- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
كشفت شركة الرهن العقاري والإسكان ومقرها أوتاوا على موقعها على الانترنت اليوم الثلاثاء عن قراءة شهر آب/أغسطس الماضي للمنازل المبدوء إنشهائها والتي بلغت نحو 192,368 منزل مقابل 199.8 ألف منزل في القراءة السابقة لشهر تموز/يوليو والتي عدلت من نحو 200.1 ألف منزل.
الجدير بالذكر أن القراءة الحالية قد أظهرت تباطؤ وتيرة النمو بصورة فاقت التوقعات التي أشارت إلي نحو 195 ألف منزل، الأمر الذي قد ينعكس على قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى البنك المركزي الكندي بقيادة ستيفين بولوز وتحديداً الحفاظ عليها دون تغير يذكر.
هذا وقد أبقي بولوز محافظ البنك المركزي الكندي على أسعار الفائدة عند 100 نقطة أساس للعام الرابع على التوالي خلال الاجتماع الأخير وسط نظرة محايدة تجاه الخطوات المتوقعة لأسعار الفائدة مستقبلاً، مشيراً إلي هشاشة الاقتصاد التي تكبح تسارع نمو الضغوط التضخمية أعلى مستهدفات البنك.
حيث أعرب بولوز عن كون "البنك المركزي الكندي لا يزال محايد فيما يتعلق بالتغير المستقبلي حيال أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، توقعاته للتوقيت والاتجاه سوف يعتمد على كيفية تأثير البيانات الجديدة على النظرة المستقبلية للضغوط التضخمية وتقييم المخاطر".
الجدير بالذكر أن بولوز يسعى لتحفيز الاقتصاد الحادي عشر عالمياً لكي يعود إلي كامل قدرته الإنتاجية وسط انخفاض معدلات البطالة ومعدلات الفائدة مع العمل على الحفاظ على مستهدفات المركزي الكندي تجاه الضغوط التضخمية عند نسبة 2%.
الجدير بالذكر أن القراءة الحالية قد أظهرت تباطؤ وتيرة النمو بصورة فاقت التوقعات التي أشارت إلي نحو 195 ألف منزل، الأمر الذي قد ينعكس على قرارات وتوجهات صانعي السياسة النقدية لدى البنك المركزي الكندي بقيادة ستيفين بولوز وتحديداً الحفاظ عليها دون تغير يذكر.
هذا وقد أبقي بولوز محافظ البنك المركزي الكندي على أسعار الفائدة عند 100 نقطة أساس للعام الرابع على التوالي خلال الاجتماع الأخير وسط نظرة محايدة تجاه الخطوات المتوقعة لأسعار الفائدة مستقبلاً، مشيراً إلي هشاشة الاقتصاد التي تكبح تسارع نمو الضغوط التضخمية أعلى مستهدفات البنك.
حيث أعرب بولوز عن كون "البنك المركزي الكندي لا يزال محايد فيما يتعلق بالتغير المستقبلي حيال أسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل، توقعاته للتوقيت والاتجاه سوف يعتمد على كيفية تأثير البيانات الجديدة على النظرة المستقبلية للضغوط التضخمية وتقييم المخاطر".
الجدير بالذكر أن بولوز يسعى لتحفيز الاقتصاد الحادي عشر عالمياً لكي يعود إلي كامل قدرته الإنتاجية وسط انخفاض معدلات البطالة ومعدلات الفائدة مع العمل على الحفاظ على مستهدفات المركزي الكندي تجاه الضغوط التضخمية عند نسبة 2%.