المسلم أمره لله
عضو ذهبي
- المشاركات
- 7,769
- الإقامة
- الدارالبيضاء -المغرب
تراجع الأسهم الآسيوية للمخاوف الأوروبية والنمو الاقتصادي الأمريكي
تراجعت الأسهم الآسيوية في جلسة التداول الأخيرة لهذا الأسبوع حيث انخفض مؤشر MSCI للأسهم الآسيوية بنسبة 0.5% إلى مستوى 124.10 في الساعة 13:28 في طوكيو محققاً تراجعاً أسبوعياً بنسبة 0.8% للمخاوف بشأن انتعاش الاقتصاد الأمريكي.
صدرت بيانات أمريكية مخيبة للآمال لقطاع الوظائف يوم الخميس وأظهرت ضعفاً في قطاع المنازل، الأمر الذي ثبط المعنويات وخفض شهية المستثمرين للمخاطرة، حيث زادت هذه البيانات من الشكوك بشأن قوة انتعاش الاقتصاد الأمريكي.
من جهة أخرى فشل المزاد الناجح للسندات الإسبانية والذي كان أفضل من المتوقع في تخفيف المخاوف حول أزمة الديون في المنطقة، حيث استمر الارتفاع في العائدات على السندات مما قد يشير إلى احتمالية أن تلحق إسبانيا بكل من اليونان وإيرلندا والبرتغال في حاجتها إلى مساعدات مالية دولية.
يزداد الحذر مع ترقب النتائج السنوية لعام 2011 لكل من البنك الوطني اليوناني وبنك آلفا في وقت لاحق من اليوم مع توقعات أن تشهد هذه البنوك خسائر فادحة.
كما حذرت مجموعة دول العشرين (G20) والتي سيلتقي زعماؤها في واشنطن اليوم من أن أزمة الديون الأوروبية لا تزال تهدد النمو العالمي، وخاصة مع إظهار الولايات المتحدة مزيداً من بوادر التباطؤ في الانتعاش الاقتصادي.
يوم أمس تأثرت الأسواق الأوروبية بشكل سلبي بموسم محتمل جديد من التخفيضات في التصنيفات الائتمانية لفرنسا، حيث الانتخابات الرئاسية المقبلة قد تشكل خطراً إضافياً، لكن الحكومة الفرنسية دحضت هذه الشائعات.
قد تظهر البيانات الاقتصادية اليوم انخفاض الثقة في قطاع الأعمال لألمانيا للمرة الأولى منذ 6 شهور لشهر نيسان، وتحسناً طفيفاً في مبيعات التجزئة للمملكة المتحدة في شهر آذار، أما في كندا قد ينخفض التضخم قليلاً في شهر آذار.
يستمر موسم أرباح الشركات اليوم حيث ماكدونالدز، Honeywell، General Electric، وكذلك شركة General Electric Power من ضمن الشركات التي من المقرر أن تعلن نتائج أعمالها للربع السنوي الأول في الولايات المتحدة في وقت لاحق اليوم.
تراجعت الأسهم الآسيوية في جلسة التداول الأخيرة لهذا الأسبوع حيث انخفض مؤشر MSCI للأسهم الآسيوية بنسبة 0.5% إلى مستوى 124.10 في الساعة 13:28 في طوكيو محققاً تراجعاً أسبوعياً بنسبة 0.8% للمخاوف بشأن انتعاش الاقتصاد الأمريكي.
صدرت بيانات أمريكية مخيبة للآمال لقطاع الوظائف يوم الخميس وأظهرت ضعفاً في قطاع المنازل، الأمر الذي ثبط المعنويات وخفض شهية المستثمرين للمخاطرة، حيث زادت هذه البيانات من الشكوك بشأن قوة انتعاش الاقتصاد الأمريكي.
من جهة أخرى فشل المزاد الناجح للسندات الإسبانية والذي كان أفضل من المتوقع في تخفيف المخاوف حول أزمة الديون في المنطقة، حيث استمر الارتفاع في العائدات على السندات مما قد يشير إلى احتمالية أن تلحق إسبانيا بكل من اليونان وإيرلندا والبرتغال في حاجتها إلى مساعدات مالية دولية.
يزداد الحذر مع ترقب النتائج السنوية لعام 2011 لكل من البنك الوطني اليوناني وبنك آلفا في وقت لاحق من اليوم مع توقعات أن تشهد هذه البنوك خسائر فادحة.
كما حذرت مجموعة دول العشرين (G20) والتي سيلتقي زعماؤها في واشنطن اليوم من أن أزمة الديون الأوروبية لا تزال تهدد النمو العالمي، وخاصة مع إظهار الولايات المتحدة مزيداً من بوادر التباطؤ في الانتعاش الاقتصادي.
يوم أمس تأثرت الأسواق الأوروبية بشكل سلبي بموسم محتمل جديد من التخفيضات في التصنيفات الائتمانية لفرنسا، حيث الانتخابات الرئاسية المقبلة قد تشكل خطراً إضافياً، لكن الحكومة الفرنسية دحضت هذه الشائعات.
قد تظهر البيانات الاقتصادية اليوم انخفاض الثقة في قطاع الأعمال لألمانيا للمرة الأولى منذ 6 شهور لشهر نيسان، وتحسناً طفيفاً في مبيعات التجزئة للمملكة المتحدة في شهر آذار، أما في كندا قد ينخفض التضخم قليلاً في شهر آذار.
يستمر موسم أرباح الشركات اليوم حيث ماكدونالدز، Honeywell، General Electric، وكذلك شركة General Electric Power من ضمن الشركات التي من المقرر أن تعلن نتائج أعمالها للربع السنوي الأول في الولايات المتحدة في وقت لاحق اليوم.