- المشاركات
- 82,631
- الإقامة
- قطر-الأردن
بداية الاسبوع حكمتها الاوضاع الجيوسياسية الغير مطمئنة بغياب المحطات البيانية المهمة والمؤثرة. وول ستريت بدأ بتراجعات ملفتة وانهى يومه الاول في الاحمر حت لو ان خسائر الساعات الاولى تم تعويض جزءا منها قبل ختام عمل اليوم الاول. من اكرانيا الى غزة ما يكفي من الاسباب لدفع المستثمرين الى التروي وعدم الاستمرار بالاندفاع الذي سيطر نهاية الاسبوع الماضي.
التقلبات هذه تميزت بها مؤشرات الاسهم وافتقدها سوق العملات. هي مرشحة للاستمرار طالما ان الاوضاع المؤثرة السابق ذكرها مستمرة.
مؤشر التطير vix سجل بالامس ارتفاعا بنسبة 5.90% الى 12.77 نقطة ولكنه يبقى دون مستواه التاريخي الوسطي على 20 نقطة. هذا في وقت يراهن البعض على ارجحية حدوث التصحيح الكبير والطبيعي المنتظر بنسبة 10% والذي لم يشهده وول ستريت منذ اوكتوبر العام 2011. التحسب الى صدمة ما واجب والظروف المسببة لها قد تتبلور في وقت ليس ببعيد وبعد انتهاء مرحلة النتائج التي تقدمها الشركات عن اعمالها في الفصل الثاني.
اليوم هو اليوم الكبير على هذا الصعيد. مجموعة من الشركات المهمة ستفتح دفاترها ومن بينها " ماكدونالد و جنرال موتورز ومايكروسوفت. السوق ينظر الى الحدث باهتمام الذي سيكون هو المحرك الرئيسي له.
اليورو ظل من جهته مستقرا بداية الاسبوع بغياب المؤثرات المحركة الكبيرة. الترقب سيد الموقف والذهاب باتجاه المخاطرات او باتجاه الاصول الامنة غير محسوم حاليا . لا احد يبدو على استعداد للحسم والكل ينتظر تطورا ما يرجح كفة الاتجاه المقبل.
بالرغم من استمرار التوتر بين الغرب وروسيا فمن الملاحظ انه حتى ال روبل الروسي ظل مستقرا ولم يتعرض لضغوط خطرة شبيهة بتلك التي تعرض لها في بداية اندلاع الازمة الشتاء الماضي.
الى جانب نتائج الشركات الاميركية الانظار اليوم ايضا الى بيانات اسعار المستهلكين لشهر يونيو ال 12:30 جمتللحكم على وجهة التضخم في الولايات المتحدة. انه حدث في الواجهة لما يمثله من اهمية على صعيد قرار الفدرالي بالنسبة لمستقبل الفائدة على الدولار.
ال 14:00 جمت تصدر بيانات مبيعات البيوت وهي ايضا ستكون محط تحليل وتاثير.
التقلبات هذه تميزت بها مؤشرات الاسهم وافتقدها سوق العملات. هي مرشحة للاستمرار طالما ان الاوضاع المؤثرة السابق ذكرها مستمرة.
مؤشر التطير vix سجل بالامس ارتفاعا بنسبة 5.90% الى 12.77 نقطة ولكنه يبقى دون مستواه التاريخي الوسطي على 20 نقطة. هذا في وقت يراهن البعض على ارجحية حدوث التصحيح الكبير والطبيعي المنتظر بنسبة 10% والذي لم يشهده وول ستريت منذ اوكتوبر العام 2011. التحسب الى صدمة ما واجب والظروف المسببة لها قد تتبلور في وقت ليس ببعيد وبعد انتهاء مرحلة النتائج التي تقدمها الشركات عن اعمالها في الفصل الثاني.
اليوم هو اليوم الكبير على هذا الصعيد. مجموعة من الشركات المهمة ستفتح دفاترها ومن بينها " ماكدونالد و جنرال موتورز ومايكروسوفت. السوق ينظر الى الحدث باهتمام الذي سيكون هو المحرك الرئيسي له.
اليورو ظل من جهته مستقرا بداية الاسبوع بغياب المؤثرات المحركة الكبيرة. الترقب سيد الموقف والذهاب باتجاه المخاطرات او باتجاه الاصول الامنة غير محسوم حاليا . لا احد يبدو على استعداد للحسم والكل ينتظر تطورا ما يرجح كفة الاتجاه المقبل.
بالرغم من استمرار التوتر بين الغرب وروسيا فمن الملاحظ انه حتى ال روبل الروسي ظل مستقرا ولم يتعرض لضغوط خطرة شبيهة بتلك التي تعرض لها في بداية اندلاع الازمة الشتاء الماضي.
الى جانب نتائج الشركات الاميركية الانظار اليوم ايضا الى بيانات اسعار المستهلكين لشهر يونيو ال 12:30 جمتللحكم على وجهة التضخم في الولايات المتحدة. انه حدث في الواجهة لما يمثله من اهمية على صعيد قرار الفدرالي بالنسبة لمستقبل الفائدة على الدولار.
ال 14:00 جمت تصدر بيانات مبيعات البيوت وهي ايضا ستكون محط تحليل وتاثير.