- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
بنك الإتصالات: الصين قد تنجح في تحقيق هدف النمو لعام 2014 عند 7.5%
أعلن بنك الإتصالات في الصين عبر تقرير صادر عنه أن اقتصاد الصين قد يحقق نمو للناتج المحلي الإجمالي لعام 2014 عند 7.5%. و هو المستهدف من قبل حكومة لي كيكيانج الذي أكد على أن الصين قادرة على تحقيق هدف النمو على الرغم من التراجع الاقتصادي في الفترة الماضية.
في حين استكمل البنك توقعاته بتباطؤ معدلات التضخم بشكل طفيف، فضلاً عن توقعاته بارتفاع الصادرات الصينية إلى 6.5% لعام 2014، فضلاً عن توقعاته ببلوغ أسعار المستهلكين إلى 2.2% أيضاً لهذا العام.
يأتي هذا في ضوء مؤشرات بداية تعافي اقتصاد الصين مجدداً مؤخراً، بقيادة القطاع الصناعي حيث لاحظنا التحسن على صعيد مؤشر مدراش المشتريات الصناعي، بعد فترة من التباطؤ و التراجع أثرت بشكل سلبي على ثاني الاقتصاديات العالمية خصوصاً أن تلك الفترة شهدت تراجع لافت للصادرات.
على المقابل نشير أن السياسات التحفيزية التي أجريت على نطاق ضيق من قبل الحكومة الصينية أثرت بشكل إيجابي، و إن كان اقتصاد الصين يحتاج المزيد من الدعم لمعدلات النمو و إرجاع الصادرات إلى الصعود بشكل مناسب مرة أخرى.
أخيراً نشير أن الحكومة الصينية أكدت أكثر من مرة في الآونة الأخيرة ثقتها في قدرة اقتصاد الصين على تحقيق هدف النمو، خصوصاً في بيانها الذي أعقب آخر بيانات صدرت لمدراء المشتريات الصناعي، الأمر الذي أشاع نوع من التفاؤل بشأن ثاني الاقتصاديات العالمية و بداية عودته التدريجية نحو التعافي.
أعلن بنك الإتصالات في الصين عبر تقرير صادر عنه أن اقتصاد الصين قد يحقق نمو للناتج المحلي الإجمالي لعام 2014 عند 7.5%. و هو المستهدف من قبل حكومة لي كيكيانج الذي أكد على أن الصين قادرة على تحقيق هدف النمو على الرغم من التراجع الاقتصادي في الفترة الماضية.
في حين استكمل البنك توقعاته بتباطؤ معدلات التضخم بشكل طفيف، فضلاً عن توقعاته بارتفاع الصادرات الصينية إلى 6.5% لعام 2014، فضلاً عن توقعاته ببلوغ أسعار المستهلكين إلى 2.2% أيضاً لهذا العام.
يأتي هذا في ضوء مؤشرات بداية تعافي اقتصاد الصين مجدداً مؤخراً، بقيادة القطاع الصناعي حيث لاحظنا التحسن على صعيد مؤشر مدراش المشتريات الصناعي، بعد فترة من التباطؤ و التراجع أثرت بشكل سلبي على ثاني الاقتصاديات العالمية خصوصاً أن تلك الفترة شهدت تراجع لافت للصادرات.
على المقابل نشير أن السياسات التحفيزية التي أجريت على نطاق ضيق من قبل الحكومة الصينية أثرت بشكل إيجابي، و إن كان اقتصاد الصين يحتاج المزيد من الدعم لمعدلات النمو و إرجاع الصادرات إلى الصعود بشكل مناسب مرة أخرى.
أخيراً نشير أن الحكومة الصينية أكدت أكثر من مرة في الآونة الأخيرة ثقتها في قدرة اقتصاد الصين على تحقيق هدف النمو، خصوصاً في بيانها الذي أعقب آخر بيانات صدرت لمدراء المشتريات الصناعي، الأمر الذي أشاع نوع من التفاؤل بشأن ثاني الاقتصاديات العالمية و بداية عودته التدريجية نحو التعافي.