- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
بداية اسبوع هادئة بغياب مواعيد مؤثرة من اوروبا او الولايات المتحدة الاميركية.
الصين تشهد تراجعا لصادراتها في ابريل وهذا يترك انطباعا سلبيا على الاسواق عامة.
عضو الفدرالي وليم دادلي يتحدث مجددا عن رفعين للفائدة هذا العام ويعتبرهما مناسبين.
في اليونان تمت موافقة البرلمان على الاصلاحات الضريبية كما على قانون التقاعد الجديد.
في بروكسل يجتمع وزراء مالية منطقة اليورو استثنائيا بهدف النظر في الاصلاحات اليونانية، وما اذا كانت كافية للحصول على المساعدات المقررة في الصيف الماضي. الانظار الى الاجتماع بامل الاتفاق حتى لا نشهد من جديد سيناريو الازمة الذي عرفته العام الماضي. من حيث المبدأ فان اليونان لا تلعب حاليا الدور الخطر الكبير الذي كان مؤثرا على الاسواق العالمية في ما مضى، ولكن تاثيرا مؤقتا لمقررات ايجابية او سلبية لا بد ان تظهر وتنعكس على حركة السوق ولاسيما على اليورو.
من حيث برنامج البيانات المنتظرة، فالمؤثرة منها غائبة اليوم، والهدوء سائد وقد يستمر ما لم تستجد مفاجآت من هنا او هناك.
من الولايات المتحدة يشهد الاسبوع الذي يلي اسبوع بيانات البطالة القليل من المواعيد، وهذا هو حال هذا الاسبوع. الموعد الابرز ننتظره يومي الخميس والجمعة مع بيانات الاسعار المشيرة الى التضخم المستورد والمنتظر ان تكون ايجابية، استنادا الى الارتفاع المتحقق في اسعار النفط ثم مبيعات التجزئة وثقة المستهلك المنتظران ايضا على وجهة ايجابية، حيث ان رقم مبيعات السيارات جاء في الاسبوع الماضي على ارتفاع.
اليورو يراوح حول ال 1.1400 حيث انهى اسبوعه الماضي وهو يبدو مترددا في حركته باحثا عن الوجهة التي ستحتاج الى حدث ما لتتحدد. استعادة الحركة الصعودية بنبض قوي يحتاج الى استعادة ال 1.1500 مجددا والثبات فوقها.
التفاؤل العام حول ايجابية البيانات الاميركية المنتظرة، ولاسيما بيانات الاستهلاك، يبقي الامل برفع اضافي للفائدة قائما، وهذا ان اضيف الى التصريحات المتتابعة لاعضاء الفدرالي يجعل التفاؤل سائدا ويبقي الدولار في بداية الاسبوع في وضع قوي بالرغم من الطابع السلبي الذي عممته بيانات سوق العمل في ردة فعل الاسواق الاولى.
من بريطانيا تنتظر الاسواق اجتماع المركزي ليوم الخميس دون حماس كبير لمقررات استثنائية قد تصدر. لا توقعات لتبديل في السياسة النقدية وتبقى مسالة الاستفتاء على الخروج من الاتحاد الاوروبي هو الحدث المؤثر الابرز.
الصين تشهد تراجعا لصادراتها في ابريل وهذا يترك انطباعا سلبيا على الاسواق عامة.
عضو الفدرالي وليم دادلي يتحدث مجددا عن رفعين للفائدة هذا العام ويعتبرهما مناسبين.
في اليونان تمت موافقة البرلمان على الاصلاحات الضريبية كما على قانون التقاعد الجديد.
في بروكسل يجتمع وزراء مالية منطقة اليورو استثنائيا بهدف النظر في الاصلاحات اليونانية، وما اذا كانت كافية للحصول على المساعدات المقررة في الصيف الماضي. الانظار الى الاجتماع بامل الاتفاق حتى لا نشهد من جديد سيناريو الازمة الذي عرفته العام الماضي. من حيث المبدأ فان اليونان لا تلعب حاليا الدور الخطر الكبير الذي كان مؤثرا على الاسواق العالمية في ما مضى، ولكن تاثيرا مؤقتا لمقررات ايجابية او سلبية لا بد ان تظهر وتنعكس على حركة السوق ولاسيما على اليورو.
من حيث برنامج البيانات المنتظرة، فالمؤثرة منها غائبة اليوم، والهدوء سائد وقد يستمر ما لم تستجد مفاجآت من هنا او هناك.
من الولايات المتحدة يشهد الاسبوع الذي يلي اسبوع بيانات البطالة القليل من المواعيد، وهذا هو حال هذا الاسبوع. الموعد الابرز ننتظره يومي الخميس والجمعة مع بيانات الاسعار المشيرة الى التضخم المستورد والمنتظر ان تكون ايجابية، استنادا الى الارتفاع المتحقق في اسعار النفط ثم مبيعات التجزئة وثقة المستهلك المنتظران ايضا على وجهة ايجابية، حيث ان رقم مبيعات السيارات جاء في الاسبوع الماضي على ارتفاع.
اليورو يراوح حول ال 1.1400 حيث انهى اسبوعه الماضي وهو يبدو مترددا في حركته باحثا عن الوجهة التي ستحتاج الى حدث ما لتتحدد. استعادة الحركة الصعودية بنبض قوي يحتاج الى استعادة ال 1.1500 مجددا والثبات فوقها.
التفاؤل العام حول ايجابية البيانات الاميركية المنتظرة، ولاسيما بيانات الاستهلاك، يبقي الامل برفع اضافي للفائدة قائما، وهذا ان اضيف الى التصريحات المتتابعة لاعضاء الفدرالي يجعل التفاؤل سائدا ويبقي الدولار في بداية الاسبوع في وضع قوي بالرغم من الطابع السلبي الذي عممته بيانات سوق العمل في ردة فعل الاسواق الاولى.
من بريطانيا تنتظر الاسواق اجتماع المركزي ليوم الخميس دون حماس كبير لمقررات استثنائية قد تصدر. لا توقعات لتبديل في السياسة النقدية وتبقى مسالة الاستفتاء على الخروج من الاتحاد الاوروبي هو الحدث المؤثر الابرز.