- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
نوه وزير المالية الأمريكي جاك ليو لكون السقف الدين للولايات المتحدة الأمريكية لن يتم الوصول إلية حتى شهر أيلول/سبتمبر، معرباً أن ذلك لا يعد عذراً للكونجرس للاسترخاء، حيث أشار لكون "سيتم التوصل إلى سقف الدين في بضعة أيام عندما ينقضي يوم 18 من أيار/مايو الجاري، إلا أنه بسبب التدفقات النقدية يمكننا التنبؤ بأننا سنكون بخير حتى عيد العمال".
هذا وقد أعرب ليو اليوم الجمعة على هامش اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة السبع الصناعية في لندن أن "الناس لا ينبغي أن تسترخي، الكونجرس يجب أن يتعامل مع الاتجاه الصحيح، الضبابية الناتجة من التغاضي ليست جيدة. القلق الناجم حيال الاقتصاد الأمريكي والعالمي مع التغاضي لحين اللحظة الأخيرة غير مجدي".
على صعيد أخر فقد أشار ليو لكون الاثني عشر شهراً المقبلين قد يشهدوا استمرار تعافي الاقتصاد العالمي، إلا أن ذلك يتطلب تركيز الجهود العالمية، حيث أشار لكون "الاقتصاد يتعافى-بالتأكيد في الولايات المتحدة الأمريكية، أظن أن هناك العديد من التحديات المقبلة، في اجتماع مثل الحالي، من الهام في ذلك الوقت أن أسأل سؤالاً ماذا يمكن أن نفعل جميعاً لخلق المزيد من النمو والمزيد من الوظائف".
كما أضاف ليو أن أوروبا بحاجة لتقديم المزيد "أفضل قليلاً" في تحفيز الطلب وخلق النمو الاقتصادي، مشددا على القارة العجوز حيال موازنة تدابير التقشف مع الجهود المبذولة لدعم وتيرة النمو، حيث أشار لكون "لقد تعاملت مع الأوروبيين منذ أن أصبح وزيراً ... نحن نشعر بشدة بأن هناك حاجة للوصول إلى التوازن الصحيح بين التدابير التقشفية والنمو. نحن لم نعارض ما إذا كنا بحاجة لإعادة هيكلة منزلنا المالي، كلنا بحاجة إلى ذلك، السؤال هو متى وكيف.".
هذا وقد أعرب ليو عن كون "هناك بعض البلدان لديها المزيد من "الحيز المالي" لخلق الطلب والنمو" مضيفاً "لقد تابعنا تقدم حيال اخماد التخفيف للموعد النهائي لعجز بعينه وصنع إصلاحات هيكلية، نحن بحاجة لكي نتابع المزيد من ذلك".
هذا وقد أعرب ليو اليوم الجمعة على هامش اجتماع وزراء المالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة السبع الصناعية في لندن أن "الناس لا ينبغي أن تسترخي، الكونجرس يجب أن يتعامل مع الاتجاه الصحيح، الضبابية الناتجة من التغاضي ليست جيدة. القلق الناجم حيال الاقتصاد الأمريكي والعالمي مع التغاضي لحين اللحظة الأخيرة غير مجدي".
على صعيد أخر فقد أشار ليو لكون الاثني عشر شهراً المقبلين قد يشهدوا استمرار تعافي الاقتصاد العالمي، إلا أن ذلك يتطلب تركيز الجهود العالمية، حيث أشار لكون "الاقتصاد يتعافى-بالتأكيد في الولايات المتحدة الأمريكية، أظن أن هناك العديد من التحديات المقبلة، في اجتماع مثل الحالي، من الهام في ذلك الوقت أن أسأل سؤالاً ماذا يمكن أن نفعل جميعاً لخلق المزيد من النمو والمزيد من الوظائف".
كما أضاف ليو أن أوروبا بحاجة لتقديم المزيد "أفضل قليلاً" في تحفيز الطلب وخلق النمو الاقتصادي، مشددا على القارة العجوز حيال موازنة تدابير التقشف مع الجهود المبذولة لدعم وتيرة النمو، حيث أشار لكون "لقد تعاملت مع الأوروبيين منذ أن أصبح وزيراً ... نحن نشعر بشدة بأن هناك حاجة للوصول إلى التوازن الصحيح بين التدابير التقشفية والنمو. نحن لم نعارض ما إذا كنا بحاجة لإعادة هيكلة منزلنا المالي، كلنا بحاجة إلى ذلك، السؤال هو متى وكيف.".
هذا وقد أعرب ليو عن كون "هناك بعض البلدان لديها المزيد من "الحيز المالي" لخلق الطلب والنمو" مضيفاً "لقد تابعنا تقدم حيال اخماد التخفيف للموعد النهائي لعجز بعينه وصنع إصلاحات هيكلية، نحن بحاجة لكي نتابع المزيد من ذلك".