jihad azzam
عضو ذهبي
- المشاركات
- 1,626
- الإقامة
- لبنان
(Córdoba) - أفاد ديفيد سونج، محلل العملات لدى DailyFX، أنه اقتراب صدور نتائج بيانات قطاع التوظيف غير الزراعي الأمريكي غدًا، يبدو أن العملات الرئيسة تتحرك عرضيًّا قبل التراجع الكبير لليورو الأوروبي من مسيرته الصاعدة، ليصل إلى المستوى 1.3520.
وقد أضاف سونج أنه "مع صدور بيانات التوظيف الأمريكية، فإن من المنتظر أن يصبح الأسبوع القادم أسبوعًا هامًا لليورو، إذ من المنتظر أن يقوم البنْك المركزي الأوروبيّ بخفض معدلات الفائدة الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساسية، بينما من المتوقّع أن يعلن الاتحاد الأوروبي عن حزمة من الإجراءات الجديدة لمواجهة أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو" وأطرد قائلًا "إن من الممكن أن يؤدي خفض البنْك المركزي الأوروبيّ لمعدلات الفائدة إلى انطلاق حركة هبوطية للزوج EUR/USD، إلّا أن من المحتمل أن تسهم الآمال المعقودة على انعقاد قمة الإتحاد الأوروبي في اندفاع اليورو، حيث يتطلع رجال السياسة بالقارة الأوروبية إلى إصدار مجموعة من الإجراءات الإضافية لمواجهة خطر عدوى أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو."
واختتم المحلل حديثه قائلًا "على الرغم من ذلك، فمن المحتمل أن نرى إعداد ألمانيا لوضع خطّة للخروج من الأزمة، حيث تتطلع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إلى مراجعة الاتفاقية والتي تم التوصل إليها من قبل. كما من الممكن أن تشعل المخاوف المتصاعدة حول انهيار منطقة اليورو من عمليات البيع المفرطة على الزوج، بالإضافة إلى تحوّل المشهد الاقتصادي إلى مشهد ضبابي إلى حد كبير."
وقد أضاف سونج أنه "مع صدور بيانات التوظيف الأمريكية، فإن من المنتظر أن يصبح الأسبوع القادم أسبوعًا هامًا لليورو، إذ من المنتظر أن يقوم البنْك المركزي الأوروبيّ بخفض معدلات الفائدة الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساسية، بينما من المتوقّع أن يعلن الاتحاد الأوروبي عن حزمة من الإجراءات الجديدة لمواجهة أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو" وأطرد قائلًا "إن من الممكن أن يؤدي خفض البنْك المركزي الأوروبيّ لمعدلات الفائدة إلى انطلاق حركة هبوطية للزوج EUR/USD، إلّا أن من المحتمل أن تسهم الآمال المعقودة على انعقاد قمة الإتحاد الأوروبي في اندفاع اليورو، حيث يتطلع رجال السياسة بالقارة الأوروبية إلى إصدار مجموعة من الإجراءات الإضافية لمواجهة خطر عدوى أزمة الديون السياديّة بمنطقة اليورو."
واختتم المحلل حديثه قائلًا "على الرغم من ذلك، فمن المحتمل أن نرى إعداد ألمانيا لوضع خطّة للخروج من الأزمة، حيث تتطلع المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إلى مراجعة الاتفاقية والتي تم التوصل إليها من قبل. كما من الممكن أن تشعل المخاوف المتصاعدة حول انهيار منطقة اليورو من عمليات البيع المفرطة على الزوج، بالإضافة إلى تحوّل المشهد الاقتصادي إلى مشهد ضبابي إلى حد كبير."