Dr yara Mahmoud
عضو نشيط
- المشاركات
- 1,389
- الإقامة
- البحيره
في ظل استمرار حساسية أسعار الذهب للبيانات الاقتصادية الإيجابية والسلبية، فإن الخبراء لدى مجموعة TDS توقعوا بأنه في حالة استمرار صدور البيانات الاقتصادية السلبية في الفترة المقبلة، فإنه من المتوقع أن ترتفع أسعار الذهب نحو مستويات 2100 دولار للأوقية.
وتابع الخبراء لدى المجموعة المصرفية الكندية بأنه من المفترض أن تستفيد أسعار الذهب مع صدور البيانات الاقتصادية تباعا وعودتها إلى طبيعتها وربما قد تتضرر البيانات الاقتصادية أكثر مع استمرار السياسات التشديدية الأمريكية.
وأشار اقتصاديو بنك TDS بأنه إذا استمر رد فعل العقود الاَجلة ثابتا لقرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، فمن المتوقع أن يشهد الذهب ارتفاعا، وذلك بالتزامن مع وجود بعض العوامل الفنية التي يمكن أن تساعد الذهب على الارتفاع نحو مستوى 2100 دولار للأوقية بنهاية العام الجاري.
وتجدر الإشارة إلى أنه في وقت سابق، قدم الاقتصاديون لدى TD Securities تقديراتهم لتحركات أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، وفي هذا الخصوص، رجح الخبراء بأن معدن الذهب سيتعرض لمخاطر عديدة على مدار الفترة القادمة.
وتابع خبراء المصرف الكندي بأن أهم هذه المخاطر تتمثل في تنامي المخاوف من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يضطر لمواصلة دورة التشديد النقدي، كما أقنع الفيدرالي الأمريكي المستثمرين بالحصول على صفقات بيع جديدة؛ حيث أصبح من الواضح أن رفع أسعار الفائدة لشهر يوليو كان صفقة منتهية.
وتابع الخبراء لدى المجموعة المصرفية الكندية بأنه من المفترض أن تستفيد أسعار الذهب مع صدور البيانات الاقتصادية تباعا وعودتها إلى طبيعتها وربما قد تتضرر البيانات الاقتصادية أكثر مع استمرار السياسات التشديدية الأمريكية.
وأشار اقتصاديو بنك TDS بأنه إذا استمر رد فعل العقود الاَجلة ثابتا لقرارات الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، فمن المتوقع أن يشهد الذهب ارتفاعا، وذلك بالتزامن مع وجود بعض العوامل الفنية التي يمكن أن تساعد الذهب على الارتفاع نحو مستوى 2100 دولار للأوقية بنهاية العام الجاري.
وتجدر الإشارة إلى أنه في وقت سابق، قدم الاقتصاديون لدى TD Securities تقديراتهم لتحركات أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة، وفي هذا الخصوص، رجح الخبراء بأن معدن الذهب سيتعرض لمخاطر عديدة على مدار الفترة القادمة.
وتابع خبراء المصرف الكندي بأن أهم هذه المخاطر تتمثل في تنامي المخاوف من أن بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يضطر لمواصلة دورة التشديد النقدي، كما أقنع الفيدرالي الأمريكي المستثمرين بالحصول على صفقات بيع جديدة؛ حيث أصبح من الواضح أن رفع أسعار الفائدة لشهر يوليو كان صفقة منتهية.