- المشاركات
- 1,797
- الإقامة
- البحيره
أصدر الاقتصاديون لدى بنك HSBC توقعاتهم لأداء الدولار الأمريكي خلال العام الجاري في ظل التقلبات الكبيرة التي يشهدها الدولار، وذلك على الرغم من أنه لا يزال بعيدا عن المستويات التي شهدها في بداية العام الجاري.
وأشار الخبراء لدى المصرف البريطاني إلى أن البيانات الأخيرة ترجح احتمالية حدوث سيناريو ركود اقتصادي أمريكي وعالمي طفيف، وفي هذا السيناريو، فإن شهية المخاطرة ستكون كبيرة، وهذا بدوره قد يضعف الدولار الأمريكي بنهاية العام الجاري، وأوائل العام المقبل.
وتابع اقتصاديو مصرف HSBC بأنه في حال اتجهت الولايات المتحدة إلى ركود اقتصادي قوي، ولكنها قد تتفوق اقتصاديا على اقتصادات مجموعة العشرة الأخرى، فإن هذا السيناريو سوف يدعم قوة الدولار الأمريكي، ولكن هذا ليس السيناريو المرجح حاليا.
وتجدر الإشارة إلى أن الاقتصاديون لدى بنك HSBC قاموا في وقت سابق بإصدار توقعاتهم لأداء مؤشر الدولار خلال الفترة المقبلة، حيث يرى الخبراء بأنه من المتوقع أن يواصل الدولار الأمريكي ضعفه خلال الفترة المقبلة، ولكن فإن العامل الأساسي للدولار سيكون هو ما إذا كان التضخم الأمريكي سيواصل تراجعه نحو الهدف واحتمالية تحقق ذلك دون حدوث ركود اقتصادي.
وأوضح المصرف البريطاني بأنه إذا كانت البيانات الأمريكية تدعم سيناريو الركود، فقد يمتد انخفاض الدولار الأمريكي وبخاصة إذا كانت البيانات الاقتصادية خارج الولايات المتحد أقل سلبية من نظيرتها الأمريكية، ورغم ذلك، فمن المحتمل أن يؤدي التضخم الأمريكي الراسخ أو التباطؤ الملحوظ في النمو العالمي إلى ارتفاع الدولار الأمريكي من خلال تلاشي الرغبة في المخاطرة
وأشار الخبراء لدى المصرف البريطاني إلى أن البيانات الأخيرة ترجح احتمالية حدوث سيناريو ركود اقتصادي أمريكي وعالمي طفيف، وفي هذا السيناريو، فإن شهية المخاطرة ستكون كبيرة، وهذا بدوره قد يضعف الدولار الأمريكي بنهاية العام الجاري، وأوائل العام المقبل.
وتابع اقتصاديو مصرف HSBC بأنه في حال اتجهت الولايات المتحدة إلى ركود اقتصادي قوي، ولكنها قد تتفوق اقتصاديا على اقتصادات مجموعة العشرة الأخرى، فإن هذا السيناريو سوف يدعم قوة الدولار الأمريكي، ولكن هذا ليس السيناريو المرجح حاليا.
وتجدر الإشارة إلى أن الاقتصاديون لدى بنك HSBC قاموا في وقت سابق بإصدار توقعاتهم لأداء مؤشر الدولار خلال الفترة المقبلة، حيث يرى الخبراء بأنه من المتوقع أن يواصل الدولار الأمريكي ضعفه خلال الفترة المقبلة، ولكن فإن العامل الأساسي للدولار سيكون هو ما إذا كان التضخم الأمريكي سيواصل تراجعه نحو الهدف واحتمالية تحقق ذلك دون حدوث ركود اقتصادي.
وأوضح المصرف البريطاني بأنه إذا كانت البيانات الأمريكية تدعم سيناريو الركود، فقد يمتد انخفاض الدولار الأمريكي وبخاصة إذا كانت البيانات الاقتصادية خارج الولايات المتحد أقل سلبية من نظيرتها الأمريكية، ورغم ذلك، فمن المحتمل أن يؤدي التضخم الأمريكي الراسخ أو التباطؤ الملحوظ في النمو العالمي إلى ارتفاع الدولار الأمريكي من خلال تلاشي الرغبة في المخاطرة