حسام إبراهيم
عضو نشيط
- المشاركات
- 224
- الإقامة
- مصر
بدلا من ان تكون عميلا للبنك كن البنك نفسه
يمكن القول بأن البنك هو المحور الاساسى فى دنيا التجاره و الاعمال , فهو الطرف الذى يمتلك الاصول التى يدفع ثمنها شخص اخر
فكيف يكون الانسان مثل البنك؟
للاجابه عن هذا السؤال نسوق الامثله العمليه التاليه:
1/ فى العقارات
• حاول ان تشترى منزلا يساوى 100 الف ريال بمبلغ 80 الف ريال , ادفع منها 10 اّلاف ريال, و الباقى على اقساط
• حاول بيع المنزل لمن يدفع مائه الف ريال نقدا.
• بهذه العمليه يمكنك تسديد 70 الف ريال اقساط و تحتفظ بسيوله قدرها 30 الف ريال.
• حاول ان تشترى منزلا يساوى 100 الف ريال بمبلغ 80 الف ريال , ادفع منها 10 اّلاف ريال, و الباقى على اقساط
• حاول بيع المنزل لمن يدفع مائه الف ريال نقدا.
• بهذه العمليه يمكنك تسديد 70 الف ريال اقساط و تحتفظ بسيوله قدرها 30 الف ريال.
2/ فى الاراضى
• اشتر قطعه ارض مساحتها 87 فدانا و عليها منزل قيمته 115 الف ريال.
• بع المنزل و 10 فدانا من الارض بملغ 215 الف ريال.
• و ستجد نفسك فى النهايه تمتلك قطعه ارض مساحتها 57 فدانا و مبلغا نقدى لا بأس بيه.
3/ فى المؤسسات و الشركات
• سجل فى عقد شركتك و لوائحها الداخليه ما نصه ان الشركه مسئوله عن سداد كل نفقاتك الماليه.
و هكذا تقتطع كل نفقات حياتك من الضرائب.
منقول بتصرف من كتاب : رباعية التدفقات النقدية
لـ روبرت كويساكي