- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
أنهى فيصل المقداد عضو وفد النظام في جنيف تصريحاته لعدد من الصحفيين بمحاولة الاعتداء على مراسل قناة أورينت الذي أمطره بأسئلته اللاذعة.
و سأل المراسل عن تدخل حزب الله وقتاله إلى جانب قوات النظام في سوريا، فكان جواب المقداد أن حزب الله " ليس ارهابي، بل هو شريف و نظيف و لا يقتل المدنيين ".
و أضاف المقداد موجهاً كلامه للمراسل و مشيراً إلى المايكروفون : " أنتم من تقتلون المدنيين، أنتم الذين تحملون هذه المايكروفونات "، مضيفاً : " إيران لا تسلح مجموعات إرهابية، بنيام السعودية تجند الإرهابيين ".
و ختم المقداد كلامه بالقول : " أنتم تمثلون القتل و الفجور و السفالة و الانحطاط ".
و ظهر في المقطع المصور أيضاً، الشبيحة الإعلامية " هناء الصالح " مراسلة قناة الدنيا، حيث أبت إلا أن تقوم بدورها التشبيحي الذي اعتادت عليه عن طريق مقاطعة المراسل و محاولة إنزال مايكروفونه.
و تظهر اللحظات الأخيرة من المقطع وصول المقداد إلى ذروة غضبه، حيث قام بدفع المراسل قائلاً له " أنت مو صحفي ".
و ليست المرة الأولى التي تغلي فيها رؤوس وفد النظام من أسئلة الصحفيين المعارضين، حيث سجلت عدسات الكاميرات عدداً من حالات الغضب " و النرفزة "، و ذلك كونهم لم يعتادوا سوى على الدعاء للقائد المفدى و الثناء على مواقف النظام الممانع و المقاوم.
https://www.youtube.com/watch?v=U7sr5Hmalpc
و سأل المراسل عن تدخل حزب الله وقتاله إلى جانب قوات النظام في سوريا، فكان جواب المقداد أن حزب الله " ليس ارهابي، بل هو شريف و نظيف و لا يقتل المدنيين ".
و أضاف المقداد موجهاً كلامه للمراسل و مشيراً إلى المايكروفون : " أنتم من تقتلون المدنيين، أنتم الذين تحملون هذه المايكروفونات "، مضيفاً : " إيران لا تسلح مجموعات إرهابية، بنيام السعودية تجند الإرهابيين ".
و ختم المقداد كلامه بالقول : " أنتم تمثلون القتل و الفجور و السفالة و الانحطاط ".
و ظهر في المقطع المصور أيضاً، الشبيحة الإعلامية " هناء الصالح " مراسلة قناة الدنيا، حيث أبت إلا أن تقوم بدورها التشبيحي الذي اعتادت عليه عن طريق مقاطعة المراسل و محاولة إنزال مايكروفونه.
و تظهر اللحظات الأخيرة من المقطع وصول المقداد إلى ذروة غضبه، حيث قام بدفع المراسل قائلاً له " أنت مو صحفي ".
و ليست المرة الأولى التي تغلي فيها رؤوس وفد النظام من أسئلة الصحفيين المعارضين، حيث سجلت عدسات الكاميرات عدداً من حالات الغضب " و النرفزة "، و ذلك كونهم لم يعتادوا سوى على الدعاء للقائد المفدى و الثناء على مواقف النظام الممانع و المقاوم.
https://www.youtube.com/watch?v=U7sr5Hmalpc