- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
توقع محللون ومتعاملون بالبورصة المصرية أن تتحول السوق المصرية إلى سوق منافس لأكبر أسواق وبورصات العالم، بدعم فوز المشير عبدالفتاح السيسي وتنصيبه رئيساً للجمهورية.
وأوضحوا في تصريحات خاصة لـ"العربية نت"، أن المؤشر الرئيسي يستهدف مستوى 9 آلاف نقطة خلال الجلسات الأولى من حكم السيسي، بعد اتجاه أنظار مستثمري العالم إلى البورصة المصرية لكونها على موعد من الارتفاع الكبير خلال الجلسات المقبلة.
وقال المحلل المالي، نادي عزام، إن كافة التوقعات تؤكد أن البورصة المصرية سوف تحقق ارتفاعات قياسية في أول أيام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي، رغم المكاسب التي حققتها منذ رحيل النظام الأسبق، ولكن غالبية الأسهم بدأت تستعد لارتفاعات كبيرة تدفع المستثمرين إلى العودة للبورصة المصرية، والذين كانوا يترقبون أوضاع البلاد خلال الفترات الماضية.
وأوضح أن الخسائر التي كانت تلاحق البورصة المصرية خلال الأيام الماضية كانت بسبب قلة من مديري الصناديق خاصة المحلية، والذين يقومون بعملية تصفية حسابات مع النظام المصري الجديد، وبيع الأسهم بعد تحقيقهم مكاسب وأرباحاً قياسية.
وخلال الفترة الانتقالية التي ترأس البلاد فيها المستشار عدلي منصور، تمكنت البورصة المصرية من تحقيق أرقام قياسية، حيث ربح رأس المال السوقي لأسهم الشركات المدرجة منذ رحيل الرئيس الأسبق الدكتور محمد مرسي وحتى انتهاء ولاية منصور، نحو 167 مليار جنيه، أي ما يعادل نحو 23.6 مليار دولار، بنسبة ارتفاع بلغت 52.2%، بعدما ارتفع من نحو 319.5 مليار جنيه إلى مستوى 486.5 مليار جنيه.
وعلى صعيد المؤشرات، فقد قفز مؤشر "إيجي إكس 30"، مضيفاً نحو 4889 نقطة تعادل 135.4% إلى مستوى 8498 نقطة مقابل 3609 نقاط قبل تولي منصور حكم مصر.
كما ارتفع مؤشر "إيجي إكس 70" للأسهم المتوسطة إلى مستوى 599 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت نحو 67.3%، مضيفاً نحو 241 نقطة من مستوى 358 نقطة.
وامتدت الارتفاعات لتشمل مؤشر "إيجي إكس 100" الأوسع نطاقاً، والذي ارتفع بنسبة 63.8%، مضيفاً نحو 408 نقاط إلى مستوى 1047 نقطة مقابل نحو 639 نقطة.
وأوضح المحلل المالي، الدكتور أحمد عبدالحارث، أن مؤشرات استقرار البلاد وعودة الاستقرار الأمني والسياسي سوف تدعم الأداء الإيجابي للبورصة المصرية، مؤكداً أن اتجاه الحكومة لتعديل بعض قوانين الاستثمار ساهم في تشجيع المستثمرين على العودة إلى البورصة المصرية.
وأوضحوا في تصريحات خاصة لـ"العربية نت"، أن المؤشر الرئيسي يستهدف مستوى 9 آلاف نقطة خلال الجلسات الأولى من حكم السيسي، بعد اتجاه أنظار مستثمري العالم إلى البورصة المصرية لكونها على موعد من الارتفاع الكبير خلال الجلسات المقبلة.
وقال المحلل المالي، نادي عزام، إن كافة التوقعات تؤكد أن البورصة المصرية سوف تحقق ارتفاعات قياسية في أول أيام حكم الرئيس عبدالفتاح السيسي، رغم المكاسب التي حققتها منذ رحيل النظام الأسبق، ولكن غالبية الأسهم بدأت تستعد لارتفاعات كبيرة تدفع المستثمرين إلى العودة للبورصة المصرية، والذين كانوا يترقبون أوضاع البلاد خلال الفترات الماضية.
وأوضح أن الخسائر التي كانت تلاحق البورصة المصرية خلال الأيام الماضية كانت بسبب قلة من مديري الصناديق خاصة المحلية، والذين يقومون بعملية تصفية حسابات مع النظام المصري الجديد، وبيع الأسهم بعد تحقيقهم مكاسب وأرباحاً قياسية.
وخلال الفترة الانتقالية التي ترأس البلاد فيها المستشار عدلي منصور، تمكنت البورصة المصرية من تحقيق أرقام قياسية، حيث ربح رأس المال السوقي لأسهم الشركات المدرجة منذ رحيل الرئيس الأسبق الدكتور محمد مرسي وحتى انتهاء ولاية منصور، نحو 167 مليار جنيه، أي ما يعادل نحو 23.6 مليار دولار، بنسبة ارتفاع بلغت 52.2%، بعدما ارتفع من نحو 319.5 مليار جنيه إلى مستوى 486.5 مليار جنيه.
وعلى صعيد المؤشرات، فقد قفز مؤشر "إيجي إكس 30"، مضيفاً نحو 4889 نقطة تعادل 135.4% إلى مستوى 8498 نقطة مقابل 3609 نقاط قبل تولي منصور حكم مصر.
كما ارتفع مؤشر "إيجي إكس 70" للأسهم المتوسطة إلى مستوى 599 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت نحو 67.3%، مضيفاً نحو 241 نقطة من مستوى 358 نقطة.
وامتدت الارتفاعات لتشمل مؤشر "إيجي إكس 100" الأوسع نطاقاً، والذي ارتفع بنسبة 63.8%، مضيفاً نحو 408 نقاط إلى مستوى 1047 نقطة مقابل نحو 639 نقطة.
وأوضح المحلل المالي، الدكتور أحمد عبدالحارث، أن مؤشرات استقرار البلاد وعودة الاستقرار الأمني والسياسي سوف تدعم الأداء الإيجابي للبورصة المصرية، مؤكداً أن اتجاه الحكومة لتعديل بعض قوانين الاستثمار ساهم في تشجيع المستثمرين على العودة إلى البورصة المصرية.