخ السيولة النقدية للأسواق.
ومن المنتظر أن تحتضن العاصمة البلجيكية بروكسل القمة الأوروبية التاسعة عشرة منذ بداية أزمة الديون عام 2010 يومي الثامن والعشرين والتاسع والعشرين من الشهر الجاري في ظل قلق من انتهاءها بلا قرارات أو حلول جذرية، في الوقت الذي تعيش الأسواق قلقا من توسع العدوى.