- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
قام رئيس الفدرالي الأمريك السيد برنانكي اليوم بإدلاء الجزء الثاني من شهادته النصف سنوية المتعلقة بالسيايات النقدية أمام الكونجرس الأمريكي، إذ أثنى برنانكي على حديث الأمس ليؤكد مجداً بأن موعد انتهاء العمل ببرنامج التخفيف الكمي قد يكون منتصف عام 2014.
كان برناكي قد بدأ بإدلاء شهادته بالأمس، إذ أكد من خلالها بان المخاطر المحدقة بالإقتصاد الأمريكي تراجعت بشكل ملموس، هذا بجانب اشارته أن عملية شراء الأصول تعتبر عملية معدة مسبقاً وبأستطاعت البنك أن يقوم بتخفيضها أو توسيعها وذلك حسب الظروف الإقتصادية التي تمر بها الولايات المتحدة.
أبرز ما جاء على لسان برنانكي اليوم هو بان اللجنة الفدرالية المفتوحة في البنك خلال اجتماعها المقرر خلال شهر سبتمبر/أيلول الأتي، سوف تقوم بمتاعبة البيانات الإقتصادية الأمريكية بكثب لتحديد مستقبل البرامج التيسرية، مشيراً إلى أن برنامج التخفيف الكمي من الصعب أن تقاس فوائده، مرجحاً بان البرنامج من الممكن بان يلحق الأذى بالإقتصاد الأمريكي إذ استخدم بشكل غير سليم.
وأضاف برنانكي بان البنك الفدرالي الأمريكي يركز حالياً على المحافظة على الإستقرار المالي والتي قد يجدها البنك من خلال الإستمرار بالعمل ببرنامج التيسير الكمي، مؤكداً بانه أيضاً من الصعب قياس مخاطر التيسير الكمي، مشيراً إلى أن معدلات التضخم ترتفع بصورة أكبر من الاجور والوراتب.
كان برناكي قد بدأ بإدلاء شهادته بالأمس، إذ أكد من خلالها بان المخاطر المحدقة بالإقتصاد الأمريكي تراجعت بشكل ملموس، هذا بجانب اشارته أن عملية شراء الأصول تعتبر عملية معدة مسبقاً وبأستطاعت البنك أن يقوم بتخفيضها أو توسيعها وذلك حسب الظروف الإقتصادية التي تمر بها الولايات المتحدة.
أبرز ما جاء على لسان برنانكي اليوم هو بان اللجنة الفدرالية المفتوحة في البنك خلال اجتماعها المقرر خلال شهر سبتمبر/أيلول الأتي، سوف تقوم بمتاعبة البيانات الإقتصادية الأمريكية بكثب لتحديد مستقبل البرامج التيسرية، مشيراً إلى أن برنامج التخفيف الكمي من الصعب أن تقاس فوائده، مرجحاً بان البرنامج من الممكن بان يلحق الأذى بالإقتصاد الأمريكي إذ استخدم بشكل غير سليم.
وأضاف برنانكي بان البنك الفدرالي الأمريكي يركز حالياً على المحافظة على الإستقرار المالي والتي قد يجدها البنك من خلال الإستمرار بالعمل ببرنامج التيسير الكمي، مؤكداً بانه أيضاً من الصعب قياس مخاطر التيسير الكمي، مشيراً إلى أن معدلات التضخم ترتفع بصورة أكبر من الاجور والوراتب.