اسامه المحامده
عضو مميز
- المشاركات
- 2,088
- الإقامة
- jordan
طالبت بكين الولايات المتحدة بالعودة عن قرارها فرض عقوبات على مصرف كونلون الصيني الذي تتهمه واشنطن بالتعامل مع هيئات ايرانية مرتبطة ببرنامج طهران النووي، وحضت وزارة الخارجية الصينية الولايات المتحدة على الكف عن الاضرار بمصالح الصين وبالعلاقات الصينية الاميركية.
وشددت الولايات المتحدة عقوباتها على ايران بسبب “عدم التزامها بواجباتها الدولية”. واوضح البيت الابيض ان هذه العقوبات المفروضة على القطاع النفطي والبتروكيميائي الايراني، تهدف الى منع ايران من انشاء آليات دفع مخصصة لشراء النفط الايراني بالالتفاف على العقوبات المفروضة حاليا.
وفي هذا السياق شملت العقوبات مصرفي كونلون الصيني وايلاف الاسلامي العراقي لاتهامهما بتيسير تعاملات بقيمة ملايين الدولارات من قبل بنوك ايرانية خاضعة للعقوبات بسبب ارتباطها بانشطة ايران (النووية) غير المشروعة.
وتؤدي هذه العقوبات الى قطع المصرفين عن النظام المالي الاميركي.
وكانت الولايات المتحدة قد اتخذت في الاشهر الاخيرة سلسلة اجراءات ضد القطاعين النفطي والمالي الايرانيين سعيا منها لارغام الجمهورية الاسلامية على وقف نشاطاتها النووية المثيرة للجدل.
وتشتبه دول غربية عديدة بسعي ايران لامتلاك السلاح النووي تحت ستار برنامج نووي مدني رغم نفي طهران الامر.
ودخل حظر نفطي غربي على ايران حيز التنفيذ في الاول من تموز/يوليو، كما اعلن الاتحاد الاوروبي حظرا كاملا على شراء النفط الايراني وكذلك على حركة نقل النفط الايراني الذي لم تعد تؤمنه شركات التامين الاوروبية التي تغطي 90% من الحركة العالمية لنقل النفط بحرا.
وتعارض الصين حليفة ايران التقليدية واحد كبار مستوردي النفط الايراني اي عقوبات تستهدف طهران. واغتنمت الشركات الصينية العقوبات المفروضة على هذا البلد لزيادة حضورها بشكل كبير فيه.
وشددت الولايات المتحدة عقوباتها على ايران بسبب “عدم التزامها بواجباتها الدولية”. واوضح البيت الابيض ان هذه العقوبات المفروضة على القطاع النفطي والبتروكيميائي الايراني، تهدف الى منع ايران من انشاء آليات دفع مخصصة لشراء النفط الايراني بالالتفاف على العقوبات المفروضة حاليا.
وفي هذا السياق شملت العقوبات مصرفي كونلون الصيني وايلاف الاسلامي العراقي لاتهامهما بتيسير تعاملات بقيمة ملايين الدولارات من قبل بنوك ايرانية خاضعة للعقوبات بسبب ارتباطها بانشطة ايران (النووية) غير المشروعة.
وتؤدي هذه العقوبات الى قطع المصرفين عن النظام المالي الاميركي.
وكانت الولايات المتحدة قد اتخذت في الاشهر الاخيرة سلسلة اجراءات ضد القطاعين النفطي والمالي الايرانيين سعيا منها لارغام الجمهورية الاسلامية على وقف نشاطاتها النووية المثيرة للجدل.
وتشتبه دول غربية عديدة بسعي ايران لامتلاك السلاح النووي تحت ستار برنامج نووي مدني رغم نفي طهران الامر.
ودخل حظر نفطي غربي على ايران حيز التنفيذ في الاول من تموز/يوليو، كما اعلن الاتحاد الاوروبي حظرا كاملا على شراء النفط الايراني وكذلك على حركة نقل النفط الايراني الذي لم تعد تؤمنه شركات التامين الاوروبية التي تغطي 90% من الحركة العالمية لنقل النفط بحرا.
وتعارض الصين حليفة ايران التقليدية واحد كبار مستوردي النفط الايراني اي عقوبات تستهدف طهران. واغتنمت الشركات الصينية العقوبات المفروضة على هذا البلد لزيادة حضورها بشكل كبير فيه.