- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
يعمل مكتب التحقيقات الفيدرالي fbi على بناء برنامج للتعرف على الوشوم الموجودة على أجسام المجرمين لمعرفة لأي الجماعات أو العصابات الإجرامية ينتمون.
وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي قد بدأ بتطوير أنظمة التعرف على الوشوم في عام 2014، وذلك كجزء من التعاون مع المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا nist، والذي يُفترض أن يتوسع بشكل كبير هذا العام.
ويستعد مكتب التحقيقات الفيدرالي والمعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا لدخول مرحلة جديدة من المشروع خلال فصل الصيف.
حيث سيتم اختبار أنظمة التعرف على الوشوم الحالية على نطاق واسع على أمل جمع ما يصل إلى 100 ألف صورة وشم من شرطة ولاية ميشيغان وإدارة الإصلاحيات في ولاية تينيسي ومكتب شريف مقاطعة بينيلاس في ولاية فلوريدا.
ويقدم المشروع مجالي استخدام مُحتملين يتمثلان بإمكانية قيام نظام التعرف المبسط بالاستعانة بالوشوم الفردية لتحديد المشتبه بهم بمُساعدة بصمات الأصابع وصور الوجه، كما يُمكن لأنظمة التعرف الأكثر تطورًا التعرف على أنماط الوشوم التي قد تدل على عصابات إجرامية مُعينة.
وتعمل وكالات إنفاذ القانون بشكل مُستمر على فرز وتصنيف الوشوم المُختلفة التي تدل على ارتباط الشخص بالمافيا الروسية وجماعات النازيين الجدد العنصرية.
ويعتقد مكتب التحقيقات الفدرالي بأن مثل هذه الأنظمة الآلية قد يساعد في الكشف عن الجماعات غير المُسجلة سابقًا وأن الوشوم توفر معلومات قيمة عن انتماءات الأفراد.
وكان مكتب التحقيقات الفيدرالي قد بدأ بتطوير أنظمة التعرف على الوشوم في عام 2014، وذلك كجزء من التعاون مع المعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا nist، والذي يُفترض أن يتوسع بشكل كبير هذا العام.
ويستعد مكتب التحقيقات الفيدرالي والمعهد الوطني للمعايير والتكنولوجيا لدخول مرحلة جديدة من المشروع خلال فصل الصيف.
حيث سيتم اختبار أنظمة التعرف على الوشوم الحالية على نطاق واسع على أمل جمع ما يصل إلى 100 ألف صورة وشم من شرطة ولاية ميشيغان وإدارة الإصلاحيات في ولاية تينيسي ومكتب شريف مقاطعة بينيلاس في ولاية فلوريدا.
ويقدم المشروع مجالي استخدام مُحتملين يتمثلان بإمكانية قيام نظام التعرف المبسط بالاستعانة بالوشوم الفردية لتحديد المشتبه بهم بمُساعدة بصمات الأصابع وصور الوجه، كما يُمكن لأنظمة التعرف الأكثر تطورًا التعرف على أنماط الوشوم التي قد تدل على عصابات إجرامية مُعينة.
وتعمل وكالات إنفاذ القانون بشكل مُستمر على فرز وتصنيف الوشوم المُختلفة التي تدل على ارتباط الشخص بالمافيا الروسية وجماعات النازيين الجدد العنصرية.
ويعتقد مكتب التحقيقات الفدرالي بأن مثل هذه الأنظمة الآلية قد يساعد في الكشف عن الجماعات غير المُسجلة سابقًا وأن الوشوم توفر معلومات قيمة عن انتماءات الأفراد.