- المشاركات
- 19,998
- الإقامة
- تركيا
افتتح مؤشر الأسهم السعودي (تداول) تعاملات اليوم الخميس على هبوط حاد، ليلحق بمؤشرات الأسهم العالمية، وذلك على خلفية حادثة إطلاق النار على جندي كندي في العاصمة أوتاوا.
فقد قام مسلح بإطلاق النار على نصب تذكاري، واقتحم البرلمان الكندي ليبدأ بإطلاق النار، مما أسفر عن مقتل عسكري، بحسب ما تناقلته وسائل الإعلام مساء أمس الأربعاء، والتي أشارت إلى أن عدد المسلحين لم يكن واضحاً، ويعتقد بان أحدهم قد قتل.
هذه الحادثة دفعت الحكومة الكندية لرفع مستويات التأهب في البلاد، بعد مقتل جنديين خلال هذا الأسبوع على يد مواطن كندي يعتنق الإسلام.
أغلق مؤشر داو جونز الصناعي تعاملاته مساء أمس على انخفاض بنسبة 0.92%، بعد توارد الخبر، في حين كان مؤشر الأسهم الكندية tsx الخاسر الأكبر بين مؤشرات أسهم القارة الأمريكية، حيث انخفض عند الإغلاق بنسبة 1.62%.
وفي تمام الساعة 11:20 بتوقيت مكة المكرمة، انخفض مؤشر سوق الأسهم السعودي (تداول) بنسبة 1.04%، ليعاود المؤشر التداول حول الحاجز النفسي 10,000.
وهبط المؤشر العام لسوق دبي بنسبة 1.03%.
تضغط التوترات السياسية سلباً على أداء مؤشرات الأسهم، ويتوقع أن يستمر هذا الضغط على الأسهم العالمية لحين عودة الهدوء والاستقرار السياسي في كندا، مع العلم بأن كندا تعد أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة الأمريكية
فقد قام مسلح بإطلاق النار على نصب تذكاري، واقتحم البرلمان الكندي ليبدأ بإطلاق النار، مما أسفر عن مقتل عسكري، بحسب ما تناقلته وسائل الإعلام مساء أمس الأربعاء، والتي أشارت إلى أن عدد المسلحين لم يكن واضحاً، ويعتقد بان أحدهم قد قتل.
هذه الحادثة دفعت الحكومة الكندية لرفع مستويات التأهب في البلاد، بعد مقتل جنديين خلال هذا الأسبوع على يد مواطن كندي يعتنق الإسلام.
أغلق مؤشر داو جونز الصناعي تعاملاته مساء أمس على انخفاض بنسبة 0.92%، بعد توارد الخبر، في حين كان مؤشر الأسهم الكندية tsx الخاسر الأكبر بين مؤشرات أسهم القارة الأمريكية، حيث انخفض عند الإغلاق بنسبة 1.62%.
وفي تمام الساعة 11:20 بتوقيت مكة المكرمة، انخفض مؤشر سوق الأسهم السعودي (تداول) بنسبة 1.04%، ليعاود المؤشر التداول حول الحاجز النفسي 10,000.
وهبط المؤشر العام لسوق دبي بنسبة 1.03%.
تضغط التوترات السياسية سلباً على أداء مؤشرات الأسهم، ويتوقع أن يستمر هذا الضغط على الأسهم العالمية لحين عودة الهدوء والاستقرار السياسي في كندا، مع العلم بأن كندا تعد أكبر شريك تجاري للولايات المتحدة الأمريكية