- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
شهدت الصين ارتفاع بأعلى من المتوقع في الصادرات خلال شهر أيار الأمر الذي ساعد على ارتفاع الفائض التجاري في ثاني أكبر اقتصاد عالمي، وهو قد يساعد صانعي القرار في الصين لتجنب تفعيل برنامج تحفيزي كبير.
صدر اليوم عن الاقتصاد الصيني بيانات عن الميزان التجاري خلال شهر أيار لتأتي القراءة الفعلية وتظهر فائض بقيمة 35.92 مليار دولار مقارنة مع القراءة السابقة و التي كانت تشير إلى فائض بقيمة 18.46 مليار دولار وقد تم تعديلها لتظهر فائض بقيمة 18.45 مليار دولار أما عن التوقعات فكانت تشير إلى فائض بقيمة 22.60 مليار دولار.
من جهة أخرى ارتفع مؤشر الصادرات السنوي بنسبة 7.0% خلال شهر أيار مقارنة مع التوقعات بقيمة 6.7% بينما كانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 0.9%.
أما عن مؤشر الواردات السنوي فقد انخفض بنسبة 1.6% مقارنة مع التوقعات التي كانت مرتفعة بنسبة 0.6% وكانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 0.8%.
من جهة أخرى فإن القرارات التحفيزية التي اتخذها البنك المركزي الأوروبي خلال الأسبوع الماضي من شأنها أن تعمل على تحسن الصادرات الصينية التي تشهد انتعاش مؤخرا بسبب تعافي الاقتصاد الأمريكي، و الآن خطوات الإصلاح التي يتخذها البنك المركزي الأوروبي ستساهم من جهة أخرى في دعم الصين.
بعد التباطؤ الأخير في معدلات النمو في الاقتصاد الصيني أعلنت الحكومة عن عدد من الخطوات التحفيزية من أجل استعادة التعافي الاقتصادي مجددا، وذلك من أجل الوصول إلى هدف النمو الذي وضعته الحكومة الصينية عند 7.5%.
صدر اليوم عن الاقتصاد الصيني بيانات عن الميزان التجاري خلال شهر أيار لتأتي القراءة الفعلية وتظهر فائض بقيمة 35.92 مليار دولار مقارنة مع القراءة السابقة و التي كانت تشير إلى فائض بقيمة 18.46 مليار دولار وقد تم تعديلها لتظهر فائض بقيمة 18.45 مليار دولار أما عن التوقعات فكانت تشير إلى فائض بقيمة 22.60 مليار دولار.
من جهة أخرى ارتفع مؤشر الصادرات السنوي بنسبة 7.0% خلال شهر أيار مقارنة مع التوقعات بقيمة 6.7% بينما كانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 0.9%.
أما عن مؤشر الواردات السنوي فقد انخفض بنسبة 1.6% مقارنة مع التوقعات التي كانت مرتفعة بنسبة 0.6% وكانت القراءة السابقة مرتفعة بنسبة 0.8%.
من جهة أخرى فإن القرارات التحفيزية التي اتخذها البنك المركزي الأوروبي خلال الأسبوع الماضي من شأنها أن تعمل على تحسن الصادرات الصينية التي تشهد انتعاش مؤخرا بسبب تعافي الاقتصاد الأمريكي، و الآن خطوات الإصلاح التي يتخذها البنك المركزي الأوروبي ستساهم من جهة أخرى في دعم الصين.
بعد التباطؤ الأخير في معدلات النمو في الاقتصاد الصيني أعلنت الحكومة عن عدد من الخطوات التحفيزية من أجل استعادة التعافي الاقتصادي مجددا، وذلك من أجل الوصول إلى هدف النمو الذي وضعته الحكومة الصينية عند 7.5%.